عيد النصر هذا العام والذي تمر عليه الذكري الاربعين يمثل علامة فارقة في تاريخ القوات المسلحة المصرية حيث قدمت القوات المسلحة علي مدار هذا العام ملحمة بطولية جديدة لاتقل أهمية عن نصر اكتوبر المجيد. بعد ان انحاز الجيش للشعب في ثورة30 يونيو كما انحاز في السابق في ثورة25 يناير..وخاض الجيش ومن خلفه الشعب الجبهة الداخلية كما حفظ في السابق الحدود والتراب المقدس...فمنذ40 عاما حقق جيش مصر العظيم نصرا تاريخيا تتباهي به الأجيال عبر العصور في حرب أكتوبر المجيدة. هذا النصر الذي تمر عليه اليوم الذكري الأربعين يتوافق مع ماحققه شعب مصر الذي انجز ثورة عظيمة في الثلاثين من يونيو2013 م بتعاون مشترك بين الشعب والجيش وبعد أن تعهدت القوات المسلحة بتحقيق مطالب الشعب في ثورته المباركة وليصبح احتفالنا هذا العام ذا طعم خاص نتذكر البطولات ونقف احتراما للإنجازات ونقدم الشكر والعرفان لجيش مصر العظيم الذي وقف بجانب الشعب من أجل الاستقرار والديمقراطية ومحاربة الإرهاب ولذلك فإن رجال القوات المسلحة أبطال الأمس من جيل أكتوبر قادة اليوم في المجلس الأعلي للقوات المسلحة بقيادة الفريق اول عبد الفتاح السيسي وبعد مرور40 عاما علي النصر يقفون اليوم مرفوعة هاماتهم حراسا في البر والجو والبحر حماة للوطن وشرعيته الثورية يعاهدون شعب مصر علي التفاني في أداء واجباتهم مؤكدين ولاءهم للوطن المفدي جندا أوفياء للمسئولية الوطنية التي يحملون أمانتها دفاعا عن عزة الوطن وسلامة أراضيه وصونا لكرامته ومقدساته لتظل مصر دائما واحة أمن وأمان لكل أبنائها وليظل لها دورها القيادي والرائد في هذه المنطقة من العالم لتحقق الثورة مزيدا من النجاح يعبرون بمصر من الإرهاب الي الديمقراطية ومن التخلف الي العلم ومن الفساد الي الشفافية لتصبح مصر دولة فتية تواكب العصر بسواعد رجالها وشبابها الاوفياء.) عيد النصر هذا العام والذي تمر عليه الذكري الأربعين يمثل علامة فارقة في تاريخ القوات المسلحة المصرية, حيث قدمت علي مدار هذا العام ملحمة بطولية جديدة لاتقل أهمية عن نصر اكتوبر المجيد.. بعد ان انحاز الجيش للشعب في ثورة03 يونيو كما في ثورة25 يناير.. خاض الجيش ومن خلفه الشعب ملحمة بطولية لدحر الإرهاب والتخلف الذي اراد قصم ظهر مصر وانهاك جيشها العظيم وحفظ الجيش ومن خلفه الشعب الجبهة الداخلية كما حافظ علي الحدود والتراب المقدس.. فمنذ04 عاما حقق جيش مصر العظيم نصرا تاريخيا تتباهي به الأجيال عبر العصور في حرب أكتوبر المجيدة, هذا النصر الذي مضي عليه تتباهي به الاجيال عبر العصور في حرب اكتوبر المجيدة, هذا النصر الذي مضي عليه40 عاما يتوافق مع ما حققه شعب مصر الذي انجز ثورة عظيمة في الثلاثين من يونيو بتعاون مشترك بين الشعب والجيش وبعد ان تعهدت القوات المسلحة بتحقيق مطالب الشعب ليضيف جيش مصر العظيم لسجله الناصع نصرا جديدا بمساندته الشعب في ثورته المباركة وليصبح احتفالنا هذا العام ذا طعم خاص نتذكر البطولات ونقف احتراما للانجازات ونقدم الشكر والعرفان لجيش مصر العظيم الذي وقف بجانب الشعب من أجل الاستقرار والديمقراطية ومحاربة الإرهاب. ان رجال القوات المسلحة ابطال الأمس من جيل اكتوبر قادة اليوم في المجلس الأعلي للقوات المسلحة بقيادة الفريق أول عبدالفتاح السيسي وبعد مرور40 عاما علي النصر يقفون اليوم مرفوعة هاماتهم حراسا في البر والجو والبحر حماة للوطن وشرعيته الثورية يعاهدون شعب مصر علي التفاني في اداء واجباتهم مؤكدين ولاءهم للوطن المفدي جندا أوفياء للمسئولية الوطنية التي يحملون امانتهم دفاعا عن عزة الوطن وسلامة اراضيه وصونا لكرامته ومقدساته لتظل مصر دائما واحة أمن وامان لكل ابنائها وليظل لها دورها القيادي والرائد في هذه المنطقة من العالم لتحقق الثورة مزيدا من النجاح بمصر من الإرهاب إلي الديمقراطية ومن التخلف إلي العلم ومن الفساد إلي الشفافية لتصبح مصر دولة فتية تواكب العصر بسواعد رجالها وشبابها الأوفياء. ولا يزال هناك الجديد عن هذه الحرب التي استعادت فيها مصر أرضها وكرامتها, وانتصرت علي إسرائيل وقضت علي أسطورة الجيش الذي لا يقهر. الأهرام المسائي التقي عددا من مقاتلي حرب6 أكتوبر, الذين وصفوها بأنها معركة عظيمة انتظرها كل جندي قبل الضباط, مؤكدين أن الأزمة الحالية تحتاج إلي جهد كبير, وأن يتم رفع شعار مصر أولا في مقدمة أعمالنا. وشددوا علي ضرورة تنمية سيناء اقتصاديا وحضاريا, دون تركها للإرهاب من خلال حكومة واعية, ومجهود كبير بمساهمة للضباط المتقاعدين لاستصلاحها, نظرا لأن سيناء ارتوت بدماء الجنود والضباط, بالإضافة مساعدة البدو فيها وتقديم الدعم الكافي لامتلاك أراضيهم, التي يعيشون فيها حتي نطمئن علي ما سيحصل عليه من أرضه, ووضع مخطط لإعادة جدولة مشروع تنمية سيناء حتي نستطيع أن نستكمله. رابط دائم :