أكد اللواء أركان حرب أحمد وصفى قائد الجيش الثانى الميدانى أنه تقرر الدفع بعدد من وحدات الجيش الثانى للعمل على تحقيق الهدوء والاستقرار فى مدينة بورسعيد وحماية المنشآت العامة. يأتي ذلك عقب اضطرابات تشهدها المدينة الآن عقب النطق بالحكم في قضية "مذبحة استاد بورسعيد" التي وقعت العام الماضي وأسفرت عن سقوط 74 شهيدا.