قال الشيخ على الجفرى، الداعية الإسلامى، "لو أنفق صانعو الفيلم الهابط المسىء للنبى محمد- صلى الله عليه وسلم- ميزانية شركات هوليود كاملة لما نجحوا فى ترويجه كما فعلنا نحن". وأكد الجعفرى، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر": "إن دمعة طفلة جريحة أو فتاة مُغتصبة، أو أم ثكلى فى بلاد الشام أشد إيلاما للنبى الرحيم، مما نتوهمه فى كل الأفلام والرسومات الهابطة".