رئيس ضمان جودة التعليم: الجامعات التكنولوجية ركيزة جديدة فى تنمية المجتمع    إتاحة الاستعلام عن نتيجة امتحان المتقدمين لوظيفة عامل بالأوقاف لعام 2023    قطع المياه عن نجع حمادي.. وشركة المياه توجه رسالة هامة للمواطنين    الحكومة: نرصد ردود فعل المواطنين على رفع سعر الخبز.. ولامسنا تفهما من البعض    «حماس» تصدر بيانًا رسميًا ترد به على خطاب بايدن.. «ننظر بإيجابية»    محامي الشحات: هذه هي الخطوة المقبلة.. ولا صحة لإيقاف اللاعب عن المشاركة مع الأهلي    رونالدو يدخل في نوبة بكاء عقب خسارة كأس الملك| فيديو    أحمد فتوح: تمنيت فوز الاهلي بدوري أبطال أفريقيا من للثأر في السوبر الأفريقي"    هل يصمد نجم برشلونة أمام عروض الدوري السعودي ؟    حسام عبدالمجيد: فرجانى ساسى سبب اسم "ماتيب" وفيريرا الأب الروحى لى    هل الحكم على الشحات في قضية الشيبي ينهي مسيرته الكروية؟.. ناقد رياضي يوضح    محامي الشحات: الاستئناف على الحكم الأسبوع المقبل.. وما يحدث في المستقبل سنفعله أولًا    مصارعة - كيشو غاضبا: لم أحصل على مستحقات الأولمبياد الماضي.. من يرضى بذلك؟    اليوم.. بدء التقديم لرياض الأطفال والصف الأول الابتدائي على مستوى الجمهورية    32 لجنة بكفر الشيخ تستقبل 9 آلاف و948 طالبا وطالبة بالشهادة الثانوية الأزهرية    استمرار الموجة الحارة.. تعرف على درجة الحرارة المتوقعة اليوم السبت    اعرف ترتيب المواد.. جدول امتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية    صحة قنا تحذر من تناول سمكة الأرنب السامة    أحمد عبد الوهاب وأحمد غزي يفوزان بجائزة أفضل ممثل مساعد وصاعد عن الحشاشين من إنرجي    دانا حلبي تكشف عن حقيقة زواجها من محمد رجب    الرئيس الأمريكي: إسرائيل تريد ضمان عدم قدرة حماس على تنفيذ أى هجوم آخر    "هالة" تطلب خلع زوجها المدرس: "الكراسة كشفت خيانته مع الجاره"    حدث بالفن| طلاق نيللي كريم وهشام عاشور وبكاء محمود الليثي وحقيقة انفصال وفاء الكيلاني    أبرزهم «إياد نصار وهدى الإتربي».. نجوم الفن يتوافدون على حفل كأس إنرجي للدراما    مراسل القاهرة الإخبارية من خان يونس: الشارع الفلسطينى يراهن على موقف الفصائل    عباس أبو الحسن يرد على رفضه سداد فواتير المستشفى لعلاج مصابة بحادث سيارته    "صحة الإسماعيلية" تختتم دورة تدريبية للتعريف بعلم اقتصاديات الدواء    ثواب عشر ذي الحجة.. صيام وزكاة وأعمال صالحة وأجر من الله    أسعار شرائح الكهرباء 2024.. وموعد وقف العمل بخطة تخفيف الأحمال في مصر    العثور على جثة سائق ببورسعيد    الأمين العام لحلف الناتو: بوتين يهدد فقط    سر تفقد وزير الرى ومحافظ السويس كوبرى السنوسي بعد إزالته    نقيب الإعلاميين: الإعلام المصري شكل فكر ووجدان إمتد تأثيره للبلاد العربية والإفريقية    كيف رفع سفاح التجمع تأثير "الآيس" في أجساد ضحاياه؟    "حجية السنة النبوية" ندوة تثقيفية بنادى النيابة الإدارية    ضبط متهمين اثنين بالتنقيب عن الآثار في سوهاج    «الصحة»: المبادرات الرئاسية قدمت خدماتها ل39 مليون سيدة وفتاة ضمن «100 مليون صحة»    وكيل الصحة بمطروح يتفقد ختام المعسكر الثقافى الرياضى لتلاميذ المدارس    وصايا مهمة من خطيب المسجد النبوي للحجاج والمعتمرين: لا تتبركوا بجدار أو باب ولا منبر ولا محراب    الكنيسة تحتفل بعيد دخول العائلة المقدسة أرض مصر    للحصول على معاش المتوفي.. المفتي: عدم توثيق الأرملة لزواجها الجديد