«أنا عاوز أربى جيل وأعلمه، وأفتح ورشة كبيرة تخرج تلاتين أربعين نحات ملح»، تلك هي آمال نبيل محمد فريج الحرباوى، لمهنته التي يعمل بها منذ أكثر من 14 عاما، والتى ينحت فيها الملح ليخرج بمجسمات ثلاثية الأبعاد، تُعتبر مقصدا لكثير من السياح الأجانب (...)
لقي 3 مصرعهم واصيب 17 آخرون بجروح في مشاجرات بالأسلحة النارية والبيضاء
في البحيرة لقي مزارع مصرعه واصيب 17 آخرون بجروح في مشاجرة بالعصي والاسلحة النارية والبيضاء بين عائلتين بسبب خلافات قديمة.
البداية اثناء مرور عشري زغلول علي حميدة جاد الحق 30 سنة (...)
أخرجنى عن صمتى الاختيارى، أن ما يحاك لنا شرس، أصبحنا نعيش كأسرى حرب مذلولين لعدو خفى شرس، مقهورون تماماً حد الانتشاء، نطأطئ الرأس، خشية أن يلحظ الآخر "كسرة النِفس"، نمتهن سماع ألحان الاستجداء من بعضنا البعض ونلهث كالضباع.
وبدلا من الإمعان فى تشخيص (...)
اقتلوا أنفسكم, وأحرقوا قراكم, ومدنكم, واجلسوا فى خرابها البائس ,ولا تنظروا إلى مدد سماء, أو نقل, وعقل, كفرت بكم هذه الأرض وجبالها أن ينصلح اعوجاج خسة هشاشة جهالة بؤس دروبكم فى حياتكم التعيسة.
ولننجرف كأرضة تدب نحو مجرورعمومى, نحو الماء القذر, أو (...)
هى رسالة قُدمت إلى معهد الآداب الشرقية بالجامعة اليسوعية للحصول على درجة الدكتوراه فى الفلسفة بإشراف رئيس المعهد فى ثمانينات القرن المنصرم الدكتور الأب ميشال ألار، كانت ومازالت بعنوان "معرفة الله والمكزون السنجارى" للدكتور أسعد أحمد على، مواليد سنة (...)
لم أكن قد رأيت فيلم «المومياء» للراحل شادى عبدالسلام، قبل أن «يشتغلنى» أحدهم وقت الولع بالسحر والسريانية، ومثلثات اليونان السحرية المسماة «طلسم» وقد انبهر بى جداً عندما بُحت له سراً مقدساً، أن الطلسم بعد حذف التعريف معناه فى مقلوبه مسلط.
أراد هذا (...)
بعيداً عن الآراء المادية فى تاريخ الفكر التطورى, نظر أرسطو إلى كل الأشياء الطبيعية، وليس فقط الكائنات الحية، على أنها تحقيق غير مثالى لاحتمالات طبيعية ثابتة تعرف "بالأشكال" أو "الأفكار" أو "الأنواع", وكان هذا جزءاً من رؤيته الغائية للطبيعة، إذ كل (...)
يُحكى أن جندياً نزل فى مركب، وكان به فلاح وزوجته، وهى حامل فى سبعة أشهر، فصدمها الجندى، وأسقط حملها، فأخذ زوجها بتلابيبه وقاده إلى "قراقوش"، فقضى على الجندى أن ياخذ الزوجة، ويطعمها ويكسيها ولا يعيدها إلى زوجها إلا وهى حامل فى سبعة أشهر!!.
و"قره قوش" (...)
كنت وعدتكم من أول الحلقة الثانية، هيبقى كلام مش فاضى. وآدى الحلقة الثانية. دورت كتير على كلام مش فاضى. عموما محدش فيهم رضى يجى معايا.
الكلام الجد إللى مش فاضى للكلام الفاضى. عاجبه قعدته على جنب، ومبقاش فى السوق غير الكلام الفاضى، وقد تمثل سوق (...)
ملخص ما قالهُ، موجود بالسطر الأول المكتوب/ الجملة الأولى الملفوظة، قال، ربما، كتب: لم أطّلع ولكني مستعد لأن أجزم.
: كيف لم تتطلع ثم تجزم…
أنت تضلننا إذن…
فلا داعى لإكمال المقال / البرنامج / إلخ… لتتبع نقاط الزيف فيه.
وكما قال المُعلّم: قد نحتاج إلى (...)
(1)
أقسم الآن لو جاءنى ملك الموت, عزرائيل, ليقبض روحى, وورد إلى منكر ونكير, وامضيت خوف ليلة القبرالأولى, فإنى سأضيف إلى الشهادتين أن من الأمور المسلّم بها, أن هناك مراتب فى العلاقة الإيمانية, والمعرفية أيضاً, بين الدين المبين, واتباع الدين المبين, (...)
كان بلا مكان, ملك إنسان, يتلاطم فى بلاط مُلكه حَدَثان الدَّهر.
