اجتماع ائتلاف المعارضة الكروية بنادي سموحة لسحب الثقة من اتحاد الجبلاية افتقد القوة المؤثرة.. فلماذا ذهب مقلد ولم يذهب جلال إبراهيم رئيس نادي الزمالك. وذهب الكيلاني ولم يذهب نصر أبو الحسن رئيس نادي الاسماعيلي, وذهب سمير عبدالفتاح, ولم يذهب عفت السادات رئيس نادي الاتحاد السكندري, وأيضا لماذا غاب رئيس النادي المصري البورسعيدي, ولماذا تجاهل الأهلي الاجتماع؟! * عموما رؤساء أندية المنصورة وطنطا والأقصر وجمهورية شبين ليسوا مؤثرين لأن معارضتهم موسمية فقط, ودعم نادي زفتي يجعل اتحاد الكرة يتحرك بقوة لثورة مضادة, ويعرف الجميع أن هناك أندية كثيرة تمثل الثورة المضادة لأن سياستها المصلحة والبيزنيس والعناد الكروي! ** أفضل مكان لعقد الجمعية العمومية لاتحاد الكرة يوم25 يونيو هو ميدان التحرير.. ثورة ثورة.لقد انتهي عصر الطغاة! ** عندما تقدم للترشح لرئاسة نادي الاتحاد السكندري قدم عفت السادات ورقة عمل تتلخص في تبرعه بعشرة أفدنة و30 مليون جنيه.. والآن اختفت تلك الورقة فعلا انها أيام السادات! ** الأهلي يفاوض نجوم أندية الدوري طبقا لجدول الدوري فقبل لقاء حرس الحدود في الاسبوع23 فاوض أحمد عيد عبدالملك ثم فاوض سيد حمدي مهاجم بتروجت قبل الاسبوع24 والآن كثف مفاوضاته لضم وليد سليمان لاعب انبي قبل الاسبوع25 ويستأنف المفاوضات مع أحمد سمير فرج لاعب الاسماعيلي قبل الاسبوع26 وبعدها يوقف المفاوضات ويركز في لقاء القمة الزمالك في الاسبوع27 ثم يعاود مفاوضاته مع أحمد حمودي لاعب سموحة قبل مواجهة الاسبوع28 بعدها تنتقل المفاوضات مع محمد صلاح لاعب المقاولون العرب الموهوب قبل مواجهة الأسبوع29, وتختتم المفاوضات مع الاسبوع الأخير للدوري مع حسين حمدي مهاجم مصر المقاصة! ** بعد ثورة25 يناير وتنحي حسن شحاتة عن تدريب المنتخب القومي فان الساحة الرياضية تشهد ترشيحات متناغمة مع الساحة السياسية بشأن هوية المدير الفني الجديد للمنتخب.. فالاخوان يريدون مختار مختار والليبراليون يرشحون طلعت يوسف وحزب الوسط يرشح طارق يحيي وآخرون يرشحون هاني رمزي وفلول النظام يطالبون بأستمرار شوقي غريب.. المشكلة أن النظام البائد في الجبلاية مازال يحكم!