أكل للأموال بالباطل    القاهرة الإخبارية: قوات الاحتلال تقتحم عددا من المدن في الضفة الغربية    «القاهرة الإخبارية»: أصابع الاتهام تشير إلى عرقلة نتنياهو صفقة تبادل المحتجزين    «ديك أو بط أو أرانب».. أحد علماء الأزهر: الأضحية من بهمية الأنعام ولا يمكن أن تكون طيور    الداخلية توجه قافلة مساعدات إنسانية وطبية للأكثر احتياجًا بسوهاج    ارتفاع الطلب على السفر الجوي بنسبة 11% في أبريل    «صحة الشرقية»: رفع درجة الاستعداد القصوى لاستقبال عيد الأضحى    وزير الصحة يستقبل السفير الكوبي لتعزيز سبل التعاون بين البلدين في المجال الصحي    مفتي الجمهورية ينعى والدة وزيرة الثقافة    الأونروا: منع تنفيذ برامج الوكالة الإغاثية يعنى الحكم بالإعدام على الفلسطينيين    الماء والبطاطا.. أبرز الأطعمة التي تساعد على صحة وتقوية النظر    «الهجرة» تعلن توفير صكوك الأضاحي للجاليات المصرية في الخارج    رئيس الوزراء الهنغاري: أوروبا دخلت مرحلة التحضير للحرب مع روسيا    «حق الله في المال» موضوع خطبة الجمعة اليوم    بمناسبة عيد الأضحى.. رئيس جامعة المنوفية يعلن صرف مكافأة 1500 جنيه للعاملين    السيسي من الصين: حريصون على توطين الصناعات والتكنولوجيا وتوفير فرص عمل جديدة    الحوثيون: مقتل 14 في ضربات أمريكية بريطانية على اليمن    أسعار الفراخ اليوم 31 مايو "تاريخية".. وارتفاع قياسي للبانيه    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"التوك شو": اهتمام موسع بمظاهرات الجمعة المقبلة.. "مرسى": الحرية والعدالة ينافس على 35 % من مقاعد البرلمان.. طبيب نفسى: ضحكة حبيب العادلى مصطنعة بالفم

تناولت برامج التوك شو فى حلقة الأمس الأربعاء، العديد من القضايا الهامة، حيث ناقش برنامج العاشرة مساء الذى تقدمه الإعلامية منى الشاذلى آخر استعدادات القوى السياسية لمظاهرات الجمعة المقبلة، وأجرى برنامج الحياة اليوم الذى يقدمه الإعلامى شريف عامر حوارا هاما مع الدكتور محمد مرسى رئيس حزب الحرية والعدالة، وأجرى برنامج محطة مصر الذى يقدمه الإعلامى معتز مطر مناظرة بين أحد شباب التيار السلفى وأحد شباب حركة 6 إبريل.
"العاشرة مساء".. المليونية القادمة ترفع شعار "الإرادة الشعبية" لاستكمال مطالب الثورة بمشاركة كافة أطياف القوى السياسية.. "أبو العلا ماضى": مظاهرة الجمعة المقبلة سيحبط الكثير من حركات التسخين
متابعة ماجدة سالم
الفقرة الرئيسية
الضيوف
أبو العلا ماضى مؤسس ورئيس حزب الوسط
أمين إسكندر وكيل مؤسسى حزب الكرامة
حسام أبو البخارى المتحدث الرسمى لائتلاف دعم المسلمين الجدد
عصام شريف عضو اتحاد الثورة
أكد الدكتور حسام أبو البخارى المتحدث الرسمى لائتلاف دعم المسلمين الجدد، أن الجهل المتبادل بين أطراف الميدان هى للشعب أن السلفيين والإسلاميين الجمعة القادمة سيظهرون فى شكل "أبو لهب" أو "أبو جهل" وأن الإعلام ساهم فى نشر هذا المعتقد وجعل منه مادة شيقة له، مشيرا إلى أن تصريحات المهندس عصام عبد الماجد حول العنف غير لائق ولا يعبر سوى عن شخصه كما ردت الجماعة الإسلامية عليها وقدمت اعتذارا عن سوء الفهم.
وأضاف أبو البخارى، أن الجماعة الإسلامية تريد إذابة الجليد الجاهلى وتشارك الجمعة القادمة تضامنا مع المعتصمين وليس لأى أهداف أخرى، مؤكدا أن بين هؤلاء الثوار فى التحرير عدد لا بأس به من الإسلاميين والسلفيين وأن التيار الإسلامى الأكثر حرصا على الدماء ويريد التوحد مع القوى الأخرى حتى تكتمل الثورة.
