تنسيق الدبلومات الفنية 2025 دبلوم صناعي 3 سنوات.. الكليات والمعاهد المتاحة (الموعد والرابط)    معاشات أغسطس 2025 للمعلمين.. الصرف يبدأ الجمعة وزيادة 15% تُطبق رسميًا    بكابلات جديدة.. قرب الانتهاء من تغذية محطة جزيرة الذهب أسفل كوبري العمرانية    «التموين»: لا صحة لعدم صرف الخبز المدعم لأصحاب معاش تكافل وكرامة    مالطا تعلن اعترافها بدولة فلسطين في سبتمبر    مكتب ستارمر يؤكد اتصاله بنتنياهو قبل إعلان الاعتراف المحتمل بدولة فلسطين    المفوضية الأوروبية تدعو كييف إلى تعيين مدير لمكتب الأمن الاقتصادي بأسرع وقت ممكن    وزير العمل يعلن 68 وظيفة بالسعودية.. تعرف عليها    تغيير إيجابي في الطريق إليك .. برج العقرب اليوم 30 يوليو    منافسة غنائية مثيرة في استاد الإسكندرية بين ريهام عبد الحكيم ونجوم الموسيقى العربية.. صور    أميرة سليم تطلق «أوبرا ريمكس»: الأوبرا ليست مملة وسبقت السينما في تقديم الدراما    تقدم مهني ملموس لكن بشرط.. حظ برج القوس اليوم 30 يوليو    أحمد فؤاد سليم: الجيش شكّل وجداني.. وكنت إنسانًا بلا اتجاه    متحدث "الموسيقيين" يبارك للفائزين بالتجديد النصفى: نحتاج كل صوت مخلص    اليوم، طرح تذاكر حفل الموسقار العالمي عمر خيرت في دبي أوبرا    إنجاز غير مسبوق.. إجراء 52 عملية جراحية في يوم واحد بمستشفى نجع حمادي    مطران دشنا يترأس صلوات رفع بخور عشية بكنيسة الشهيد العظيم أبو سيفين (صور)    في الجول يكشف سبب غياب كريم فؤاد وأحمد كوكا عن ودية الأهلي ضد إنبي    ثروت سويلم: لن نلغي الهبوط لو تكرر نفس الموقف مع الإسماعيلي    آس: روديجر وألابا في طريقهما للرحيل عن ريال مدريد    رئيس مدينة الحسنة يعقد اجتماعا تنسيقيا تمهيدا للاستعداد لانتخابات الشيوخ 2025    مصرع عامل اختل توازنه وسقط من أعلى سطح المنزل في شبين القناطر    أخبار كفر الشيخ اليوم... إصابة 10 أشخاص في حادث انقلاب سيارة ميكروباص    خالد أبوبكر للحكومة: الكهرباء والمياه الحد الأدنى للحياة.. ولا مجال للصمت عند انقطاعهما    رئيس مبيعات الركوب ب"جي بي أوتو": طرح 5 طرازات تؤكد ريادة شيري في السوق المصري    وزير الخارجية يتوجه إلى واشنطن في زيارة ثنائية    الخارجية الأردنية ترحب بعزم بريطانيا الاعتراف بالدولة الفلسطينية    الإمارات تدين بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة في الكونغو    أسامة نبيه يضم 33 لاعبا فى معسكر منتخب الشباب تحت 20 سنة    استعدادًا للموسم الجديد.. نجاح 37 حكمًا و51 مساعدًا في اختبارات اللياقة البدنية    أحمد فؤاد سليم: عشت مواجهة الخطر في الاستنزاف وأكتوبر.. وفخور بتجربتي ب "المستقبل المشرق"    نبيل الكوكي يقيم مأدبة عشاء للاعبى وأفراد بعثة المصرى بمعسكر تونس    عاصم الجزار: لا مكان للمال السياسي في اختيار مرشحينا    السيطرة على حريق هائل بشقة سكنية في المحلة الكبرى    «الجو هيقلب» .. بيان مهم بشأن حالة الطقس اليوم : أمطار وانخفاض «مفاجئ»    جدول امتحانات الثانوية العامة دور ثاني 2025 (اعرف التفاصيل)    التفاصيل الكاملة لسيدة تدعي أنها "ابنة مبارك" واتهمت مشاهير بجرائم خطيرة    مصرع شاب سقط من علو في أكتوبر    الجامعات الأهلية الأقل تكلفة في مصر 2026.. قائمة كاملة بالمصروفات ومؤشرات تنسيق الثانوية العامة 2025    تنسيق المرحلة الثانية 2025.. موعد الانطلاق والمؤشرات الأولية المتوقعة للقبول    سعر الفول والسكر والسلع الأساسية بالأسواق اليوم الأربعاء 30 يوليو 2025    رسميًا بعد الانخفاض الجديد.. