يرى خبراء ان عملية الركود التي يشهدها السوق سيكون لها بالغ الاثر في استمرار انخفاض سعر الدولار ولاسيما ان القوى الشرائية تراجعت بشكل كبير.. ويؤكد المهندس خالد ابراهيم نائب رئيس غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات، ان انخفاض سعر الدولار سيرفع من القوى الشرائية المنتجات، ويرجع ذلك لحالة الركود التي تشهدها الاسواق، وخاصة في قطاع تكنولوجيا المعلومات. وأضاف أن الشركات كانت تقوم بعملية استبدال اجهزة الحاسبات التي تهالكت كل 3 سنوات، ونظرا لان التكلفة ارتفعت بشكل مبالغ فيه، تراجعت كثير من الشركات عن عملية تحديث الاجهزة والاكتفاء بما لديها . وأوضح ابراهيم ، ان المواطن اصبح لديه اولويات جاءت على حساب منتجات يمكن تأجيلها او الاستغناء عنها، الامر الذي قلل الضغط على طلب الدولار . وأكد ان انخفاض سعر الدولار الذي نشهده الان ليس له علاقة بالسياحة لما توفره من عملة صعبة وايضا لم يكن نتيجة زيادة في الصادرات ، وبالتالي فهو تراجع مؤقت. وأكد ان الهدف ان يتراجع الدولار نتيجة زيادة الانتاج ليكون له تأثير ايجابي على الاقتصاد والمجتمع، منوها بان البنك المركزي لا ينوي ضخ دولارات في السوق. وأفاد خالد ابراهيم بان المستثمرين لا يشعرون بالاطمئنان، وقد تراجعت القوى الشرائية بحجم كبير، ونأمل في ان يعلن المسئولين عن الاسباب التي ادت الى تراجع سعر الدولار اذا كانت لديهم مؤشرات اقتصادية، لاسيما و ان البعض يرجع ذلك لعوامل مختلفة كلا يراها من منظوره الخاص . ويرى نائب رئيس غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات، ان انخفاض الدولار يرجع الى المستهلك الذي استغنى عن بعض المنتجات التي كان يشتريها، واعتبرها رفاهية يمكن الاستغناء عنها، وهذا قلل من الضغط على الدولار ، مؤكدا أن عجز الموازنة لن يحل الا بالانتاج . ويتبنى محمد المهدي الرئيس الشرفي لنقابة الإتصالات والمحمول، وجة النظر الاخرى التي تدعوا الى التفائل،مؤكدا أن شركة سامسونج بدأت بالفعل في تخفيض اسعار اجهزتها 12% ،ومتوقع ان تحذوا حذوها بعض الشركات وتخفض اسعارها من 10%الى 20% وكل ذلك تأثير تراجع سعر الدولار. وقال أن الفائدة ستعود على كل المنتجات،مؤكدا أن حالة الركود هي السبب في تراجع سعر الدولار . وقال انه كان يبيع 100 جهاز يوميا اصبح 20 جهاز محمول، مؤكدا أن هذه الايام لم نشهدها من قبل، بسبب طمع البعض في المكسب السريع من فرق العملة، الامر الذي ضيق الخناق على المستثمرين . وأكد المهدي أن القيمة الفعلية للدولار تتراوح من 13 الى 14 جنيه، و المفروض ان يصل الى قيمتة الفعلية حتى نستطيع ان نعمل في السوق . ومن جانبه أكد المهندس محمد اسماعيلمدير تطوير الأعمال الاقليمى بمجموعة ترانشنالصينية لتصنيع اجهزة المحمول، أنه في حالة استمرار سعر الدولار في الانخفاض، ستتحسن اسعار اجهزة التليفون المحمول، لانها اصبحت مبالغ فيها، والدليل على ذلك قيام شركة سامسونج بتخفيض اسعار اجهزتها . ويتوقع أن الدولار سيعاود الارتفاع مرة أخرى، بعد انتهاء اجازة عيد الربيع في الصين، وسيبدأ المستوردين المصريين في عمل طلبات