من جانبه يرى أمين إسكندر وكيل مؤسسى حزب الكرامة، أن التوافق الذى حدث بين التيارات السياسية المختلفة بسبب خوفهم من الخطر وإحساسهم بأن الوقت قد حان للتقدم للأمام وإدراك الأخطاء، مشيرا إلى أن حل الأزمة فى انتظام الحوار بين القوى السياسية والثوار، لأن الغموض دائما ما يفجر الأحداث قائلا "مينفعش المجلس العسكرى يجرى حوارات مجزئة مع الثوار دون الخروج بنتائج".
ويرى عصام شريف عضو اتحاد الثورة، أن البيان الذى نتج عن توافق القوى السياسية حول المليونية القادمة لاقى ارتياحا كبيرا بين المعتصمين فى ميدان التحرير، مشيرا إلى دور الإعلام الذى عمل على توسيع الفجوة بين الشعب وثوار التحرير.
وأضاف أبو البخارى إلى وجود مجموعة صغيرة من البلطجية مندسين بين المتظاهرين فى الميدان ينتظروا الفرصة للانطلاق وإشعال الموقف عند الحاجة قائلا "تركنا للتحرير يدفع لشيطنة الميدان والثورة بأكملها" مشيرا إلى أن مشاركة الجماعة الإسلامية فى جمعة الإرادة الشعبية ضرورة وطنية.
ورد الشريف نافيا وجود بلطجية ووصفهم ببعض الثوار الغير مسيسين التى تصدر تصرفاتهم بعفوية، مشيرا إلى أن اشتعالهم يقف ورائه دائما تباطؤ القائمين على إدارة شئون البلاد مبديا أيضا اعتراض المعتصمين على تصريحات الدكتور على السلمى بأن الموجودين فى ميدان التحرير ليسوا الثوار الحقيقيين.
ومن جانبه، أكد المهندس أبو العلا ماضى مؤسس ورئيس حزب الوسط أن التوافق الذى نقلته وسائل الإعلام بين القوى المختلفة حول الجمعة القادمة سيحبط الكثير من حركات التسخين وتكون بمثابة دلو الماء الذى يسكب فوق النار لتهدئتها.
وأضاف أبو العلا، أنه ضد اتجاه أى مسيرة صوب وزارة الدفاع مشيرا إلى أن مثل هذه المسيرات فى السابق كانت توجه للداخلية رمز القهر والتعذيب والظلم أما وزارة الدفاع فهى رمز القوات المسلحة التى قامت على حماية الثورة، مشيرا إلى أن التوافق يكثر حدة التصعيد.
وأشار أبو البخارى إلى أن الشائعات حول وفاة مبارك تدفع لإثارة الشعب للتعاطف معه والالتفاف حول المليونية القادمة، مؤكدا على وجود إشكالية فى خطوات المجلس العسكرى وأنها تؤدى لمزيد من الاستثارة للشعب، مستشهدا بالأحكام التى قضت بحل المجالس المحلية والحزب الوطنى، وأنها كانت لابد أن تأتى بقرار من المجلس العسكرى وليس القضاء، موضحا أن رفع اسم مبارك وعائلته وصورهم مازال معلق قانونيا رغم ضرورة صدور القرار من المجلس العسكرى.
وأكد أبو البخارى على أن التيار الإسلامى لا يتبنى اتجاه التصادم مع المجلس العسكرى ولكن بعض الأمور تؤدى للتعجب كصورة المشير وبجواره أحمد شفيق التى تعد انتحارا سياسيا وظهورها أدى لتداعيات سياسية وعسكرية كثيرة قائلا "لا نشعر بوجود تغيير حتى ضباط أمن الدولة مازالوا موجودين إلى الآن ويتصلوا بى من أرقامهم وأرفض الرد عليهم".
واستنكر أبو العلا تباطؤ حكومة شرف فى إصدار قرار للحد الأقصى للأجور، كما رفض التمسك بالصناديق الخاصة الموجودة فى المؤسسات والهيئات وتحوى الملايين المفقودة، مؤكدا أن حكومة شرف مهمتها الأمن والاقتصاد والاستعداد للانتخابات بينما المجلس العسكرى دوره استكمال تنفيذ مطالب الشعب.
