سوف أجمع هنا بين مقطعى فيديو ،حتى تصبح الأحداث أكثر سخونة وحتى تكون الفضائح على عينك يا تاجر، ليس عيبا أن تقوم أى فتاة بالرقص، وليس عيبا أن ترقص أى فتاة مصرية على أنغام موسيقى سعد الصغير، حتى ولو كانت موسيقى هابطة، ومش عيب برضه أن تتخفف البنات من ملابسهن، طالما هن بنات مع بعض، ولكن العيب أن تقوم واحدة منهن بتصوير كل هذه التفاصيل بالصوت والصورة، وعرضها على مواقع الإنترنت على الملأ، فى هذا الفيديو يغنى سعد الصغير النهاردة فرحى ياجدعان، وترقص فتيات مصريات بملابسهن الداخلية أوى وأجسادهن العرايا، وبشكل مبتذل لعدة دقائق دون قلق.. واحدة تحمل فى يدها قطعة من بقايا ملابسها، واخرى تحمل قطعة من الحلاوة، فى مقطع فيديو مدته دقيقة ونصف، أغرب ما فيه إن البنات كانوا عارفين إنهم بيتصورا، الفيديو بالطبع كانت نسبة مشاهدته عالية جدا، ولسنا فى حاجة لأن نقول ذلك، أما التعليقات فيستحيل أن ننقلها أو حتى نشير إلى طبيعتها. المقطع الثانى لفتاة لم تبلغ العشرين من عمرها، تقوم بالحديث مع صديق لها عبر الماسينجر، وبخلاف الأصوات التى تصدرها الفتاة وكأنها فى بيت دعارة، ندخل إلى الجزء المهم ،الذى تبدأ سيادتها فيه بالتعرى وإظهار أماكن جسدها الحساسة، وهى مستمرة فى إطلاق بعض الأصوات التى تشبه فحيح تعبان مريض ليلة زواجه.. ثم فجأة ينتهى الفيديو بعد 40 ثانية فقط، نسبة مشاهدته عالية أيضا، بل عالية أوى كمان، والتعليقات عليها، فيها حسبنة وفيها استغفار، وفى نفس الوقت تمتلئ بأشياء أخرى غير صالحة للنشر. http://www.youtube.com/verify_age?next_url=/watch%3Fv%3D4PVn-qHSWaA