الإخوان كتبوا أسوأ نهاية لتاريخ طويل من العنف والكذب.. ولأنهم يؤمنون بالمثل القائل يا رايح كتر من الفضايح، فقد أظهروا وجههم القبيح، واتضح للجميع أنهم لا أهل ولا دين ولا أخلاق ولا ضمير.. حرقوا الأشجار والمنشآت وقتلوا الأبرياء وقطعوا الطرق وروعوا الآمنين، وطبعا يقبضون الثمن مقدما من أموال تنظيمهم الدولي وشياطين قطر.. ولا فرق بين الإخواني والإخوانية فكلهم إرهابيون، الفوضي دينهم والقتل مذهبهم.. ومهما فعلوا فقد انتهي الإخوان وماتت الجماعة.. وخسارة فيهم الفاتحة.