صدقتك وأنا طبعاً غلطان واديتك أصواتى وندمان علشان فكرت فى مصر مافيش فى حد عظيم غير الإخوان ...... صدقتك إن مافيش تكويش وساعدتك لأجل ماتظلمنيش أتاريك غدار زى الأشرار اللى حرمونا رغيف العيش ...... صدقتك إنك مش طمعان فى رياسة وسُلطة زى زمان أتاريك مغرور ومعاك دكتور رشحته ولبستنى فستان ...... صدقتك وياريتنى ماصدقت من فعلك دمى هرب وزهقت أنا أصلى أمين وبحب الدين ومشيت وياك ومضيت وبصمت ...... منخورك بان وانكشف الغش والدقن ماهياش لايقة على الوش وعلامة الصلاة مابقتش دليل إن الإخوانى ماعندوش كرش ...... حتى الأحباب السلفيين ياما شلناهم على الراس والعين أتاريهم وقت الجد حيتان وأنا شايف فيهم حوت واتنين ...... أهى مرة وعدت غيرها مافيش واللى هايخدعنى مايلزمنيش وكمان هانحل مجالس الشوم وهانطلع تانى نموت يا نعيش ......