مهما زاد البلاء بكلمة غضب من محمد أو ولاء بافضل ملبى دايما النداء ورغم حرب الفلول وبحثى عن شخص مجهول وصحافه تنشر ضد القبول أسهر فى عملى من غير ذهول لفيت بلاد من غير آهات بغربة طالت ساعات وساعات فى كل بلد عندى ذكريات ولو صورتى تاهت بين الناس أو سهرت ليالى مكتوم الأنفاس والموت قابلته بإحساس اطلبها شهادة دون الناس تاريخنا شاهد من زمان شهداء كتير ف حب الأوطان ل أمن مصر فى كل مكان وبعد ثورة يوم العيد ومع كل خطوه تجديد تاريخنا سطر عهد جديد حلفت لأكون فى حياتى رشيد وطول ما دمى يجرى فى الوريد هاضحى بروحى زى ما ضحى الشهيد