حديث الشجون الأخير....والدعاء عم رضا كما كنت ادعوك رغم قربي البسيط منك وأحساسي بك الصادق الذي لايكذب ولايتجمل كنت واضحا وصريحا في رؤياك لكل شيء ومخلصا في عملك ومحبا لأهلك ووطنك وأصدقائك غفر الله لك وانزلك منازل الصديقين واشهد بأنك كنت من المصلين ولكن حديثي إليك الأخير وكنت اطمئن عليك وكان معي اساتذتي محمد عرفه ومها فوده وجدت في حديثك شجون بيني وبينك حتي عندما قلت لك هل تحتاج شيئا من هنا قلت عصام (أحتاج ان تدعو لي) اللهم أني دعوت لك فتقبل الله مني الدعاء وأسكنك فسيح جناتك والهم اهله الصبر والسلوان.