ساعات قليلة تفصلنا على المحفل الكروى الأعرق فى تاريخ الساحرة المستديرة والمقرر فى «روسيا» ,ومع بدء معسكرات الإعداد للفرق المشاركة بالبطولة واختيار كل مدير فنى للقائمة النهائية, نشهد غياب كوكبة من النجوم الدين تم استبعادهم عن كأس العالم بشكل مفاجئ رغم تألقهم وأدوارهم الأساسية مع أنديتهم ولكن القدر شاء ان يشاهدوا المونديال من المدرجات او منازلهم بسبب اختيارات المدربين لهم و الحكم على حلمهم بتمثيل ألوان بلادهم فى روسيا بالأعدام . وهناك لاعبون آخرون لم يحالفهم الحظ للدفاع عن ألوان منتخباتهم الوطنية، من أمثال الإنجليزى أليكس أوكسلاد شامبرلين ودانى ألفيس، لاعب المنتخب البرازيلى الذى استبعد بسبب الإصابة. وضمت كتيبة المستبعدين من المونديال 13 نجما وهم :
عانى لاعب مانشستر يونايتد مارسيال مؤخرًا كثيرًا من عدم اللعب أساسيًا فى هذا الموسم رغم مهارته العالية، مما دفع مدرب المنتخب ديدييه ديشان لاستبعاده من قائمة المونديال.
رغم أن زلاتان إبراهيموفيتش مهاجم لوس أنجلوس جالاكسى الأمريكى تراجع عن قراره باعتزال اللعب الدولى ألا أن المدير الفنى للمنتخب الأسكندنافى أولوف ندرسون قرر حرمانه من المشاركة .
لم يجد حارس المرمى هارت مكانًا له بين 3 حراس مرمى فى المنتخب الإنجليزى على الرغم من تفوق عدد مبارياته الدولية على عدد مباريات الحراس الثلاثة الحاليين مجتمعين.
بعد الإعلان عن القائمة النهائية لمنتخب ألمانيا والمشارك فى نهائيات كأس العالم بروسيا ,فوجئ الجميع بقرار المدير الفنى لوف بأستبعاد ليورس سانيه من النهائيات ,