"90 دقيقة": حركة 6 إبريل تتقدم ببلاغ للنائب العام للمطالبة بندب قاضى للتحقيق فيما ورد على لسان اللواء حسن الروينى.. "السناوى" يبدى تخوفه من التصادم والتعارض بين التيارات الجمعة القادمة فى التحرير
متابعة أحمد زيادة
الأخبار
- الأمس الذكرى الثالثة لوفاة المخرج يوسف شاهين
-26 حركة وحزبا وائتلافا سياسيا مدنيا وإسلاميا يصدرون بيانا لوقف المحاكمات العسكرية وسرعة محاكمة قتلة الثوار
- المعتصمون فى ميدان التحرير فى انتظار الجمعة القادمة ويصرون على البقاء حتى تنفيذ مطالبهم
- رئيس المجلس الأعلى للقضاء يقرر تشكيل لجنة لدراسة وتعديل قانون السلطة القضائية
- لجنة تقصى الحقائق تؤكد أن أحداث العباسية كانت كمينا تم إعداده للثوار
- المصريون بالخارج ينظمون مؤتمرا بعنوان "نحو غد أفضل" لمناقشة الحقوق الدستورية للجاليات المصرية بالخارج
- حركة 6 إبريل تتقدم ببلاغ للنائب العام للمطالبة بندب قاضى للتحقيق فيما ورد على لسان اللواء حسن الروينى
- ورشة عمل لمنظمة العمل الدولية ومنظمة القوى العاملة للتشاور حول صندوق دعم العمل والتدريب
- رسالة خطية من سجين لوزير الداخلية يؤكد إقدامة على الانتحار
- جلسة 11 سبتمبر لبدء محاكمة المتهمين فى "موقعة الجمل"
- مؤتمر للمطالبة بتضافر الجهود الحكومية والمدنية لتوفير العلاج لمرضى الالتهاب الكبدى سى الفقرة الأولى
الفقرة الرئيسية للبرنامج
"الكاتب الصحفى الراحل نبيل مصطفى نبيل"
الضيوف :
الروائى الكبير خيرى شلبى
الكاتب الروائى بهاء طاهر
الكاتب الصحفى عبد الله السناوى
أكد الكاتب الصحفى عبد الله السناوى، أن مصطفى نبيل كان نموذج للتواضع وأنه يتخيل أن مصطفى نبيل كان لا يعرف قيمة مصطفى نبيل وأنه قدم ادوار ثقافية بديعة فى زمن وفترة صعبة على مدار 30 سنة كانت توصف بتجريف الإبداع ولم يقدمه أحد مثل تقديمه هو للآخرين وأنه كان من طبيعة مصطفى نبيل الميل إلى الظل كما أن جزء من طبيعة نجاحه إدارة المواهب.
وأبدى السناوى تخوفه من التصادم والتعارض بين التيارات الجمعة القادمة فى التحرير.
وأضاف الكاتب الروائى بهاء طاهر، أنه بلغ من نكران الذات عنده بأن جمع للآخرين مقالاتهم فى كتب وكان لا يفرق بين يمين أو يسار ولا ينتمى لأى حزب وأن منهجه الذى كان يسير عليه فى أعمالة هو حس العروبة ونشر الكثير من الأعمال لكتاب عرب فى وقت كان الجانب العربى الثقافى مغيبا تماما فى مصر، بالإضافة إلى أن مصطفى نبيل كان عنده القدرة على اجتذاب النوابغ مثل جمال حمدان وعبد الوهاب المسيرى وغيرهم.
وأضاف طاهر أنه على مدار ال30 عاما الماضية كان هناك نوع من التجريف الثقافى وبعد الثورة نحن محتاجين للدفع للأمام لأن ما يحدث نوع من التجميد لأن المشاكل التى عانينا منها بعد الثورة ما زالت موجودة وقائمة والإعلام كما هو لم يتغير فيه شىء وما زال يتحدث بنفس المنطق القديم مثل خونة وعملاء وبلطجة.
وتحدث الكاتب الروائى خيرى شلبى عن مصطفى نبيل وعدد محاسنه ثم تحدث عن مصر قائلا: إنه رغم أن هناك انفلاتا أمنيا إلا أننا نستطيع السير فى الشارع ومعنا ما معنا من حاجاتنا وهذه طبيعة مصر على عكس البلدان الأخرى.
وأكد شلبى على أن المشكلة فى الانقسامات التى حدثت بكثرة الائتلافات والتصادم بين الجماعات الإسلامية وتأكيد الكاتب خيرى شلبى أنه قد يغيب عن أذهان الجميع أن هناك متربصين ومستفيدين من فلول النظام السابق سيدافعون عن مصالحهم حتى الموت، وأنه على الثوار يوم الجمعة الاسترشاد بالعقل لأنه الذى سنصل من خلاله إلى بر الأمان.
