أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون في اتصال هاتفي الإثنين، أهمية عملية جنيف باعتبارها المنتدى الشرعي الوحيد لبحث مستقبل سوريا، وذلك في الوقت الذي لم يؤكد فيه النظام السوري حتى الآن مشاركته في المفاوضات المرتقبة غدًا في جنيف. وذكرت وسائل الإعلام الفرنسية نقلا عن البيت الأبيض، أن الرئيسين شددا على ضرورة وقف الأنشطة المزعزعة للاستقرار لإيران في سوريا وعلى الحاجة أن تُمارس كافة البلدان أقصى ضغط على نظام كوريا الشمالية حتى ينزع أسلحته النووية.