البى بى سى البريطانية : نداء جديد في اسرائيل لمنع اليهوديات من الاختلاط بالشبان العرب أصدرت مجموعة من زوجات رجال الدين اليهود «الحاخامات» نداء للفتيات اليهوديات طالبنهن بعدم الاختلاط بالشبان العرب خشية ان يصل الامر الى الزواج. وتوجه النداء الى الفتيات بالقول "نحن نراك في المحال التجارية تقدمين الخدمة للجمهور او تراك تؤدين الخدمة المدنية في احد المشافي، وفي الاماكن نفسها هناك عدد لا يستهان به من العمال العرب الذين يطلقون على انفسهم اسماء عبرية، يوسف يتحول الى يوسي وسمير الى سامي". وحذر البيان من ان هؤلاء الشبان يحاولون التقرب الى الفتيات بطرق مهذبة لكن تلك التصرفات مؤقتة تنتهي مع الاستحواذ على قلب الفتاة، لتبدا مرحلة جديدة من المعاناة حيث تنتقل الفتيات الى البلدات العربية مع أزواجهن ويواجهن هناك العنف والإهانة. وانتهى نداء زوجات الحاخامات بحث الفتيات على عدم الاختلاط بالاغراب او العمل معهم. ومن الطريف ان ليفي حزان، أحد الناشطين في منظمة لهفا لمنع الاختلاط في "الاراضي المقدسة" قال فى حديث مع بي بي سي ان نداء نساء الحاخامات الذي عملت المنظمة على اصداره لا يعبر عن افكار عنصرية بل هو محاولة للحفاظ على اليهودية ديانة وقومية.! من ناحيتها قالت المخرجة الاسرائيلية ياعيل عيلام المتزوجة من الممثل العربي يوسف سويد ان نداء زوجات الحاخامات لا يعنيها طالما ان المجتمع الذي يحيط بها يتقبل زواجها من يوسف وتعامل مع المسالة بانفتاح. لكنها عبرت عن خشيتها من ان يصل النداء الى صناع القرار ويتحول الى مطالب رسمية تؤثر بشكل سلبي في علاقتها مع زوجها. تجدر الإشارة الى ان هذا النداء يأتى بعد وقت قليل من اصدار مجموعة من الحاخامات فتوى تمنع تاجير اليهود شققا او اراضي للعرب، وهي الفتوى التي اثارت ردود فعل متباينة في كل الاوساط. ================================== البى بى سى البريطانية : السعودية مازالت تحتجز النسر الإسرائيلى تحتجز السعودية نسرا عثر عليه في إحدى مناطق شمال البلاد بشبهة استخدامه لاغراض رصد لصالح إسرائيل بعد أن عثر على شارة علقت في إحدى رجليه كتب عليها جامعة تل ابيب. ويقول مسؤولون سعوديون إن النسر كان يحمل جهازا لتحديد المواقع الجغرافية عبر الأقمار الصناعية قادرا على بث الإشارة لاسلكيا. وكان الطير الذي قد يصل طول جناحيه إلى اكثر من مترين ونصف قد عثر عليه قبل عدة أيام في منطقة صحراوية شمال مدينة حائل. يقول السكان المحليين إن الطير تصرف بطريقة غريبة عند الإقتراب منه ومسؤولون اسرائيليون يقولون إن الأجهزة هي لاغراض البحث العلمي ======================================= البى بى سى البريطانية : ينظم راديو وتلفزيون بي بي سي العربية إستفتاء جماهيرى حول تحديد مصير جنوب السودان
وتتمحور اسئلة الاستفتاء حول : هل اعتراف البشير بانفصال جنوب السودان يكفي لانهاء الازمة؟ ام ان ابعادها تتجاوز مجرد الاعتراف بقيام دولة جديدة؟?ما هي طبيعة العلاقة المنتظرة بين شمال السودان وجنوبه؟ وماذا عن مصيرمنطقة ابيي التي لازالت موضع خلاف؟ وينتظر ان يجرى الاستفتاء يومى الجمعة 7 يناير والأثنين 10يناير2011 ========================================= السى ان ان الإخبارية: ماذا فعلت لوهان فور خروجها من السجن؟
وبعدما أمضت ليندسي لوهان قرابة 40 يوماً بمركز "بيتي فورد" بولاية كاليفورنيا، للعلاج من الإدمان، بموجب أمر قضائي، استعادت النجمة الشابة البالغة من العمر 24 عاماً، حريتها مرة أخرى . وكان من بين أول ما فعلته لوهان بعد خروجها من المركز، أن ذهبت إلى أحد الفنادق الفاخرة، وبث موقع "رادار أونلاين" RadarOnline تسجيل مصور لها وهي تعانق والدها، قبل أن تلتفت لمعانقة شريكها ببطولة فيلم "فريكي فرايدي" Freaky Friday، جيمي لي كورتيس، بفندق "فور سيزونز بيفرلي هيلز" الثلاثاء. ومما فعلته لوهان أيضاً خلال الساعات الأولى لها بعد استعادة حريتها، أن قامت بالإعداد للانتقال للسكن بجوار صديقتها السابقة، منسقة الأغاني البريطانية سامنثا رونسون. وذكر موقع "إي نيوز" E! News أن لوهان حصلت على شقة في منطقة "فينسي بيتش" مقابل 7100 دولار شهرياً، ولكن هذا لا يعني بالضرورة أنها ستتخلى عن منزلها القديم، بحسب الموقع. كما أشار موقع TMZ إلى أن النجمة الشابة أبلغت عدداً من أصدقائها بأنها لم تكن لديها "أي فكرة" أن شقتها الجديدة ستكون بجوار رونسون، وقالت إنها مستعدة للانتقال منها في أي وقت "من أجل حفظ السلام" مع صديقتها السابقة. إلى ذلك، نقل موقع E عن مصدر، لم تسمه، أن لوهان خرجت، بصحبة مدرب خاص، في نزهة بعدد من الشوارع غرب هوليوود، وقال المصدر إن النجمة الشابة، التي كانت ترتدي زياً لونه أسود "بدت رائعة، وتتمتع بصحة جيدة."
