نفت الجماعة الإسلامية وجود أية علاقة لها من قريب أو بعيد بحادث انفجار الدقهلية, وأدانت أي أعمال عنف تستهدف المؤسسات العامة أو الخاصةأو الأفراد, كما أكدت على سلمية تظاهراتها. وطالبت الجماعة الإسلامية - في بيان لها - بتحقيق عاجل شفاف, حيث أن المسيرات المؤيدة للدكتور محمد مرسي كانت بعيدة تماما عن محيط مديرية أمن الدقهلية وحتى يعلم الجميع أين الحقيقة.