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الأربعاء 30 يوليو 2025    رئيس وزراء فلسطين يبحث مع وزير الخارجية السعودي تنسيق المواقف المشتركة    الجنايني عن شروط عبدالله السعيد للتجديد مع الزمالك: "سيب اللي يفتي يفتي"    مفاجأة ممدوح عباس.. الزمالك يتحرك لضم ديانج.. تقرير يكشف    ماذا جاء في البيان الختامي لمؤتمر نيويورك لحل الدولتين؟    محمد السادس: المغرب مستعد لحوار صريح ومسؤول مع الجزائر    معلقة داخل الشقة.. جثة لمسن مشنوق تثير الذعر بين الجيران ببورسعيد    بدأت بصداع وتحولت إلى شلل كامل.. سكتة دماغية تصيب رجلًا ب«متلازمة الحبس»    خالف توقعات الأطباء ومصاب بعيب في القلب.. طفل مولود قبل أوانه ب133 يومًا يدخل موسوعة «جينيس»    طريقة عمل سلطة الطحينة للمشاوي، وصفة سريعة ولذيذة في دقائق    هل يُحاسب الطفل على الحسنات والسيئات قبل البلوغ؟.. واعظة تجيب    أمين الفتوى: الشبكة جزء من المهر يرد في هذه الحالة    ما الذي يُفِيدُه حديث النبي: (أفضل الأعمال الصلاة على وقتها)؟.. الإفتاء توضح    حكم الرضاعة من الخالة وما يترتب عليه من أحكام؟.. محمد علي يوضح    محافظ الدقهلية يهنئ مدير الأمن الجديد عقب توليه منصبه    قبل الصمت الانتخابي.. أضخم مؤتمر لمرشحي مستقبل وطن في استاد القاهرة (20 صورة)    أمين الفتوى: مخالفات المرور الجسيمة إثم شرعي وليست مجرد تجاوز قانوني    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحف عالمية 18/04/2009
نشر في اليوم السابع يوم 18 - 04 - 2009


نيويورك تايمز
الكشف عن أساليب التحقيقات الوحشية لأحد أعضاء تنظيم القاعدة تظهر الانقسامات
◄ اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على تداعيات نشر وزارة العدل الأمريكية لأربع مذكرات تكشف النقاب عن المعاملة الوحشية التى تعرض لها المعتقلون داخل السجون الأمريكية السرية فى عهد الرئيس الأمريكى السابق، جورج بوش، وتخص الصحيفة بالذكر أبا زبيدة أحد معتقلى القاعدة، والذى تعرض لأقسى أنواع التعذيب والمهانة بواسطة عملاء وكالة الاستخبارات الأمريكية المركزية.
وتشير الصحيفة إلى أن استخدام أساليب استجواب قاسية مع السجين أبى زبيدة، ومنها وضعه بصناديق صغيرة وضربه على الحائط، كانت بأمر من المسئولين فى الوكالة وذلك بسبب أهميته فى التنظيم. وأدلى السجين بمعلومات قيمة تحت ضغط أقل وطأة، ولم تسفر المعاملة القاسية عن أى نجاح يذكر، بل قال أحد المسئولين السابقين فى الوكالة، إن تعذيب أبى زبيدة سبب ألماً معنوياً للذين قاموا بتعذيبه.
العراقيون السنة يتحولون إلى السياسة ويجددون قوتهم
◄ واصلت الصحيفة متابعتها لأوضاع العراقيين السنة المتعثرة فى العراق مؤخراً، وقالت إن العرب السنة، وهم القلة الذين يشكلون أغلبية سكان شمال غرب البلاد، لطالما ابتعدوا عن السياسة، خاصة فى السنين الأولى من الحرب. وأيد العديد منهم المتمردين فى الوقت الذى استطاع فيه الأكراد الاستيلاء على السلطة، مما أكسبهم تصاعداً عسكرياً وسياسياً لا يتناسب
وأعدادهم فى محافظة نينوى.
