أكد النجم محمد رمضان أن السلاح الحي الذى وجد بسيارته مدسوس وأنه قد تعرض لظلم كبير. وأوضح رمضان فى بيان صدر عن مكتبه الإعلامي أن بعض الضباط طلبوا التقاط صور وذلك عندما كان يقف بسيارته التى كان يستقلها فى طريقه الى مكان تصوير فيلم قلب الأسد ، وعندما شاهد ضابط آخر كان على مقربة منهم ذلك استوقف رمضان وقال له إنه يعطل الطريق فأخبره رمضان أنه أراد أن يلبي طلب الضباط لأنهم من جمهوره ولا يمكن أن يرفض طلبهم بالتصوير معه. وأضاف البيان أن الضابط انفعل على محمد رمضان فحاول الأخير أن يهدىء من انفعاله ولكن الضابط أصر على الدخول فى مشادة كلامية معه وتدخل فريق عمل رمضان لتهدئة الضابط وكذلك حاول رمضان تهدئته ولكن دون جدوى. وتابع البيان " فوجىء بعدها رمضان أن الضابط بعد ان قام بتفتيش السياره واستخرج سلاح الصوت الخاص بتصوير فيلم قلب الأسد أنه استخرج أيضا سلاح ح وبالطبع رمضان لم يكن يعرف عن السلاح الحى أي شىء وفوجىء بوجوده لأنه تاكد أنه تم وضع ذلك السلاح الحى بالسيارة لإحداث الضرر برمضان فقط لا غير".. وأوضح البيان أنه قد تم تحرير محضر للنجم محمد رمضان فى قسم المرج والذى أكد فى أقواله أن السلاح الذي بحوزته هو سلاح صوت تم استعماله فى فيلم عبده موته ويستخدمه حاليا فى تصوير قلب الأسد أما السلاح الحي فهو لا يعرف عنه شيئا وتم الإدعاء أنه كان موجودًا فى السيارة الخاصة به وقد شهد على كلامه كل من المنتج أحمد السبكى منتج فيلم قلب الأسد والفنان حسن حسني.