استيراد من الصين، الامر الذي سيخلق طلب على الدولار بداية من مارس المقبل . ويرجع اسماعيل حالة الانخفاض في سعر الدولار، الى أنه المستوردين منذ 3 اسابيع لم يتقدموا بطلبات استيراد، لذلك لا نستطيع ان نحدد بدقة اسباب التراجع، وعلينا ان نراقب حركة البيع والشراء، خلال الايام القادمة، اذا اردنا ان نرصد ونعرف الاسباب الفعلية لانخفاض سعر الدولار . أكد وليد رمضان نائب رئيس شعبةتجار المحمول بغرفة القاهرة التجارية، ان شركة هواوي قامت بتخفيض بعض موديلاتها بنسب تتراوح بين 6 ل 8% على غرار التخفيضات التي قامت بها شركة سامسونج. وأعلنت شركة لينوفو عدم النية فى التخفيض حاليا وأرسلت الى التجار ، تقول: حرصا منا علي مصلحة التجار واستقرار أسعار السوق و الحفاظ على نمو المبيعات، برجاء العلم أنه لا نية لدينا لخفض قائمة اسعار اجهزه لينوفو في الوقت الحالي حيث أن القائمة الحالية تم تسعيرها على متوسط سعر صرف دولار مقبول وغير مبالغ فيه منذ البداية سواءا للتاجر او للمستهلك النهائى وأضاف رمضان، أن بعض الشركات خفضت أسعارها بنسب تتراوح بين 8 و 18% حسب الموديلات المختلفة، متوقعا إنفراجة في الحركة التجارية خلال الفترة المقبلة وأرجع، هذا الانخفاض في الاسعار إلى تراجع سعر الدولار في الايام الحالية ، وهو ما يبشر بتحريك حركة المبيعات. ونوه إلى أن حالة الركود تصل الي 90% في بعض الموديلات متوقعا انخفاض أسعار باقي الموديلات في هذا القطاع تدريجيا حتي إنتهاء أجازة الصين ،وعودة الطلب مرة أخري علي الدولار وفي حالة إرتفاعه ستعود الاسعار للارتفاع من جديد. ولفت ،إلي التاثير السلبي علي المحال التجارية خاصة صغار التجار بسبب حالة الكساد التي سيطرت علي قطاع المحمول طوال الفترة الماضية ،خاصة في ظل الإرتفاع غير المسبوق لسعر الدولار، الذي رفع الأسعار وأثر علي المستهلكين في ظل تدني الحالة الاقتصادية لمعظمهم حاليا. واشار نائب رئيس شعبةتجار المحمول إلي إن قطاع المحمول يتأثر بشكل سريع بتذبذب الدولار لانه العنصر الاساسي في التكلفة، منوها إلى إرتفاع أسعار باقي الخدمات بشكل عام ،وزيادة أسعار السلع الاخري حيث إن إرتفاع سعر أي سلعه يؤثر علي الاخري
ويؤكد المهندس خالد ابراهيم نائب رئيس غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات، ان انخفاض سعر الدولار سيرفع من القوى الشرائية المنتجات، ويرجع ذلك لحالة الركود التي تشهدها الاسواق، وخاصة في قطاع تكنولوجيا المعلومات. وأضاف أن الشركات كانت تقوم بعملية استبدال اجهزة الحاسبات التي تهالكت كل 3 سنوات، ونظرا لان التكلفة ارتفعت بشكل مبالغ فيه، تراجعت كثير من الشركات عن عملية تحديث الاجهزة والاكتفاء بما لديها . وأوضح ابراهيم ، ان المواطن اصبح لديه اولويات جاءت على حساب منتجات يمكن تأجيلها او الاستغناء عنها، الامر الذي قلل الضغط على طلب الدولار . وأكد ان انخفاض سعر الدولار الذي نشهده الان ليس له علاقة بالسياحة لما توفره من عملة صعبة وايضا لم يكن نتيجة زيادة في الصادرات ، وبالتالي فهو تراجع مؤقت. وأكد ان الهدف ان يتراجع الدولار نتيجة زيادة الانتاج ليكون