"الحياة اليوم": "مرسى": لا يوجد على الساحة من يتحكم فى الإرادة السياسية والجمعة القادمة ستؤكد إرادة الشعب الفاعلة فى صنع مستقبله وتوحد إرادة المصريين وأهدافهم أمام العالم أجمع.. وسننافس على من 30 إلى 35 % من مقاعد البرلمان القادم
متابعة عزوز الديب
الأخبار
- المشير حسين طنطاوى يتعهد بتسليم البلاد لسلطة مدنية منتخبة ويحذر من تنفيذ جهات خارجية لمشروعات ضد مصر
- أهالى عزبة الهجانة يستولون على حديقة بمدينة نصر ويحولوها لسوق خضار
- مكتب التنسيق ينهى أعمال المرحلة الأولى وتنسيق الجامعات الخاصة يوم السبت
- القضاء يلزم وزارة الداخلية بإزالة الحواجز الأمنية حول السفارتين الأمريكية والبريطانية
- حريق ضخم فى عمارة بجوار السفارة الأمريكية يسفر عنه إصابة 10 أشخاص
الفقرة الرئيسية :
"حزب الحرية والعدالة وافد جديد وقوى على الساحة السياسية"
الضيوف :
الدكتور محمد مرسى رئيس حزب الحرية والعدالة
قال الدكتور محمد مرسى رئيس حزب الحرية والعدالة، إن الشعب المصرى يسير مجتمعا لتحقيق مستقبل الحياة فى مصر سواء سياسيا أو اقتصاديا واجتماعيا، وهو ما يشغلنى حاليا، أتصور أن جمعة 29 يوليو القادمة ستكون كما فى المرحلة السابقة التى يطلق عليها مليونيات، حيث يتوجه كل المصريين بكل أطيافهم إلى الخروج للميدان وتوجيه رسالة واضحة للداخل والخارج، وهى أن المصريين قادرين على التوحد والعودة إلى ميدان التحرير أكثر من مرة، للمطالبة بحقوقهم ويثبتون الاجتماع على الصالح العام برغم الاختلاف التى تحدث من وقت للآخر بين الجماعات والتيارات السياسية و المصريين اثبتوا أنهم قادرون على اتخاذ خطوات حقيقية نحو تحقيق طموحات الثورة.
وأشار مرسى إلى الاستقرار والتنمية أهداف كبيرة على قمة أولويات المصريين حاليا والجمعة القادمة ستؤكد إرادة الشعب الفاعلة فى صنع مستقبلة والرغبة فى تحقيق يوم جمعة تتوحد فيها إرادة الشعب المصرى وفاعليته، والتى تحققت خلال تكرار المليونيات المستمرة على مدار ستة أشهر بينما استبعد استعراض القوة لدى حركات الإسلام السياسى، مؤكدا أنه لا يوجد على الساحة من يتحكم فى الإرادة السياسية، وأشار إلى قيام هذه الحركات بإثراء الحياة السياسية وسط الاختلافات التى تحدث بين التيارات والأحزاب السياسية المتنوعة سواء كانت ليبرالية أو يسارية وغيرها من الاتجاهات، والتى تعد مقبولة نظرا لوجودها داخل السياق المقبول به للاختلاف.
وقال مرسى إن المصريين قادرين على حماية صناديق الانتخابات، مشيرا إلى حسم الأغلبية من الشعب المصرى للمسألة فى الاستفتاء والإعلان الدستورى، وجود العنصر الإسلامى على الساحة يثرى التجربة السياسية وفقا لما هو متفق عليه فى تحديد المسار السياسى بدءا من انتخابات مجلسى الشعب والشورى، ثم صياغة الدستور، وبعدها الانتخابات الرئاسية.
وأوضح مرسى، أن الموقف الحالى يجدد على توحد إرادة المصريين وأهدافهم أمام العالم أجمع، وأشار إلى أن الأهداف العامة مشتركة بين جميع التيارات والأحزاب السياسية المتنوعة، رغم تنوع واختلاف البرامج السياسية.
وأكد مرسى بأنه يرفض اتهامات التخوين والعمالة بين القوى السياسية وما يجرى هو حالة جدل صحية لأننا فى مرحلة انتقالية مشيرا إلى اقتناع حزب الحرية والعدالة بأن بناء هذه المرحلة الانتقالية لن يتم إلا بتعاون كل الأطراف والقوى الفاعلة.
