لا شك في أن تاريخ نادي الزمالك مع النجوم الأفذاذ قصة طويلة تحتاج إلي مجلدات وكتب وليس مجرد بضعة سطور في عمود محدود المساحة.. أتحدث عن نجوم لم تنل حظها من الشهرة والنجومية والثراء بمثل ما ينعم أبناء الأجيال الجديدة رغم أنهم كانوا عمالقة وأفذاذ صنعوا هذا الحب للفانلة البيضاء وأرسوا هذه الروابط الجماهيرية التي لعبت الدور الأكبر في إنجاح مئوية الزمالك علي عكس توقعات البعض باحتمال إحجام الجماهير إحتجاجا علي إستمرار الفصول الباردة من نوع الهزيمة المفاجئة أمام اتحاد الشرطة 2-1 قبل الاحتفالية بأيام قليلة. أتحدث عن النجوم العظام بدءا من جيل علي الحسني ويوسف محمد وحسين حجازي وعبد الرحمن فوزي ومحمد لطيف وحلمي زامورا ثم جيل عبد الكريم صقر وحنفي بسطان وشريف الفار وعلي شرف ثم جيل عصام بهيج ويكن حسين وحمدي فراج وعلي بكر وألدو ورأفت عطية وسمير قطب ثم جيل حمادة إمام وعبده نصحي وأحمد مصطفي وشاهين وسمير محمد علي وفاروق السيد وأحمد رفعت ونبيل نصير وعمر النور ثم جيل فاروق جعفر وحسن شحاته وحلمي طولان وشوقي حسين وعلي خليل وطه بصري وطارق غنيم وعادل المأمور ووحيد كامل وحمامة و محمد توفيق ومحمد صلاح وسامي منصور والخواجه ومحمود سعد ثم جيل إبراهيم يوسف وأحمد عبد الحليم وطارق يحيي وأيمن يونس وأيمن منصور وجمال عبد الحميد وبعد ذلك أجيال وأجيال متتابعة أبرزها جيل حسام حسن وإبراهيم حسن وحازم إمام وعبد الحليم علي وتامر عبد الحميد و عبد الحميد بسيوني وهشام يكن وإسماعيل يوسف وعصام مرعي. أتحدث عن عمالقة كرة السلة من جيل حسين منتصر ويوسف أبو عوف إلي جيل فاروق بغدادي وتحسين عثمان وعادل شرف وعادل عبد الفتاح وإسماعيل سليم ثم جيل السحرتي ومرعي وحمدي عثمان وعصام عبد الحميد وكذلك عمالقة الكرة الطائرة من جيل محمود الفرنواني ونبيل قطب وعصام الوشاحي إلي جيل جابر عبد العاطي و عزمي مجاهد ونور زكي وعمالقة كرة اليد من جيل حسن صقر ومدحت البلتاجي ومصطفي الأحمر والبوهي وأيمن صلاح إلي الجيل الحالي بقيادة أحمد مصطفي الأحمر ورفاقه أبطال إفريقيا لكرة اليد... وأخيرا فرسان ألعاب القوي من جيل محمود عثمان إلي جيل حسن النجار. وعذرا لمئات الشخصيات البارزة من أعضاء مجالس الإدارات ونجوم الفن ورجال الإعلام وموظفي وعمال النادي الذين لم تسمح المساحة المحدودة بالإشارة إلي أسمائهم في رحلة المائة عام رغم أنهم علي حد تعبير الإذاعي الكبير كامل البيطار هم الجنود المجهولون. خير الكلام: المتفائل يري ضوءا رغم أن كل ما حوله ظلام! المزيد من أعمدة مرسى عطا الله