سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
العالم هذا الصباح.. غارات إسرائيلية شرقى مدينة خان يونس بقطاع غزة.. الرئيس الأمريكي: لم أصدر قرارا بشن هجوم داخل فنزويلا.. ومسئول أمريكى رفيع يزور الشرق الأوسط وأوروبا لزيادة الضغط على إيران
الاحتلال الإسرائيلى يواصل عدوانه الغاشم على غزة رغم الهدنة ويقصف عدة مبانى فى خان يونس وجنوب القطاع، والرئيس الأمريكى ينفى إصداره قرار لغزو فنزويلا، ومسؤول بوزارة الخزانة الأمريكية يزور الشرق الأوسط لبحث سبل الضغط على طهران. غارات إسرائيلية شرقى مدينة خان يونس بقطاع غزة تشن قوات الاحتلال الإسرائيلى فجر اليوم السبت غارات على شرقى مدينة خان يونس وجنوب قطاع غزة دمرت عدة مبانى سكنية. وتسلمت "إسرائيل" عبر الصليب الأحمر، مساء أمس الجمعة، 3 جثث لأسراها القتلى في قطاع غزة. وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن "إسرائيل" تسلمت من الصليب الأحمر 3 جثث، ونقلتها للفحص في معهد الطب الشرعي. وتدعي "إسرائيل" أن جثث 11 إسرائيليا لا تزال موجودة في قطاع غزة، بعد أن سلّمت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أول أمس الخميس، جثتي اثنين من أسرى الاحتلال الذين قتلوا في غارات إسرائيلية خلال حرب الإبادة. قصف مكثف من الاحتلال الإسرائيلى على قطاع غزة
الرئيس الأمريكي: لم أصدر قرارا بشن هجوم داخل فنزويلا
قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم /الجمعة/، إنه "ليس صحيحا" أنه قرر شن هجوم داخل فنزويلا. وردا على سؤال عما إذا كان يفكر في شنّ هجوم على فنزويلا وما إذا كان قد اتخذ القرار، قال ترامب - للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية الأمريكية - "لا، ليس صحيحا". وفق شبكة (CNN) الأمريكية. الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب مسئول أمريكى رفيع يزور الشرق الأوسط وأوروبا لزيادة الضغط على إيران أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية أن جون هيرلي، وكيل الوزارة لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية، سيبدأ جولة في الشرق الأوسط وأوروبا، في إطار مساعي تكثيف الضغط على إيران. وفقا للبيان سيقوم هيرلي - أكبر مسؤول عن العقوبات في الوزارة - خلال الأيام المقبلة بزيارة كل من إسرائيل والإماراتوتركيا ولبنان، في أول جولة له إلى الشرق الأوسط منذ توليه منصبه. وقال هيرلي في بيان: "لقد أوضح الرئيس ترامب أن أنشطة إيران الإرهابية والمزعزعة للاستقرار يجب أن تُواجه بضغوط متواصلة ومنسقة". وأضاف: "أتطلع إلى الاجتماع مع شركائنا لحرمان طهران ووكلائها من الوصول إلى الموارد المالية التي يعتمدون عليها لتمويل العنف وتقويض الاستقرار". يأتي ذلك في أعقاب إعادة ترامب فرض حملة "أقصى الضغوط" على إيران بعد توليه ولاية ثانية، والتي تشمل مساعي منع طهران من تطوير سلاح نووي. وكانت الولاياتالمتحدة قد قصفت مواقع نووية إيرانية في يونيو الماضي. وفي سياق متصل، كان ترامب قد أمر خلال ولايته الأولى بانسحاب الولاياتالمتحدة من اتفاق عام 2015 بين إيران والقوى العالمية، وأعادت الأممالمتحدة في سبتمبر الماضي فرض حظر على الأسلحة وعقوبات أخرى على إيران بسبب برنامجها النووي. وأشار البيان إلى أن هيرلي سيناقش في إسرائيل تعزيز حملة الضغوط ضد طهران ووكلائها في المنطقة، بينما سيشمل جدول الأعمال في الإمارات موضوعي الضغط على إيران ومكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب. أما في تركيا، فسيركز على سبل "تعاون البلدين لوقف الأنشطة الخبيثة في المنطقة والتحايل على العقوبات".