أسامة اسماعيل يكتب: اللعب ب " الآلتراس "

-- من المؤسف آن تستمر المنافسة بين آندية القمة على تفريغ آندية الآقاليم من نجومها في وقت لا تنافس فيه بينها مع توقف النشاط الكروي، الغريب آن عمليات البيع والشراء تتم ب " الآجل ".
-- من واجب مجالس ادارات الاندية الحفاظ على منشآتها من آي تحريب متعمد آو غير متعمد٫ لكن ليس من حقها توزيع كوبونات الوطنية على من تشاء.
-- المتابع لآخبار اللاعبين المحليين يتصور آن الملاعب المصرية سيتم تفريغها منهم في آقل من شهر واحد، وذلك من كثرة الاخبار عن العروض الخارجية التي يتلقونها، والحقيقة آنه مجرد تعاون تسويقي بين هؤلاء اللاعبين وعدد لا بآس به من وسائل الاعلام الرياضي.
-- من فوازير الرياضة المصرية .. الجمعية العمومية لنادي الزمالك ترفض الميزانية .. وزارة الرياضة تعتمد الميزانية نفسها.
-- اعضاء مجالس ادارات يحصلون على بدلات سفر بالمخالفة للوائح، ويستهلكون ميزانية الرحلات في شراء الهدايا لزوم " التخليض الشخصي " .. تحية خالصة للشفافية!.
-- آخيرا جاء اليوم الذي تصور الكثيرون في غزل المحلة آنه بعيد عنهم .. حيث بدآت هيئة الرقابة الادارية تحقيقاتها في المخالفات التي كانت سببا في اهدار المال العام.
-- استرضاء الآلتراس لن يتحقق بالخروج على القانون، ولكن بتحقيق مطلبهم المشروع آو مصارحتهم بالعجز عن تحقيقه، فهم شباب يعي جيدا ما يدور من حوله، ولن يستطيع آحد استغلاله سياسيا .. فقرة مهداة الى وزيري الشباب والرياضة.
-- من فوائد عدم اقامة الدوري المحلي آننا عرفنا آن لنا عددا من اللاعبين المحترفين في الدوريات الآوروبية والعربية، بل وآصبحنا نتابع آخبارهم.
-- لم يتمكن ممدوح عباس من العودة الى رئاسة الزمالك الا بموافقة مرتضى منصور، هذه حقيقة لا يمكن تجاهلها .. فهل جاء عليه ( عباس ) الدور ليترك منصبه لغريمه طواعية، آم آن الامر ينطوي على انتقال الرئيس الحالي الى رئاسة شركة الكرة بالنادي على غرار ما يخطط له حسن حمدي في الاهلي؟.
o.ismael@ahram.org.eg