وجه مرسى رسالة للعالم كله بأن الجمعة القادمة للمصريين جميعا على وحده هذا الشعب وسنثبت للعالم أن إرادتنا حرة ولن يستطيع أحد السيطرة عليها وأغلبية المصريين حددوا المسار الذين يرغبون فيه فى استفتاء مارس الماضى ولا رجعة عنه ولا يستطيع حزب أو تيار أو فصيل سياسى واحد تحمل المسئولية منفردا فى المرحلة المقبلة.
وقال إننا كحزب لا نتنازل عن الرؤية العامة، والمرجعية الإسلامية، مؤكدا على احترام جميع العقائد والتيارات الفكرية فى المجتمع، والتى تمثل منطلقات الحزب ومرجعيته، وإن الحزب مبنى على مبدأ "الحرية والوطن للجميع"، وقال إننا نتميز بقبول الآخرين وعدم الإصرار على الانفراد بالسلطة، وبناء الحرية فى المجتمع، والتأكيد على منهج الإسلام الصحيح الذى يقبل الإنسان، واستيعاب الاختلاف.
وأشار مرسى إلى أننا يجب أن ننظر إلى أن مصر لنا جميعا ويجب أن ننظر إلى كوننا فى وعاء واحد، وأن نهتم بهيكلة الدولة والنظام السياسى عبر المرحلة الانتقالية بأسرع وقت ممكن، وأن البرلمان القادم يجب أن يكون متجانسا، للتوافق على القضايا الوطنية، مشيرا إلى وجوب أن تكون المعارضة قوية، والأغلبية ائتلافية وقبل كل طرف للآخر مرجعيتنا الإسلامية تتضمن السماح للجميع بالتعبير عن راية وفكره بحرية ولا إقصاء لأحد ونتميز عن الأحزاب الأخرى بالحرص على بناء الإنسان المتوازن وقبول الأخر لان الإسلام لا يعرف اليسار والوسط واليمين.
وأضاف مرسى، أن الكل متفق على إعلاء قيمة أن الشعب هو مصدر كل السلطات لأن عهد النظام السابق كان قاسيا على جميع وتزوير أراده المصريين كانت فاضحة لأن كلمة التمرد ليست موجودة فى قاموس الإخوان، أم عن جماعة الإخوان المسلمين هى الرافعة الرئيسية والداعم الأساسى لحزب الحرية والعدالة.
وأكد أن الحزب ضمن أحزاب وتيارات التحالف الديمقراطى من أجل مصر فى إطار مرحلة انتقالية لبناء برلمان ديمقراطى قوى، وقال مرسى "سننافس على 30 إلى 35 % من مقاعد البرلمان القادم"، وفيما يتعلق بوجود حزب الحرية والعدالة فى حكومة مستقبلية بعد الانتخابات المقبلة، أكد مرسى أن الحزب سواء استطاع تشكيل الحكومة أم لا، إلا أننا نحتاج لإعادة ترتيب البيت من الداخل، وتحديد ضوابط الانتخابات الرئاسية وإعادة الهيكلة السياسية، وأولوية تحقيق الاستقرار الاقتصادى وبناء اقتصاد قوى.
وردا على الفرق بين ممارسة جماعة الإخوان المسلمين للعمل السياسى فى السابق، وحاليا، قال مرسى إن المرحلة السابقة مثلت معاناة على الجماعة والمصريين جميعا.
وأكد أن الإخوان استمروا فى العمل السياسى تحت الأرض، وفى الشارع، والنقابات، وأعضاء هيئات التدريس، مشيرا إلى أن العمل الشعبى والتواصل مع الناس كان موجود خلال عشرات السنين السابقة وتمثلت فى انتخابات 2005، أما بعد ثورة 25 يناير، قال مرسى إننا نشعر بالانتماء الحقيقى والتطلع إلى مناخ أفضل للحياة السياسية، وإيجاد آليات عمل لمشاركة كافة أطياف وأعمار الشعب المصرى، خاصة الشباب.
وأشار مرسى إلى أن الحزب الآن يشارك بفاعلية فى الشارع، وأن قواعد الحزب كبيرة ومتنوعة، وأن حزب الحرية والعدالة يشارك الآن بفاعلية فى الشارع وله قواعد كبيرة ومتنوعة على مستوى مصر، خاصة الشباب، وأكد أن الشباب الذين خرجوا من الجماعة والحزب لا يتجاوز عددهم 30 عضوا، وأوضح أن موقف هؤلاء الشباب لا يعبروا عن جموع شباب الإخوان.
