نفت الدكتورة ليلى عبد المجيد، عميدة كلية الإعلام بجامعة الأهرام الكندية، صلتها بأى صفحات أو حسابات شخصية أنشئت باسمها على مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة مثل فيسبوك وتويتر، مؤكدة أن ما يُنشر على هذه الصفحات والحسابات لا يُعبر عن وجهة نظرها وهى وهمية وليس لها أساس من الصحة.