شدد أحمد أبوالغيط وزير الخارجية علي أهمية استمرار العمل الدبلوماسي لايجاد حل سلمي لأزمة الملف النووي الايراني بشكل يتيح للمجتمع الدولي التأكد بلا أي لبس من سلمية نوايا ايران في هذا المجال في الوقت الذي لا يمس فيه بالحق الاصيل لأي دولة في تطوير برامجها النووية السلمية وفقا لحقوقها المنصوص عليها في المعاهدات الدولية المنضمة إليها.وقال أبوالغيط تعقيبا علي اعتماد مجلس الأمن الدولي للقرار1929 الذي يفرض عقوبات جديدة علي ايران ان العقوبات لا يجب أن تكون الخيار الوحيد للتعامل مع الأزمة بين إيران والمجتمع الدولي