وعلى الرغم من ذلك، تشير الصحيفة إلى أن ضيق السنة من الأكراد دفعهم إلى السياسة مرة أخرى، وأصبحوا يسيطرون على ثانى أكثر المدن العراقية تعداداً للسكان، وبالتالى تمكنوا ليس فقط من الإشراف على عملية صنع القرار الإقليمية، ولكن أصبح فى استطاعتهم الإشراف على الخزائن والمحسوبية التى لا تنفصل عن تلك العملية.
وتضيف الصحيفة أن عودة الطبقة السياسية السنية، والتى يشك البعض فى الصلة بينها وبين حزب البعث التابع لصدام حسين، نشبت من خلال صندوق الاقتراع.
زاهى حواس، رجل الآثار المصرى
◄ اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على زاهى حواس، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار فى مصر، وقالت إن حواس منذ استلامه هذا المنصب لم يتوقف لحظة عن اكتشاف غموض أسرار الفراعنة، وأعلن عن العديد من الاكتشافات التاريخية الجديدة، كما كان القوة الخفية وراء خطط بناء 19 متحفاً جديداً، ووافق على إعادة تسعة معابد فى القاهرة، وساهم فى كتابة العديد من الكتب القيمة والوثائق والمجلات والمقالات التى تروج للآثار المصرية.
واشنطن بوست
أطباء النفس قادوا أساليب الاستجواب الوحشية
◄ اهتمت الصحيفة بدورها بإلقاء الضوء على قضية الساعة فى الولايات المتحدة الأمريكية، وهى تورط الإدارة السابقة فى تطبيق أساليب وحشية للحصول على المعلومات من المعتقلين فى السجون الأمريكية السرية، وتكشف الصحيفة النقاب عن مفارقة صارخة بطلها الأطباء النفسيين، الذين بدأوا ما أطلقت عليه وكالة الاستخبارات الأمريكية "مرحلة الضغط المتزايد".
تقول الصحيفة إن الطبيب النفسى المكلف بعلاج النزلاء، لعب دوراً محورياً فى تعذيب أبى زبيدة، أحد أهم عناصر القاعدة المحتجزين، ووفقاً للمذكرات التى نشرتها وزارة العدل الأمريكية، قام المعالج النفسى بتقديم فِكَر ونصائح بل وتبريرات قانونية، لاستخدام أساليب تعذيب قاسية، من شأنها تحطيم أبى زبيدة للإدلاء بالمعلومات، على الصعيدين النفسى والبدنى، ومنها حرمانه من النوم، وإغراقه فى الماء، واستخدام الحشرات لاستفزاز مشاعر الخوف.
"مولانا" عبد العزيز يدعو لتطبيق الشريعة الإسلامية فى باكستان بأكملها
◄ حفلت الصحف العالمية بأخبار مولانا عبد العزيز، رجل الدين الباكستانى الذى أفرج عنه بكفالة بعد مرور عامين قضاهما تحت الإقامة الجبرية، وتقول واشنطن بوست إن رجل الدين عاد أمس الجمعة إلى المسجد الأحمر فى العاصمة الباكستانية، وألقى خطبة دعا فيها الجموع الغفيرة التى اجتمعت لتحيته، إلى نشر الشريعة الإسلامية فى البلاد وتطبيقها.
الجارديان
النساء الأفغانيات يعثرن على أصواتهن أخيراً
◄ اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على أوضاع النساء الأفغانيات، وقالت إنه على الرغم من تعرض المتظاهرات، المعترضات على القانون الأفغانى المتعلق بالمرأة، يوم الأربعاء الماضى إلى الكثير من ألوان الإهانة والسب، إلا أن شينكاى كاروخيل، واحدة من 68 نائباً فى البرلمان الأفغانى، وصفت هذه الواقعة ب"المناسبة الرائعة".
تقول كاروخيل إنها المرة الأولى فى تاريخ أفغانستان التى تدرك فيها النساء حقوقهن، وكان أمراً رائعاً أن تطلب النساء حقوقاً متساوية مع الرجال.
