بخفة دمها المعهودة عاتبتني أستاذتي إلهام أبو الفتح علي مقالي أمس قائلة : لما أنت عملتي تحقيق عن ترميم الأزهر من 20 سنة أمال أنا كان عندي كام سنة دأنا يادوب 21 دلوقت، وطبعا لأنها كانت رئيسة أجدع قسم تحقيقات صحفية في هذا الوقت وكنت أشرف بالانتماء له وقع في يدي ولم أملك غير أن أقول ما أنا التحقت بالعمل بالأخبار وأنا يادوب عندي سنة مش أكتر، عمرنا بيتحسب بالعمل والإنتاج والعطاء، وربنا يعطي كل المصريين الشرفاء القدرة علي العمل والعطاء يارب وكل سنة وأنت طيبة، ومصر وأهلها وجامعها الأزهر بخير.