الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
وزيرا الأوقاف والعمل ومحافظ القاهرة في رحاب مسجد السيدة نفيسة (صور)
وزير الخارجية البريطاني: لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي أبدا
لماذا لم يحضر ترامب حفل زفاف بيزوس؟.. الرئيس الأمريكي يكشف السبب
الأدب والحكايات الشعبية مفتاح للوحدة ويمنع الانقسام والتناحر في كتاب جديد
رغم الخروج المبكر.. مدرب العين فخور بمشوار فريقه في مونديال الأندية
فيديو يقود مباحث دار السلام لضبط "ديلر الاستروكس"
بوتين: العلاقات بين موسكو وواشنطن بدأت تتحسن
تعرف على موعد وفضل صيام يوم عاشوراء
بحضور النقيب.. افتتاح مصيف المهندسين بالمعمورة بعد تطويره في الإسكندرية
محافظ كفرالشيخ: انطلاق قافلة دعوية كبرى من مسجد الضبعة بالرياض
في أول جمعة من العام الهجري الجديد.. افتتاح مسجد "آل يعقوب" بقرية سفلاق بسوهاج
ثنائي الأهلي يزين التشكيل الأفريقى المثالى لمرحلة المجموعات فى مونديال الأندية
"القومي للطفولة" يحبط زواج طفلة 14 عاما بمحافظة قنا
نيوم يتوصل لاتفاق مع جالتييه لتدريب الفريق
الرقابة المالية تستعرض تجربتها الرائدة في إطلاق أول سوق كربون طوعي مراقب ومنظم أمام وفد ليبي يضم جهات حكومية
مصرع شابين وإصابة آخر في حادث مروري بقنا
جميعهن فتيات.. ننشر أسماء ضحايا حادث الإقليمي بالمنوفية
مجلس الوزراء يكشف حقيقة اعتزام الدولة خصخصة الجامعات الحكومية
السيطرة على حريق بمحول كهرباء في كفر شكر بالقليوبية
"البترول": نجاح أعمال الحفر ببئر "ظهر 6" وإضافة 60 مليون قدم مكعب يوميًا إلى الإنتاج
الإثنين المقبل.. انطلاق فعاليات معرض الفيوم للكتاب
عبد المنعم المرصفي: التمثيل مصدر رزقي الوحيد.. وعايش على السلف لحد ما يجي لي شغل
أحمد رزق يحتفل بتخرج نجله من المدرسة.. وإيمان العاصي تعلق (صورة)
الإثنين المقبل.. المحطة الأخيرة لقانون الإيجار القديم قبل إقراره تحت قبة البرلمان
خطيب المسجد النبوي: صوم التطوع في شهر المحرم أفضل الصيام بعد رمضان
شحنة جديدة من الأدوية و15 كرسيا متحركا لتوزيعها على المستحقين بأسيوط
صحة الغربية تحقق في واقعة تبدل جثتين في مشرحة مستشفى زفتي العام
«الصحة» تطلق حملة قومية للتبرع بالدم في جميع المحافظات
نجاح أول عملية تكميم معدة لطفلة بالمنظار بمستشفى جامعة أسيوط
إيرادات الخميس.. «المشروع x» يحافظ على صدارة شباك التذاكر
كأس العالم للأندية| تفوق جديد ل صن داونز على الأهلي
ضبط قضايا اتجار غير مشروع في النقد الأجنبي ب4 ملايين جنيه
الحكومة تنفي خصخصة الجامعات الحكومية وتؤكد: "مملوكة للدولة"
الرئيس اللبناني يدين التصعيد الإسرائيلي على منطقتي النبطية وإقليم التفاح
انخفاض أسعار الذهب عالميًا ومحليًا وسط هدوء التوترات الجيوسياسية
الحكومة تحدد ضوابط العمرة الجديدة لعام 1447
نيللي كريم عن «هابي بيرث داي»: فكرته لمست قلبي والسيناريو عميق
مستوطنون يعتدون على منازل جنوب الخليل.. وإصابة فلسطينية في مسافر يطا
محافظ الجيزة يعتمد المخططات التفصيلية لأحياء الدقى والعمرانية وبولاق الدكرور
السيطرة على حريق نشب فى ثلاثة سيارات ملاكى بحى شرق أسيوط
حصيلة الانزلاق الأرضي في كولومبيا ترتفع إلى 16 قتيلا
النواب يوافق على اعتماد إضافي للموازنة ب 85 مليار جنيه (تفاصيل)
طب عين شمس: توزيع المهام.. وإدارة غرف العمليات باتت جزءًا من تقييم الأطباء
المراجعات النهائية للغة الإنجليزية الثانوية العامة 2025
أسعار اللحوم البلدية اليوم الجمعة 27-6-2025 فى الإسماعيلية
الدورى الجديد يتوقف 5 ديسمبر استعدادا لأمم أفريقيا بالمغرب
محمد شريف ينتظر 48 ساعة لحسم مصيره مع الأهلى.. والزمالك يترقب موقفه
عادل إمام يتصدر تريند "جوجل".. تفاصيل
قتل 8 نساء ورجل.. اليابان تنفذ حكم الإعدام في "سفاح تويتر"
كريم محمود عبدالعزيز يتصدر تريند جوجل بسبب مملكة الحرير
ياسر ريان: طريقة لعب ريبيرو لا تناسب أفشة.. وكريم الديبس يحتاج إلى فرصة
"لازم واحد يمشي".. رضا عبدالعال يوجّه طلب خاص لإدارة الأهلى بشأن زيزو وتريزيجيه