وقال مرسى إن الحزب مؤسسة سياسية ومدنية له آليات وقواعد تنظم عمل المؤسسة دون تقييد لأعضائه أو كبت للحريات، نافيا لخوف الحزب من المشاركة فى العمل السياسى كحزب خوفا من فقدان أرضية الحزب فى الشارع المصرى، مشيرا إلى عمل الحزب ضمن آليات سياسية محددة، لإدارة شئون الوطن.
"محطة مصر": مناظرة ساخنة بين شباب السلفيين وشباب 6 إبريل.. "استشارى طب نفسى".. ضحكة حبيب العادلى مصطنعة بالفم.. "والد أحد شهداء السويس": القبض على إبراهيم فرج يفتح أسرار جديدة
متابعة أحمد عبد الراضى
الأخبار
- ائتلاف شباب الثورة يتفق مع الإخوان المسلمين على جمعة وحدة الصف
- تشكيل مجلس أمناء جديد باتحاد الإذاعة والتليفزيون
- القبض على إبراهيم فرج إبراهيم المتهم بقتل ثوار السويس
- 15 يوماً لعبيد فى أرض البياضية
- القضاء يأمر بإزالة الحواجز الأمنية بشوارع السفارة الأمريكية والبريطانية
- أساتذة الجامعات يطالبون بانتخابات العمداء
- طالبوا الزواج والطلاق يجددون اعتصامهم أمام الكاتدرائية
- الحكومة توافق مبدئياً على قانون الغدر
- مظاهرة لأهالى المحبوسين فى السعودية للمطالبة بتحرك الحكومة
فجر الإعلامى معتز مطر فى برنامجه "محطة مصر" الذى يرأس تحريره الكاتب الصحفى زكريا خضر، مفاجأة من العيار الثقيل فقد قال إن السبب الرئيسى وراء نجاة عبد اللطيف المناوى رئيس قطاع الأخبار السابق من مقصلة المحاكمات والسماح له بالسفر إلى لندن فى حين تم محاسبة معظم القيادات الإعلامية، أن المناوى تلقى رسالة حينما كانت الثورة فى أوجاعها الأولى موقعا عليه من جمال مبارك وزكريا عزمى تنص على إقالة المشير محمد حسين طنطاوى ورفض إذاعته انحيازا منه للمشير وللشعب المصرى وقام بإرسال الخطاب للواء إسماعيل عثمان، وانعقد المجلس الأعلى للقوات المسلحة وقتها بدون مبارك وأعلن أنه سيظل منعقدا.
وفى سياق مختلف، أكد على الجنيدى والد أحد شهداء الثوار بالسويس، أن القبض على رجل الأعمال إبراهيم فرج إبراهيم وأحد أولاده سوف يكشف أسرار خطيرة، باشتراك رئيس قسم السويس وضباط القسم مع رجل الأعمال إبراهيم فرج إبراهيم وتحريضهم على قتل الثوار والمتظاهرين يوم جمعة الغضب.
أشار الجنيدى إلى أن لديه أدلة من الصور تدين فرج بقتل الثوار وإطلاقه الأعيرة النارية على شرفات المنازل بالاشتراك مع البلطجية وضباط القسم، وصور تضم مصافحة وتقبيل ضباط السويس مع إبراهيم فرج رجل الأعمال، وأن لديه محضرين محررين مثيران للدهشة من قسم شرطة السويس يفيدان أن فرج وأولاده قاموا بالاشتراك مع المتظاهرين فى قتل البلطجية، وأن لديه أدلة تدين رجال الشرطة قبل إدانة إبراهيم فرج الذى تم القبض عليه مؤخراً.
كشف الدكتور جمال فرويز استشارى الطب النفسى، عن سر ابتسامة حبيب العادلى داخل القفص أثناء محاكمته، قائلا، إنها ضحكة مصطنعة بالفم لان الضحكة الطبيعية تكون بالفم والعين معا وهدفه من ذلك اصطناع ابتسامه لإقناع نفسه بالاطمئنان.
وقال فرويز، إن شخصية العادلى تتسم بالفردية وتجاهل الآخرين كما إنها شخصية تشكيكية، ولذلك حاول أن يظهر عكس ما بداخله.
الفقرة الرئيسية
"مناظرة بين شباب التيار السلفى وشباب 6 إبريل"
الضيوف
محمد حمدى الباحث وأحد قيادات شباب الدعوة السلفية
أحمد ماهر المنسق العام لحركة 6 إبريل
أكد محمد حمدى الباحث وأحد قيادات شباب الدعوة السلفية، أن الدعوة السلفية دعت إلى أول مليونية حقيقية لرفض الالتفاف حول الإرادة الشعبية.