وتشير الصحيفة إلى أنه على الرغم من أمر أبرز رجال الدين الشيعة فى أفغانستان محمد أصف محسنى، على شبكة التلفزيون الخاصة به، للرجال الشيعة، ألا يسمحوا لزوجاتهم وبناتهم الخروج إلى المظاهرة التاريخية فى كابول لإبداء اعتراضهن على القانون الذى تقول الأمم المتحدة بشأنه إنه يسمح للزوج باغتصاب زوجته.
المسئولون الأمريكيون التابعون لبوش يدافعون عن وكالة الاستخبارات الأمريكية
◄ كغيرها من الصحف العالمية، اهتمت الصحيفة فى صفحتها الرئيسية وفى تقرير كتبه أيون ماك أسكيل، بإلقاء الضوء على دفاع المسئولين فى إدارة الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش عن أساليب التعذيب التى طبقت فى معتقل جوانتانامو وغيره، كما يعرض للانتقادات التى تعرض لها الرئيس باراك أوباما لنشره الوثائق التى تتضمن هذا الدفاع.
وتطرقت الصحيفة إلى ما قاله كل من الجنرال الأمريكى مايكل هايدن رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سى آى إيه) السابق، ومايكل موكاسى الذى شغل منصب وزير العدل السابق، إذ اتهما أوباما بتسريب معلومات للإعلام "تؤثر سلباً على معنويات الاستخبارات الأمريكية وتشجع أعداء الولايات المتحدة".
أما منظمات حقوق الإنسان، فقد رحبت حسبما تضيف الصحيفة، بكشف أوباما عن أربع مذكرات ووثائق تتعلق بأساليب التعذيب خلال التحقيق، ومنها ما بات يعرف ب"الإيهام بالغرق".
وتستعرض الصحيفة آراء منظمات حقوق الإنسان، ومنها منظمة هيومن رايتس ووتش التى وجهت انتقادات شديدة لإدارة بوش ورحبت فى الوقت نفسه بنشر أوباما لهذه الوثائق.
البرلمان العراقى يتعهد بإخراج "شل" من اتفاقات الغاز العراقى
◄ وفى الشأن العراقى، تطرقت الصحيفة إلى تعهد البرلمان العراقى بإخراج شركة "شل" البريطانية من إطار أى اتفاق مقبل حول الغاز العراقى، وهو الأمر الذى يعتبره البعض تهديداً للاستثمارات الأجنبية فى العراق.
ويقول أحد المحللين فى مجال الطاقة للصحيفة فيما يتعلق بهذا الخصوص "إن ما جرى تطور مقلق، وبخاصة أن العقد مع "شل" والذى كان على وشك أن يتحقق، يعتبر مؤشراً لكل ما يتعلق بعقود النفط فى العراق".
وفى تقرير آخر عن العراق، تعرض الصحيفة انزعاج عدة دول تنتمى إلى الأمم المتحدة من تصرفات بريطانيا فى العراق.
وتشير الصحيفة إلى أن الكثيرين فى بريطانيا يتساءلون لماذا خاضت بريطانيا أساساً حرباً كهذه كانت بالغنى عنها.
الحرب والمرأة فى العراق
◄ وفى تقرير آخر عن العراق كتب المراسل مارتن تشولوف من البصرة، عن تغير طريقة الحياة فى المدينة، عارضاً من خلال شهادات نساء عراقيات شكل الحياة الاجتماعية ودور المرأة فى المجتمع والحياة المهنية.
واستناداً إلى شهادات النساء يصف التقرير دور المرأة البصراوية فى فترة حكم الرئيس العراقى السابق صدام حسين حيث كانت تمثل هذه المدينة مثالاً للدور الاجتماعى والمهنى الذى كانت تلعبه المرأة فى عدة مجالات.
وينتقل المراسل بعد ذلك ليصف من خلال انطباعات نساء البصرة اللواتى تكلم معهن أثر وجود القوات البريطانية فى المدينة لأعوام قبل انسحابها، كما ينقل عن عودة العامل الدينى بشدة إلى الحياة الاجتماعية، وبخاصة بعد انسحاب القوات البريطانية وسيطرة الميليشيات وعدم استتباب الأمن فى بعض الأوقات.
