قال رئيس بلدية بلدة ساحلية في جنوبساحل العاج إن عشرة أشخاص على الأقل قتلوا هذا الأسبوع، في وقت يتبادل فيه أنصار رئيس البلاد الحسن واتارا ومعارضوه اللوم بشأن تصاعد العنف قبل الانتخابات التي ستجرى في 31 أكتوبر تشرين الأول. وفرضت السلطات حظر تجول مساء الأربعاء بعد حوادث القتل التي شهدتها مدينة دابو الساحلية، والتي قال رئيس بلديتها جان كلود نيانجني إنها وقعت على يد مسلحين ببنادق وأسلحة بيضاء. وأضاف أن عدد القتلى بلغ عشرة، لكنه قد يرتفع مع مواصلة السلطات عمليات التفتيش في المنطقة. واندلع العنف على نحو متقطع منذ أغسطس آب، عندما أعلن واتارا ترشحه لفترة رئاسية ثالثة، في خطوة يرى معارضوه أنها تنتهك الدستور. ولقي أكثر من 20 شخصا حتفهم في احتجاجات واشتباكات بين مؤيدي المرشحين المنافسين. وأججت الأحداث المخاوف من أن تنزلق البلاد بدرجة أكبر في العنف. كانت انتخابات متنازع على نتائجها قبل نحو عشر سنوات قد أدت إلى حرب أهلية قتل فيها 3000 شخص. ساحل العاج اشتباكات المعارضة حسن أتارا الموضوعات المتعلقة قوات الأمن فى ساحل العاج تفتح النار على محتجين وتقتل أحدهم الإثنين، 19 أكتوبر 2020 07:15 م وفد من "إيكواس" يصل أبيدجان لمتابعة الانتخابات الرئاسية فى ساحل العاج الإثنين، 19 أكتوبر 2020 12:24 م المعارضة بساحل العاج تدعو لعصيان مدني لوقف مسعى واتارا لفترة ثالثة الأحد، 20 سبتمبر 2020 09:40 م المجلس الدستورى يسمح لرئيس ساحل العاج واتارا الترشح لفترة ثالثة الإثنين، 14 سبتمبر 2020 11:19 م