له تأثير ايجابي على الاقتصاد والمجتمع، منوها بان البنك المركزي لا ينوي ضخ دولارات في السوق. وأفاد خالد ابراهيم بان المستثمرين لا يشعرون بالاطمئنان، وقد تراجعت القوى الشرائية بحجم كبير، ونأمل في ان يعلن المسئولين عن الاسباب التي ادت الى تراجع سعر الدولار اذا كانت لديهم مؤشرات اقتصادية، لاسيما و ان البعض يرجع ذلك لعوامل مختلفة كلا يراها من منظوره الخاص . ويرى نائب رئيس غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات، ان انخفاض الدولار يرجع الى المستهلك الذي استغنى عن بعض المنتجات التي كان يشتريها، واعتبرها رفاهية يمكن الاستغناء عنها، وهذا قلل من الضغط على الدولار ، مؤكدا أن عجز الموازنة لن يحل الا بالانتاج . ويتبنى محمد المهدي الرئيس الشرفي لنقابة الإتصالات والمحمول، وجة النظر الاخرى التي تدعوا الى التفائل،مؤكدا أن شركة سامسونج بدأت بالفعل في تخفيض اسعار اجهزتها 12% ،ومتوقع ان تحذوا حذوها بعض الشركات وتخفض اسعارها من 10%الى 20% وكل ذلك تأثير تراجع سعر الدولار. وقال أن الفائدة ستعود على كل المنتجات،مؤكدا أن حالة الركود هي السبب في تراجع سعر الدولار . وقال انه كان يبيع 100 جهاز يوميا اصبح 20 جهاز محمول، مؤكدا أن هذه الايام لم نشهدها من قبل، بسبب طمع البعض في المكسب السريع من فرق العملة، الامر الذي ضيق الخناق على المستثمرين . وأكد المهدي أن القيمة الفعلية للدولار تتراوح من 13 الى 14 جنيه، و المفروض ان يصل الى قيمتة الفعلية حتى نستطيع ان نعمل في السوق . ومن جانبه أكد المهندس محمد اسماعيلمدير تطوير الأعمال الاقليمى بمجموعة ترانشنالصينية لتصنيع اجهزة المحمول، أنه في حالة استمرار سعر الدولار في الانخفاض، ستتحسن اسعار اجهزة التليفون المحمول، لانها اصبحت مبالغ فيها، والدليل على ذلك قيام شركة سامسونج بتخفيض اسعار اجهزتها . ويتوقع أن الدولار سيعاود الارتفاع مرة أخرى، بعد انتهاء اجازة عيد الربيع في الصين، وسيبدأ المستوردين المصريين في عمل طلبات استيراد من الصين، الامر الذي سيخلق طلب على الدولار بداية من مارس المقبل . ويرجع اسماعيل حالة الانخفاض في سعر الدولار، الى أنه المستوردين منذ 3 اسابيع لم يتقدموا بطلبات استيراد، لذلك لا نستطيع ان نحدد بدقة اسباب التراجع، وعلينا ان نراقب حركة البيع والشراء، خلال الايام القادمة، اذا اردنا ان نرصد ونعرف الاسباب الفعلية لانخفاض سعر الدولار . أكد وليد رمضان نائب رئيس شعبةتجار المحمول بغرفة القاهرة التجارية، ان شركة هواوي قامت بتخفيض بعض موديلاتها بنسب تتراوح بين 6 ل 8% على غرار التخفيضات التي قامت بها شركة سامسونج. وأعلنت شركة لينوفو عدم النية فى التخفيض حاليا وأرسلت الى التجار ، تقول: حرصا منا علي مصلحة التجار واستقرار أسعار السوق و الحفاظ على نمو المبيعات، برجاء العلم أنه لا نية لدينا لخفض قائمة اسعار اجهزه لينوفو في الوقت الحالي حيث أن القائمة الحالية تم تسعيرها على متوسط سعر صرف دولار مقبول وغير مبالغ فيه منذ البداية سواءا للتاجر او للمستهلك النهائى وأضاف رمضان، أن بعض الشركات خفضت أسعارها بنسب