نفت الجماعة الإسلامية وجود أية علاقة لها من قريب أو بعيد بحادث انفجار الدقهلية، وأدانت أي أعمال عنف تستهدف المؤسسات العامة أو الخاصة أو الأفراد. وأكدت علي سلمية تظاهراتها، وطالبت الجماعة الإسلامية - في بيان لها الأربعاء 24 يوليو- بتحقيق عاجل شفاف، حيث أن المسيرات المؤيدة للدكتور محمد مرسي كانت بعيدة تماما عن محيط مديرية أمن الدقهلية وحتي يعلم الجميع أين الحقيقة.