كما ينقل التقرير آراء بعض النساء حيال تداخل المشاكل المادية والأمنية والاجتماعية والدينية وانعكاسها على التعليم من جهة وعلى دور وحرية المرأة من جهة أخرى.
متحدون فى المقاومة
◄ وفى مقال تحت عنوان "متحدون فى المقاومة"، كتب حسن جمعة نقيب عمال النفط العراقيين مقال رأى قال فيه، "إنه وبعد 6 أعوام على دخول الدبابات البريطانية إلى البصرة، لا تزال هناك حقيقة واضحة، وهى أن المآسى التى يعيشها الناس فى المدينة اليوم، ناتجة عن الاحتلال، وعلى الرغم من كل الدعاية السياسية التى قامت بها، فإن قوى الاحتلال لم تفعل شيئاً جيداً للبلاد".
ويضيف جمعة أن التاريخ لن يرحم الحكومة البريطانية التى دعمت الحرب الأمريكية على العراق، داعياً أنصار الحرية فى العالم للوقوف إلى جانب الشعب العراقى، فيما يقول للقوات البريطانية المنسحبة من المدينة إنه "فرح لمغادرتها".
فايننشال تايمز
شعبية حماس تزداد فى جامعة بير زيت
◄ انفردت الصحيفة بنشر تقرير عن الانتخابات الطلابية فى جامعة بير زيت الفلسطينية والتى تمثل حسبما تقول الصحيفة "بارومتر" المزاج الشعبى الفلسطينى.
ومن بير زيت يكتب مراسل الصحيفة توبياس بوك، أن هذه الجامعة التى تقع فى الضفة الغربية، والتى تعتبر بمثابة "جامعة هارفارد" الفلسطينية، كون نخبة الفلسطينيين يتخرجون منها، شهدت يوم الجمعة المناظرة الطلابية الأخيرة قبل الانتخابات.
ويصف المراسل كيف دخل مناصرو حركة حماس بشكل منظم وبصفوف مؤلفة من رجال فقط، تليها أخرى مؤلفة من نساء فقط، يهتفون جميعهم "الله اكبر".
ويصف بوك كذلك كيف دخل مناصرو حركة فتح أيضاً بنظام وهم ينشدون الأغانى الوطنية ويهتفون للرئيس الفلسطينى الراحل ياسر عرفات.
ويقول بورك إن الاستطلاعات لهذه الانتخابات الطلابية أفادت بما كان متوقعاً، وهو ارتفاع شعبية حماس بشكل كبير، مفسراً ذلك باعتبار أن الحرب الإسرائيلية على غزة هى التى ساهمت بتصاعد التأييد لحماس لدى الشباب الفلسطينى.
ويستطلع المراسل فى تقريره آراء بعض المناصرين لكل من الطرفين، يدافع كل منهما عن التوجهات السياسية التى يتبناها وعلى ضرورة فوز الفريق الذين ينتمون إليه.
الإندبندنت
مرتكب هجمات مومباى الحى يتراجع عن اعترافاته
◄ أوردت الصحيفة على صفحة الشئون الآسيوية، أن محاكمة الناجى الوحيد من مرتكبى هجمات مومباى الانتحارية، والتى وقعت فى نهاية العام الماضى، بدأت حيثياتها أمس الجمعة، وقال المدعى العام، إن الاعتداءات كانت مؤامرة مركزها باكستان، وفى نفس الوقت قال محامى الدفاع إن، محمد أجمل قصاب، تعرض لتعذيب شديد أثناء حجزه.
وتشير الصحيفة إلى أن المدعى العام المكلف بهذه القضية قال، إن العملية المعقدة ترجح تورط عملاء المخابرات الباكستانية فى تنفيذها.
وتضيف الصحيفة أن التحقيقات ما زالت جارية لتحديد مدى ضلوع باكستان فى شن هذه الهجمات الدامية، والتى سقط ضحيتها أكثر من 166 شخصاً وإصابة 304، وعلى الرغم من ذلك، أكد المدعى العام أن أصابع الاتهام تشير إلى تورط الجماعة الإسلامية "عسكر طيبة" فى تنفيذ الهجمات.
