فى سابقة هى الأولى للفن القبطى المعاصر بالخارج أدرجت وزاره الثقافة الفرنسية كنيسة الملاك ميخائيل المصرية بحى فيلجويف - بباريس كتراث مميزعلى جدول الزيارة السياحية لمزارات باريس. يرجع هذا النجاح للفن المصرى للأعمال المتميزة للفنا ن التشكيلى المصرى عادل نصيف ..حيث نفذ ايقونات قبطي' و اعمالا جدارية ضخمه بخامة الموزاييك بالداخل وعلى واجهة الكنيسه معبره عن خصوصيه فننا القبطى ومنها جداريه هروب العائلة المقدسة لارض مصرومساحتها 4مترفى 10مترو تظهر جمال الطبيعه المصرية . نظمت الكنيسة احتفالا بهذه المناسبة للتعريف بالحضارة المصرية شارك فيه رجال الدين المصريون بفرنسا وشخصيات فرنسية. من جانبه عبر الفنان الاسكندرانى "عادل نصيف فى تصريح لبوابة الأهرام العربى اليوم الجمعة عن سعادته لقيامه برسم الموزاييك والايقونات على جدران الكنيسة معتبرا ذلك تقدير للفن القبطى المعاصر المرتبط بالجذور التاريخيه والطقس والعقيدة والذى يحدث لاول مره فى العالم يذكر أن الفنان المصرى عادل نصيف متميز في تنفيذ الأعمال الجدارية الكبيرة بالموزاييك والفريسك ،و كتبت عن اعماله العديد من الدراسات بالمجلات والجرايد بمصروهولندا وامريكا،ومثل مصر للعرض بصالون الخريف الفرنسى العريق فى دورته 112 وتنتشر اعماله بمصر,سنغافوره ، هولندا ،اسبانيا, كينيا ، جنوب افريقيا ، السويد ، المانيا، استراليا ، امريكا, فرنسا , اليونان والامارات العربية المتحدة.