قمة أوروبية.. الريال يضرب موعدًا مع يوفنتوس في دور ال16 بمونديال الأندية
حريق ضخم في منطقة استوديو أذربيجان فيلم السينمائي في باكو
الورداني: النبي لم يهاجر هروبًا بل خرج لحماية قومه وحفظ السلم المجتمعي
هل التهنئة بالعام الهجري الجديد بدعة؟.. الإفتاء توضح
الإيجار القديم والتصرف في أملاك الدولة، جدول أعمال مجلس النواب الأسبوع المقبل
المفتي: التطرف ليس دينيا فقط.. من يُبدد ويُدلس في الدين باسم التنوير متطرف أيضا
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الطور النهائى للجرثومة الإخوانية
عبد الجليل الشرنوبى
نشر في
الأهرام اليومي
يوم 12 - 05 - 2015
انفجار هز حى «المقاولون» الهادئ بمدينة نصر، وأودى الانفجار بحياة طالب وأصاب آخر، والانفجار نتج عن قنبلة كانت تعد في إحدى شقق طلاب جامعة الأزهر، إنه أحد أخبار الأسبوع الماضي، و حيّ «المقاولون» لمن لا يعرف هو أحد الامتدادات الجغرافية لدائرة جامعة الأزهر، وما يعنينا هنا هو أن طالباً قد مات، زرعة عمر لأب وأم اجتثها منجل التنظيم الإرهابي بتكليف أصدره قادة ينعمون برغد الحياة داخل السجون و في جحورهم الآمنة في الداخل والخارج .
ويأتي هذا الحادث ليؤكد خطورة ما يواجهه المستقبل المصري . ويدلل على أهمية فضح طبيعة الجرثومة الإخوانية و مراحل تمكنها من الوعي . قبل أن تُصدر أوامرها لحاملها بأن يتحول إلى قنبلة تنفجر في حاملها أو في أقرب آل بيته وصحبه .
إنها الجرثومة التي تنتقل عدواها وتتطور أطوارها بدقة في حاضنة التنظيم، فتبدأ - كما أسلفنا- ، بمراحل )تقريب القلوب إيقاظ الإيمان المخدر الانتظام في العبادات والتحلي بالأخلاق الإسلامية شمولية الإسلام( وهكذا تسللت الجرثومة الإخوانية إلى وعي ضحيتها . لتبدأ ماكينة التنظيم في وضعها داخل إطار يسمونه «المحب» ورغم كونه حامل الجرثومة- وفق الدرجات التنظيمية «محباً» فإنه لا يعلم ما الذي يحب سوى «الأخ» ناقل الجرثومة الذي يتفانى في تنفيذ أماني وأحلام «الضحية» ويؤكد له أنه يحبه لله وفي الله ولا يريد منه جزاء ولا شكوراً !.
ويحل الإسلام محل التنظيم في المراحل الأربع التالية، بداية ب«تلقين الضحية معنى شمولية الإسلام» والهدف الظاهري حسب أدبيات التنظيم هو أن) ينضبط الفرد المسلم فى حياته وحركاته وسكناته مع شرع الله والتعبد إلى الله بكل هذه الأعمال بدلا من قصر مفهوم العبادة على الفرائض الأربع المعروفة (.والتنظيم بذلك يزرع في وعي ضحيته أن «حياته كلها عبادة» مادام عقد نية لأي عمل و بالتالي تصبح «الصلاة» في عرف التنظيم مثل «الطعام والشراب» و«طلب العلم» وحتى «التريض والتنزه» وجميعها يؤجر عليها المسلم لأن كل عمل يتحول العمل إلى عبادة ، وهذه المرحلة تمثل القاعدة التي ينطلق منها فيما بعد ضحايا التنظيم منفذين كل تكليف يصدر إليهم من القيادة باعتباره عبادة صرفة .
ثم تبدأ المرحلة الخامسة فبعدما اطمأن التنظيم ل وصول جرثومته إلى وعي ضحيتها، يبدأ في خامس مراحل تمكينها منه مستغلاً الحالة الإيمانية الرائقة التي تحياها الضحية، وذلك من خلال استثمار أزمات العالم الإسلامي عبر ما يسميه «إدراك حجم المؤامرة على الإسلام» ومن أشهر الهدايا التي تُمنح للضحية، كتاب «قادة الغرب يقولون دمروا الإسلام أبيدوا أهله.» فتنمية الحس الإيماني ليس هو هدف «التنظيم» بل الهدف نصاً (توضيح أن مسئولية إقامة الدولة الإسلامية ليست مقصورة على الحكام أو العلماء ولكنها مسئولية كل مسلم ومسلمة موجودين فى هذه الفترة من عمر الدعوة الإسلامية وأن المسلمين جميعا آثمون إن لم يعملوا على إقامة الدولة الإسلامية. )ويظل التنظيم يطرق على هذا الباب عبر (كتب محاضرات مسجلة أفلام عن مآسي فلسطين وكشمير والشيشان وأفغانستان. (وبالتدريج يُعايش الضحية واقعاً مأساوياً دموياً وجهادياً ويرى نفسه في صحبة قادة المجاهدين عبد الله عزام عبد رب الرسول سياف أحمد ياسين عبد العزيز الرنتيسي( وغيرهم من قيادات إخوانية دولية يقدمهم التنظيم باعتبارهم «مجاهين» لا «إخوان».