تتراوح بين 8 و 18% حسب الموديلات المختلفة، متوقعا إنفراجة في الحركة التجارية خلال الفترة المقبلة وأرجع، هذا الانخفاض في الاسعار إلى تراجع سعر الدولار في الايام الحالية ، وهو ما يبشر بتحريك حركة المبيعات. ونوه إلى أن حالة الركود تصل الي 90% في بعض الموديلات متوقعا انخفاض أسعار باقي الموديلات في هذا القطاع تدريجيا حتي إنتهاء أجازة الصين ،وعودة الطلب مرة أخري علي الدولار وفي حالة إرتفاعه ستعود الاسعار للارتفاع من جديد. ولفت ،إلي التاثير السلبي علي المحال التجارية خاصة صغار التجار بسبب حالة الكساد التي سيطرت علي قطاع المحمول طوال الفترة الماضية ،خاصة في ظل الإرتفاع غير المسبوق لسعر الدولار، الذي رفع الأسعار وأثر علي المستهلكين في ظل تدني الحالة الاقتصادية لمعظمهم حاليا. واشار نائب رئيس شعبةتجار المحمول إلي إن قطاع المحمول يتأثر بشكل سريع بتذبذب الدولار لانه العنصر الاساسي في التكلفة، منوها إلى إرتفاع أسعار باقي الخدمات بشكل عام ،وزيادة أسعار السلع الاخري حيث إن إرتفاع سعر أي سلعه يؤثر علي الاخري
ويؤكد المهندس خالد ابراهيم نائب رئيس غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات، ان انخفاض سعر الدولار سيرفع من القوى الشرائية المنتجات، ويرجع ذلك لحالة الركود التي تشهدها الاسواق، وخاصة في قطاع تكنولوجيا المعلومات. وأضاف أن الشركات كانت تقوم بعملية استبدال اجهزة الحاسبات التي تهالكت كل 3 سنوات، ونظرا لان التكلفة ارتفعت بشكل مبالغ فيه، تراجعت كثير من الشركات عن عملية تحديث الاجهزة والاكتفاء بما لديها . وأوضح ابراهيم ، ان المواطن اصبح لديه اولويات جاءت على حساب منتجات يمكن تأجيلها او الاستغناء عنها، الامر الذي قلل الضغط على طلب الدولار . وأكد ان انخفاض سعر الدولار الذي نشهده الان ليس له علاقة بالسياحة لما توفره من عملة صعبة وايضا لم يكن نتيجة زيادة في الصادرات ، وبالتالي فهو تراجع مؤقت. وأكد ان الهدف ان يتراجع الدولار نتيجة زيادة الانتاج ليكون له تأثير ايجابي على الاقتصاد والمجتمع، منوها بان البنك المركزي لا ينوي ضخ دولارات في السوق. وأفاد خالد ابراهيم بان المستثمرين لا يشعرون بالاطمئنان، وقد تراجعت القوى الشرائية بحجم كبير، ونأمل في ان يعلن المسئولين عن الاسباب التي ادت الى تراجع سعر الدولار اذا كانت لديهم مؤشرات اقتصادية، لاسيما و ان البعض يرجع ذلك لعوامل مختلفة كلا يراها من منظوره الخاص . ويرى نائب رئيس غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات، ان انخفاض الدولار يرجع الى المستهلك الذي استغنى عن بعض المنتجات التي كان يشتريها، واعتبرها رفاهية يمكن الاستغناء عنها، وهذا قلل من الضغط على الدولار ، مؤكدا أن عجز الموازنة لن يحل الا بالانتاج . ويتبنى محمد المهدي الرئيس الشرفي لنقابة الإتصالات والمحمول، وجة النظر الاخرى التي تدعوا الى التفائل،مؤكدا أن شركة سامسونج بدأت بالفعل في تخفيض اسعار اجهزتها 12% ،ومتوقع ان تحذوا حذوها بعض الشركات وتخفض اسعارها من 10%الى 20% وكل ذلك تأثير تراجع سعر الدولار. وقال أن الفائدة ستعود