وأشار حمدى إلى أن الشعب اختار آرائه ولا يجب أن نرفض خياره بإعداد مواد فوق دستورية، وأضاف حمدى أن المخاوف من إجراء الانتخابات قبل الدستور أمر غير مبرر ومن العار أن يخشى أحد من وصول مجموعة من المصريين إلى الحكم.
وأكد حمدى أنهم يرفضون رفضا قاطعا استحداث ما يسمى بمبادئ حاكمة للدستور وأنهم سيعملون على منع حدوث ذلك، وقال حمدى: رفعنا شعار "لا للمبادئ فوق الدستورية" وهذا هو المطلب الأساسى من نزولنا لميدان التحرير، فالتيار الإسلامى سينزل للتحرير لرفض الوثيقة التى سيصدرها مجموعة ممن لهم اتجاهات ومصالح معينة ونحن نرفض ما يحاول البعض فرضه على الشعب المصرى.
وهاجم حمدى حركة 6 إبريل واتهمها بأنها كوكتيل وحركة ليس لها أيديولوجية ولا فكر، واستدل على ذلك بأن الخلافات التى اندلعت بين قادة الحركة هى خير دليل على ذلك.
واستعرض حمدى بيانات 6 إبريل منذ بدايتها، والتى ازدادت مع اندلاع ثورة 25 يناير، مضيفاً من خلال استعراضه أن ما يحدث من الحركة حاليا يتناقض مع كل ما أعلنته سابقا.
وأكد حمدى أنه لا صحة لما قيل عن مهادنة السلفيين للنظام ويكفى أن المتواجدين فى السجون معظمهم من رجال الدعوة السلفية، ووصف حمدى من قاموا بالثورة هم من استشهدوا وليس من بقوا فى ميدان التحرير ولا يمكن إغفال ذلك بأى حال من الأحوال.
وكشف حمدى أن ماهر زار الولايات المتحدة الأمريكية زيارة عمل خاصة بعد قيام الثورة المصرية، مطالبا حمدى لأحمد ماهر بتحديد مطالبهم وعدم التصعيد ضد المجلس العسكرى.
وأكد حمدى أن السلفيين ليس لهم أى تابوهات ولا أى شىء يحركهم سوى مصلحة البلد، وأن الجميع سينزلون إلى الميادين يوم الجمعة لرفض المبادئ فوق الدستورية.
وقال أحمد ماهر المنسق العام لحركة 6 إبريل: نريد الجمعة القادمة جمعة للوحدة وألا تصبح هناك قوى سياسية ضد قوى أخرى، وأضاف ماهر، وقفنا مع التيارات الإسلامية فى خندق واحد سابقا ودافعنا عنهم ضد تعرضهم للاعتقال على أيدى رجال النظام السابق.
وبين ماهر، أن هناك مجموعات تريد الدستور أولا لأنها ترى أنه يجب إرساء القواعد الأساسية التى ستقام عليها الدولة أولا قبل إجراء الانتخابات، متسائلا عن سبب عدم تحقيق المجلس العسكرى لمطالب الثوار إلا بعد الاعتصامات.
وحول الاتهامات التى وجهها محمد حمدى لحركة 6 إبريل، أشار ماهر إلى أن حمدى قام بقراءة بيانات للحركة وأن معظم البيانات تتحدث عن أحداث وقتية ولكنها لا تتحدث عن البيان التأسيسى لحركة 6 إبريل، وأكد ماهر أنه فى الوقت الذى كان فيه شباب 6 إبريل يخرجون ويطالبون بحقوق جميع المصريين، كان فيه السلفيون يرفضون الخروج فى وجه الحكام.
وردا على سؤال حول شهداء 6 إبريل فى الثورة، أشار ماهر إلى أن الحركة لم يكن لها أى شهداء فى الثورة، وأوضح ماهر، أن معظم أعضاء الحركة لم يكن لهم اتجاه سياسى ولا إيديولوجية معينة، وأن مطالبهم واضحة ومحددة ولا جدال فيها، وأشار ماهر إلى أن تخوين الحركة أمر مرفوض تماما وأن هناك بيانات وصور مدسوسة على الحركة ولا أساس لها من الصحة.
وقال ماهر، إن الحركة تحترم الجيش ولكن المجلس العسكرى أصبح جهة سياسية ومن الممكن انتقاده.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة