توقف العمل تماما بنادي غزل بورسعيد بعد أن تقدم محامي النادي بإنذار علي يد محضر ضد محافظ بورسعيد بصفته ورئيس اللجنة المعينة للنادي المصري علي عنوان منزله بشخصه وليس بصفته رئيسا للنادي ورئيس حي الضواحي للامتناع عن تنفيذ الحكم القضائي بتسليم نادي غزل بورسعيد لإدارة النادي والذي سلمه اللواء عادل الغضبان بقرار للنادي المصري لضمه إلي ممتلكاته وتم هدم أجزاء منه وإلغاء كل الأنشطة فيه مما دفع إدارة الغزل لرفع دعوي قضائية ضد المصري والمحافظ وألغت المحكمة قرار المحافظ بنزع ملكية نادي غزل بورسعيد.