تضاربت الآراء بين مؤيد ومعارض لموضوع الإبقاء علي الآثار المصرية في الخارج أو إعادتها إلي مصر فيما يتعلق بالحضارة الفرعونية القديمة, وحاليا انتقل التساؤل إلي التراث السينمائي المصري.. هل نوافق أم نعارض صفقات بيع الأفلام المصرية لشركات خارج مصر برعاية ودعم مسئولين سينمائيين مصريين تحت زعم حفظ شرائط الأفلام من التلف بعد أن كادت تتحلل. ولرفع قيمة تلك الأفلام يقابلها رأي يري الحفاظ علي تراثنا السينمائي والعمل علي استعادة ما تم بيعه خوفا من تحكم الأجانب في تراثنا الفني, فهل انتقلت عقدة الخواجة من التراث الإنساني( المصري) إلي التراث الفني( المصري) أيضا.. وما هي العقدة القادمة؟ سمير الفار المحامي