وكان متكلم القصر يُبحر فى أمواجه خشية الغرق, يمتطى جواده الجانح على قارب الكلام .
كان متكلم القصر يجلس على كرسيه المخصص فى بلاط القصر, يُدهش الحضور المزدحم بتلويحاته وتصريحاته.
كان متكلم (...)
(1)
لم يكن يعنيه البتة رواية (الساعة الخامسة والعشرون) ل "كونستانتان جيورجيو" عندما ( أشرف العالم على دخول ساعته الخامسة والعشرين؛ وهي التي لن تشرق الشمس من بعدها على الحضارة البشرية أبداً، والتي لن يحلّ بعدها يوم جديد، إنها الساعة التي سيتحول فيها (...)
داخل الدولة الواحدة، أى دولة واحدة، ذات حدود جغرافية محددة , متنازع أو غير متنازع عليها، لا يهم.
داخل هذه الدولة لايوجد إلا شعبين، وهذه هى السمة السائدة لكل دول الأرض المسكونة.
بمعنى أكثر وضوحاً وارتياحاً، إن ما أسعى إليه ليس هو تأسيس نظرية جديدة فى (...)
(1)
"هسهس ضاربه السلك" عامل زى جحا كده حكاويه مبتخلصش
تنتابه حالات شيزوفرينيا متقطعة، وهو ما عجز أن يفسره الطب الحديث.
هلاوسه السمعية البصرية كانت تشبه جلسات تحضير الأرواح، نطق على لسانه أغلب رجال البسيطة، أجريت عبره آلاف الأحاديث الشيقة معهم.
بدءاً (...)
(القدرة المستطيعة دعوة للمشاركة)
تظهر وثيقة "عرائس الماريونت" كما أطلق عليها وجود منهجية مشينة ناعمة. من أعدها لم يكن أقل خبثاً ممن أعد البروتوكولات,
تبلغ عدد كلماتها نحو 8 آلاف كلمة متاحة على البراح الافتراضي
سوف يتم نشرها على حلقات فى (باب بحوث (...)
(مشاهد خطرة)
واحده عميقة أوي قاعد في أعمق حتة في العميقة بتنفث سيجارة, كاتبة : وردة كل ما تشمها تشفط جرام من مخك لحد ما تشفط مخك كله فى ساقها . تقريباً كانت كتابة عميقة عن العطر المسموم أو القوة الناعمة Soft power .
"السوفت باور" قلتها 7 مرات بالعدل (...)
(تمهيد لمشاهد خطرة )
وأنا ماشى مروح البيت بعد ما اشتريت الكشكول 100 ورقة والقلم , دخلت شارع جانبى علشان يوصلنى للبيت لقيت قطه بتلاعب عرسه , والله حصل حقيقى , زي ما اتفقنا كل المشاهد حقيقية ,
افتكرت "وليه " عجوزه مش فاكر اسمها قالت مرة : " حاجه وسخه (...)
(التوهان نسبى مش مطلق يا عم العميق)
أفتكر أول كتابة ليا كانت في 2004 وقتها "فلان" غيّر العنوان من " هل لذاوى الروح أن يلقى الندى " إلى " الإزدهار الحضارى يبدأ من الروح " وذاوى يعني ذابِلٌ , التانى كان بعنوان " أيها العقل كفى استبداداً " سابه زى ما (...)
بعيداً عن السياسة وقريباً من الدين والتاريخ، كنت أحاول أن أجول بعقلى المرهق بمحن وإحن السياسة «من زرع الإحن (الحقد) حصد المِحن» وبعيداً عن استجدائى الدائم للكياسة فى السياسة..
بعيداً عن السياسة، وذبول الساسة فى بلدى، كنت أحاول أن أتجه للدين (...)
كتب أستاذى مصباح قطب، الذى دائما ما ينادينى ملقياً تحية حارةً على: «يا أحمد العربى»، لا أعرف لماذا أشعر بضرورة رفع رأسى منشياً وقتها، وأناديه فى سرى «سباسيبا تفارش» أو شكراً يا رفيق باللغة الروسية، كانت تحيته لى «يا أحمد العربى» وردى السرى عليه (...)
الشباب الآن ياالقادم , أمالي وأحلامي في رقبتك يا كبير , أحنا القوة وأحنا العزة ,وصوتنا للي حاسس بينا ,هي الشعارات التي حلمت بها يوماً علي حوائط أبنية بلدي وحناجر شبابها ,
حلمت في الرئيس القادم أن يصدر قرار" رئيس الجمهورية" إلغاء أي تفكير في عمل (...)
لخصت لك عزيزى القارىء المقال في العنوان
"علشان لو معندكش وقت تقرا" بمعنى أن كل كام سنة يظهر نفس السيناريو من الاتهامات بين أبومازن ودحلان , وأن أختلفت طريقة عرض الإتهام . الجديد أن مصر دخلت فى وصلة الردح الموسمى بينهما , والجديد أيضاً أن كلاهما (...)