إلي خفافيش الظلام التي تريد العبث باستقرار مصر عن طريق تهديد الوحدة الوطنية.. أقول: موتوا بغيظكم.. فأشجار المحبة والمودة بيننا جذورها ممتدة إلي الأعماق وأغصانها ستظل ثابتة مهما تهب عليها الرياح والأعاصير.. وستظل الوحدة الوطنية المصرية نموذجا علي مر السنين رغم حقد الحاقدين وكيد الكائدين. د. أحمد محمد عبدالمحسن كفر الدوار بحيرة