الووووو

هاني رمزي : لو كنت مسئولاً لغيرت مناهج التعليم أفتقد ابتسامة علاء ولي الدين

أحد أهم رموز الكوميديا في الوطن العربي ، أدواره رسمت البهجة والسعادة علي وجوه الجمهور ، يعشق الوقوف امام الكاميرا، دائما يبحث عن كل جديد ليطل به علي عشاقه أنه أبو العربي السينما المصرية الفنان هاني رمزي في حوار خاص ل «أخبار الناس »..
أجمل قصة حب عاشها الفنان هاني رمزي ؟
أجمل قصة حب في عمري هي حبي وعشقي لمصر وخوفي عليها دائما فهي العشق الاول والاخير وهذا هو الحب الذي يجب ان يورث من جيل لاخر .
أصعب موقف في حياتك ؟
لم يكن هناك أصعب من لحظة إطلاق النار علينا داخل استوديو برنامجي «ليلة مع هاني « من قبل الاخوان وأحسست في هذه اللحظة ان كل من بداخل الاستوديو أمانة في رقبتي وكان هذا هو السبب وراء اتخاذي قرار بوقف البرنامج.
هل تعرض هاني رمزي لضغوط سياسية خلال تصوير فيلم ظاظا بسبب تجسيده لشخصية رئيس الجمهورية ؟
لم أتعرض لضغوط سياسية بقدر الضغوط التي تعرضت اليها من قبل الجهات الرقابية علي الفيلم.
الشئ الذي تقبل علي فعله لوعاد بك الزمن ؟
لو حدث هذا وكان لي سلطة ان أحدث شيئاً إيجابياً سأقوم بتغيير كل مناهج التعليم لانها المسئول الاول عن تخريب عقول الناس والشباب وبث السموم داخل هذه العقول ، كما أتوجه بالشكر لكل شخص ساعد الاخوان في الوصول إلي الحكم لان هذا كشف حقيقتهم أمام الناس وعرف الجميع أنهم ليسوا سوي تجار دين ويستخدمون هذا في العبث بعقول البشر.
الصديق الاقرب إلي قلبك والشخص الذي تفتقده الآن ؟
أقرب الاصدقاء إلي قلبي أحمد السقا وشريف منير لاننا يربطنا علاقة صداقة قوية ، وأفتقد الان للابتسامة والبهجة التي كان يرسمها علي وجوه الجمهور الصديق العزيز الراحل الفنان علاء ولي الدين فهو من أجمل الشخصيات التي عرفتها في حياتي وأفتقدها كثيرا.
الشئ الذي تتمني تحقيقه ؟
أتمني إطلاق أسم الفنان الكبير عادل امام علي أحد ميادين مصر تكريما لعطائه الكبير وان يصنع له تمثال في مكان عام وهذا يجب ان يحدث مع كل رموز الوطن وعظمائه.
المشهد الذي لن يتكرر في حياتك أمام الكاميرا ؟
المناظرة أمام الاستاذ كمال الشناوي عليه رحمة الله في فيلم « ظاظا » أعتقد انه المشهد الذي لم ولن يتكرر مرة أخري خلال مشواري الفني .