ومن ناحية أخرى، تقول الصحيفة إن قصاب، اتهم بتنفيذ 12 جريمة، بينها قتل مدنيين وشن حرب ضد الهند، وقد يواجه عقوبة الإعدام، إلا أن محامى قصاب قال، إن اعترافه لا يجب أن يأخذ فى الاعتبار، وذلك لأنه تعرض لتعذيب شديد دفعه إلى الاعتراف.
فيسك: الحروب تبدأ وتنتهى ولكن العدو ما زال كما هو
◄ نشرت الصحيفة مقالاً كتبه الكاتب المخضرم روبرت فيسك يتحدث عن الوجود الأمريكى فى كل من أفغانستان وباكستان، خلال عهد الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش والرئيس الأمريكى الحالى، باراك أوباما. يقول فيسك، إن الخطاب الذى يستخدمه أوباما للتحدث بشأن البقاع الإرهابية فى هاتين الدولتين يتشابه إلى حد كبير مع الخطاب الذى استخدمه الرئيس السابق جورج بوش، هذا الرئيس الرائد فى التحدث فى هذا المجال.
انتقادات لأوباما حول مذكرات ال(CIA) من كل جانب
◄ اهتمت الصحيفة بالتعليق على نشر وزارة العدل الأمريكية لأربع مذكرات سرية أثارت جدلاً واسعاً داخل الولايات المتحدة الأمريكية وخارجها، وتقول الصحيفة إن البيت الأبيض واجه أمس الجمعة موجة غضب عارمة بسبب نشر تلك المذكرات التى تدين إدارة الرئيس السابق جورج بوش.
التايمز
إسرائيل تستعد لقصف منشآت إيران النووية
◄ أشارت الصحيفة إلى استعداد الجيش الإسرائيلى لإطلاق هجمات جوية واسعة النطاق على منشآت إيران النووية خلال أيام معدودة من منح الحكومة الجديدة الضوء الأخضر لبدء الهجمات.
وتقول الصحيفة إن إسرائيل اتخذت خطوات جادة لتعد قواتها لشن غارة جوية بالغة الخطورة، بينها الحصول على ثلاث طائرات "آير بورن"، كما قامت بمهام فى المنطقة من شأنها تحفيز الهجوم. ومن ناحية أخرى، ستوفر إسرائيل لمواطنيها تدريبات للدفاع المدنى، وذلك لإعداد المواطنين فى حال ردت إيران انتقاماً على الهجمات الإسرائيلية.
وقال مسئول أمنى بارز للتايمز "إن إسرائيل تريد أن تعرف أنه فى حال أعطيت قواتها الضوء الأخضر، ستستطيع ضرب إيران فى غضون أيام، بل ساعات. فهم يجهزون أنفسهم على قدم وساق، والغرض من هذا إرسال رسالة إلى إيران، فحواها أن التهديد ليس كلاماً فقط".
وتضيف الصحيفة أن المسئولين يعتقدون أن إسرائيل ستضرب أكثر من عشرة أهداف، بينها القافلات المتحركة والمواقع التى يقف على أرضها مصنع "نطنز"، وأصفهان، وأراك.
وعلى الرغم من ذلك، ترى التايمز أن إسرائيل لن تنفذ هذا الهجوم دون الحصول أولاً على موافقة ضمنية من الولايات المتحدة الأمريكية، بقيادة باراك أوباما، الذى استخدم لهجة تصالحية فى التعامل مع إيران منذ توليه مقاليد الحكم فى يناير الماضى.
مخاوف من تأثر المخابرات البريطانية بإدانة وكالة الاستخبارات الأمريكية
◄تطرقت الصحيفة إلى تداعيات صدور مذكرات تكشف النقاب عن الأساليب الوحشية التى انتهجتها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية عند التحقيق مع المعتقلين داخل السجون السرية، وتقول الصحيفة إن هذه المذكرات من شأنها المساس بالمخابرات البريطانية، والتى ذاع صيتها فى الآونة الأخيرة بالتواطؤ والتورط مع الحكومة الأمريكية فى تعذيب المعتقلين المشتبه فى كونهم إرهابيين لاستخراج المعلومات منهم.
وتشير الصحيفة إلى أن مخاوف المخابرات البريطانية تصاعدت كثيراً إزاء إدانة ومحاكمة العملاء البريطانيين لدورهم غير المباشر فى سوء معاملة المعتقلين.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.