على كل المنتجات،مؤكدا أن حالة الركود هي السبب في تراجع سعر الدولار . وقال انه كان يبيع 100 جهاز يوميا اصبح 20 جهاز محمول، مؤكدا أن هذه الايام لم نشهدها من قبل، بسبب طمع البعض في المكسب السريع من فرق العملة، الامر الذي ضيق الخناق على المستثمرين . وأكد المهدي أن القيمة الفعلية للدولار تتراوح من 13 الى 14 جنيه، و المفروض ان يصل الى قيمتة الفعلية حتى نستطيع ان نعمل في السوق . ومن جانبه أكد المهندس محمد اسماعيلمدير تطوير الأعمال الاقليمى بمجموعة ترانشنالصينية لتصنيع اجهزة المحمول، أنه في حالة استمرار سعر الدولار في الانخفاض، ستتحسن اسعار اجهزة التليفون المحمول، لانها اصبحت مبالغ فيها، والدليل على ذلك قيام شركة سامسونج بتخفيض اسعار اجهزتها . ويتوقع أن الدولار سيعاود الارتفاع مرة أخرى، بعد انتهاء اجازة عيد الربيع في الصين، وسيبدأ المستوردين المصريين في عمل طلبات استيراد من الصين، الامر الذي سيخلق طلب على الدولار بداية من مارس المقبل . ويرجع اسماعيل حالة الانخفاض في سعر الدولار، الى أنه المستوردين منذ 3 اسابيع لم يتقدموا بطلبات استيراد، لذلك لا نستطيع ان نحدد بدقة اسباب التراجع، وعلينا ان نراقب حركة البيع والشراء، خلال الايام القادمة، اذا اردنا ان نرصد ونعرف الاسباب الفعلية لانخفاض سعر الدولار . أكد وليد رمضان نائب رئيس شعبةتجار المحمول بغرفة القاهرة التجارية، ان شركة هواوي قامت بتخفيض بعض موديلاتها بنسب تتراوح بين 6 ل 8% على غرار التخفيضات التي قامت بها شركة سامسونج. وأعلنت شركة لينوفو عدم النية فى التخفيض حاليا وأرسلت الى التجار ، تقول: حرصا منا علي مصلحة التجار واستقرار أسعار السوق و الحفاظ على نمو المبيعات، برجاء العلم أنه لا نية لدينا لخفض قائمة اسعار اجهزه لينوفو في الوقت الحالي حيث أن القائمة الحالية تم تسعيرها على متوسط سعر صرف دولار مقبول وغير مبالغ فيه منذ البداية سواءا للتاجر او للمستهلك النهائى وأضاف رمضان، أن بعض الشركات خفضت أسعارها بنسب تتراوح بين 8 و 18% حسب الموديلات المختلفة، متوقعا إنفراجة في الحركة التجارية خلال الفترة المقبلة وأرجع، هذا الانخفاض في الاسعار إلى تراجع سعر الدولار في الايام الحالية ، وهو ما يبشر بتحريك حركة المبيعات. ونوه إلى أن حالة الركود تصل الي 90% في بعض الموديلات متوقعا انخفاض أسعار باقي الموديلات في هذا القطاع تدريجيا حتي إنتهاء أجازة الصين ،وعودة الطلب مرة أخري علي الدولار وفي حالة إرتفاعه ستعود الاسعار للارتفاع من جديد. ولفت ،إلي التاثير السلبي علي المحال التجارية خاصة صغار التجار بسبب حالة الكساد التي سيطرت علي قطاع المحمول طوال الفترة الماضية ،خاصة في ظل الإرتفاع غير المسبوق لسعر الدولار، الذي رفع الأسعار وأثر علي المستهلكين في ظل تدني الحالة الاقتصادية لمعظمهم حاليا. واشار نائب رئيس شعبةتجار المحمول إلي إن قطاع المحمول يتأثر بشكل سريع بتذبذب الدولار لانه العنصر الاساسي في التكلفة، منوها إلى إرتفاع أسعار باقي الخدمات بشكل عام ،وزيادة أسعار السلع الاخري حيث إن إرتفاع سعر أي سلعه يؤثر علي الاخري