نظم آلاف من جماهير النادى المصرى، وقفة احتجاجية ضد الحملة الإعلامية الشرسة للبرامج الرياضية التى يشنها الإعلاميون الرياضيون أمثال أحمد شوبير وعلاء صادق ومدحت شلبى وحسن حمدى رئيس النادى الأهلى، والتى تهدف إلى إثارة الفتنة بين أبناء الوطن الواحد. وهتفت الجماهير التى احتشدت أمام النادى المصرى ضد الإعلام الرياضى، الذى ينادى بهبوط المصرى إلى الدرجة الثانية عقابا له نظير الأحداث الدامية عقب انتهاء مباراة النادى المصرى والأهلى. ومن جهة أخرى رفعت الجماهير لافتات تؤكد أن المصرى خط أحمر ولن يستطيع أحد أن يقترب منه مهما كان الثمن، وطالبوا بالقصاص من الجانى الحقيقى وليس القصاص من شعب بورسعيد.