إذن تأججت مشاعر الضحية الإيمانية .
لتبدأ المرحلة السادسة من استيلاء «الجرثومة التنظيمية» على ضحيتها وهى «وجوب العمل في جماعة» وخلالها يزرع «حامل الجرثومة» في وعي ضحيته يقيناً بأن) كل فرد وحده لا يستطيع ان يقيم دولة الإسلام ويعيد الخلافة ولكن لابد من الجماعة التى تجمع هذه الجهود الفردية لتستعين بها على تحقيق هذا الواجب الضخم (بل يتحول الانضمام إلى «جماعة» واجبا استناداً -حسب زعم التنظيم- إلى )القاعدة الشرعية المعروفة أنه مالا يتم الواجب إلا به فهو واجب. فما دام واجب إقامة الدولة الإسلامية لا يتم إلا بالجماعة فقيام الجماعة واجب .(و يدفع حامل الجرثومة ضحيته نحو مصيدة الجماعة التنظيم- مؤكداً أن) كثيرا من المسلمين لايرون ضرورة قيام الجماعة خشية الالتزام بتكاليف، أو إيثارا للعافية ودفعا للأذى الذى يمكن أن يتعرض له بسبب ارتباطه بجماعة(.
وهكذا تتحول الضحية إلى عجينة في يد التنظيم، وجدير بالذكر أنه خلال المراحل الست السابقة لا يتم ذكر«الإخوان» من قريب أو بعيد حتى يتأكد ل «حامل الجرثومة» ولمن يقوده أن «الضحية» سلمت تماماً و عندها تبدأ آخر المراحل وعادة ما تكون بإشراف مباشر من قيادات التنظيم حيث يتم إعداد محاضرة بعنوان) مع أى جماعة يعمل؟ (ويتم ذلك بعدما تحولت ملامح حياة الضحية على جميع المستويات وصار التنظيم جزءا لا ينفك عنها، فالضحية أصبح يسير في فلك الإخوان فى (الحي الدراسة العمل الشراكة العلاقات الاجتماعية الهوايات .( باختصار يصبح التنظيم جزءا من حياة الضحية . وساعتها يقدم له الأخ المسئول مواصفات الجماعة التي يجب أن ينتسب إليها لاحظ أن الضحية أصبح منتسباً إليها فعلاً حيث يجب أن تمتاز ب) السير على طريق الدعوة الأصيل الشامل الاهتمام بتربية أفرادها وإعدادهم وترابطهم التنظيم الدقيق وفق خطة صاحبة تجربة وخبرة جماعة عالمية(ومع كل صفة يتم ذكر أسماء جماعات مختلفة وأحزاب عدة باعتبارها صاحبة تجارب فاشلة باستثناء «الإخوان .«وساعتها يتم منح «الضحية» هدية لها علاقة مباشرة بالإخوان (كتاب الرسائل لحسن البنا ميدالية الإخوان ..إلخ ( بينما يؤكد كبير «الإخوة» أنه يظهر لكل (لكل صادق مخلص أن الصفات اللازمة فى الجماعة التى يختارها متوافرة فى جماعة الإخوان المسلمين بفضل الله تعالى وتوفيقه(.
وعند هذا الحد تكون الجرثومة الإخوانية قد تمكنت من شخصية ضحيتها وساعتها يجب على الدولة وأولياء الأمور ألَّا يندهشوا عندما يكتشفوا أن حامل هذه الجرثومة قد فجر نفسه أو انفجرت فيه قنبلة بينما ينعيه باقي الضحايا لأنه لاقى ربه شهيداً على طريق الدعوة . وهنا يجدر بالمجتمع كله أن يتساءل) هل مات ضحية للجرثومة الإخوانية وحدها أم أنه راح ضحية دولة تخلت عن دورها في الرعاية والتحصين ؟(
لمزيد من مقالات عبد الجليل الشرنوبى
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الجرثومة الإخوانية والخلط بين «الله» و«التنظيم»
اختراق الجرثومة الإخوانية للعقل الإنسانى
ماذا كسبت السياسة وماذا خسرت الدعوة بوصول الإسلاميين إلى الحگم
عام ونصف على الثورة.. ويبقى السؤال:دعوة أم سياسة؟
زايد.. والإخوان'4'
حبيب: البنا كان أكثر حنكة ورحمة من الإخوان الحاليين والجماعة أخطأت بفصل أبو الفتوح
أبلغ عن إشهار غير لائق