================================================== السى ان ان الإخبارية:
ويكيليكس "تهدد" مصير سفير أمريكا بليبيا
عاد السفير الأمريكي في ليبيا إلى مقر عمله بوزارة الخارجية الأمريكية للمشاورة فيما تنظر بلاده بإمكانية استبداله بعد تسريبات ويكيليكس لبرقيات صادرة عنه إلى واشنطن حول الزعيم الليبي معمر القذافي مما يعقد العلاقات بين البلدين. وقال مسؤول أمريكي رفيع المستوى إن السفير جين كريتز، الذي يشغل منصب السفير الأمريكي لدى طرابلس منذ عام 2008، عاد إلى واشنطن للتشاور. وأوضح المسؤول الذي رفض الكشف عن هويته نظراً لحساسية القضية: "واحدة من القضايا التي نعيد مراجعتها وتقييمها هي قدرته على خدمة مصالحنا كسفير في ضوء ما حدث." وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إن ليبيا لم تطلب تغيير السفير، فيما أصر الناطق باسم وزارة الخارجية، فيليب كراولي على أنه، أي كريتز، "سيظل سفيرنا لدى ليبيا." غير أن كراولي أضاف أن من القضايا التي ستتم مناقشتها مع السفير كريتز هي "مسألة عودته إلى ليبيا." وطبقاً لمسؤول أمريكي آخر، فإن ليبيا ليست الدولة الوحيدة التي تأثرت بقضية تسريبات ويكيليكس، وأضاف قائلاً: "هذا ليس غريباً على ليبيا.. إذا نظرنا على مستوى العالم، نجد أن العلاقة بين سفرائنا وعدد من الحكومات تأثرت جراء نشر تلك التسريبات.. ونحن نقوم بعملية مراجعة مستمرة لمسألة إجراء تغييرات." وأضاف المسؤول إن بعض الحكومات أكدت أنها ستكون أقل انفتاحاً في المستقبل جراء هذه الوثائق، بينما أكدت وزيرة الخارجية الأمريكية، هيلاري كلينتون، أن بالإمكان معالجة هذا الأمر بمرور الوقت.
====================================================== روسيا اليوم الإخبارية (روسيا الإتحادية):
ترددت انباء عن اعتقال أجهزة الأمن الإيرانية مواطنة أمريكية للاشتباه في قيامها بالتجسس لصالح الولاياتالمتحدة، وقالت المصادر الايرانية ان المواطنة الامريكية ( 55 عاما ) دخلت حدود ايران بدون تأشيرة قادمة من جمهورية ارمينيا، واعتقلت في مدينة نردوز شمال شرق البلاد. وكانت المرأة تحمل في فمها أجهزة تجسس، حسبما يدعي الجانب الايراني، كما اعترفت للإيرانيين بأنها جاءت للتجسس لصالح أمريكا. ولم يذكر المزيد من التفاصيل حول الحادث، كما يسود الغموض مصير المواطنة الامريكية. هذا وتجدر الاشارة الى ان ايران لا تزال تحتجز الامريكيين جوش فتال وشين باير المتهمين بالتجسس ودخول البلاد بطريقة غير شرعية. ونفت طهران يوم 5 يناير على لسان امين لجنة حقوق الانسان في السلطة القضائية محمد جواد اردشير لاريجاني احتمال الافراج عنهما قريبا. وكانت اجهزة الامن الايرانية احتجزت كلا من جوش فتال وشين باير وسارة شورد في يوليو/تموز عام 2009 في الأراضي الإيرانية قرب الحدود مع العراق. وتتهم طهران المواطنين الامريكيين بالتجسس ودخول الاراضي الايرانية بصورة غير شرعية. وقد قررت طهران في سبتمبر عام 2010 اطلاق سراح شورد التي تعاني من مشاكل صحية خطيرة بكفالة مالية . وفي السياق ذاته قال شفيعي ان محاكمة الامريكيين الثلاثة ستعقد يوم 6 فبراير المقبل امام المحكمة العامة والثورية في طهران.
كشفت منظمة الأممالمتحدة للأغذية والزراعة الأربعاء ان أسعار الأغذية بالأسواق العالمية ارتفعت في ديسمبر 2010 وان مؤشرها لأسعار المواد الغذائية ارتفع إلى مستوى قياسي. وارتفع المؤشر للشهر السادس على التوالي بفعل ارتفاع أسعار السكر والحبوب والزيوت مسجلا أعلى قراءة منذ بدء تسجيل البيانات في عام 1990 من حيث القيمة الاسمية متجاوزا المستوى المرتفع الذي سجله في يونيو حزيران 2008 خلال أزمة الغذاء في 2007-2008