بطريقة مهينة، لحظة اعتقال رئيس المجلس التشريعي عزيز الدويك بعد أيام من الإفراج عنه (فيديو)    بيطهرها من الذنوب، مغربي يجلد أمه المسنة حتى الموت    تشييع جثامين أم وبناتها الثلاث ضحايا حادث انقلاب سيارة في ترعة بالشرقية    أطول نهار وأقصر ليل، اليوم بداية فصل الصيف رسميا    هل يسمع الموتى من يزورهم أو يسلِّم عليهم؟ دار الإفتاء تجيب    بعد قرار فيفا بإيقاف القيد| مودرن فيوتشر يتفاوض مع مروان صحراوي لحل الأزمة    مصرع شخصين وإصابة 3 آخرين في حادث تصادم بكفر الشيخ    بعنوان «قلبي يحبك يا دنيا».. إلهام شاهين تُعلن عن فيلم جديد مع ليلي علوي وهالة صدقي    موعد مباراة صربيا وسلوفينيا في أمم أوروبا يورو 2024 والقنوات الناقلة    تراجع سعر الفراخ البيضاء واستقرار البيض بالأسواق اليوم الخميس 20 يونيو 2024    يورو 2024، ترتيب المجموعة الأولى بعد ختام الجولة الثانية    خاص.. موقف الزمالك من خوض مباراة الأهلي بالدوري    اتحاد الكرة يتحدى الزمالك| الغندور والبنا يديران مباراتي اليوم    عالم السكين والساطور| الأنواع الحديدية لتسهيل السلخ وسرعة تقطيع اللحوم    تحت سمع وبصر النيابة العامة…تعذيب وصعق بالكهرباء في سجن برج العرب    كندا تصنف الحرس الثوري الإيراني منظمة إرهابية    استطلاع رأي: 15% من الإسرائيليين يفكرون بمغادرة إسرائيل    «زي النهارده».. اليوم العالمي للاجئين 20 يونيو 2001    "تاتو" هيفاء وهبي وميرهان حسين تستعرض جمالها.. 10 لقطات لنجوم الفن خلال 24 ساعة    حمدي الميرغني يوجه رسالة ل علي ربيع بعد حضوره مسرحية "ميمو"    تامر حسني يشعل حفله بكفر الشيخ رابع أيام عيد الأضحى (صور)    ارتفاع سعر الذهب اليوم في السودان وعيار 21 الآن الخميس 20 يونيو 2024    هآرتس: قيادات أمنية وعسكرية انتقدوا في اجتماعات مغلقة مطلب إسقاط حكم حماس وتدمير قدراتها    أرقام قياسية من توقيع نوير وشاكيري ضمن أبرز لقطات سادس أيام يورو 2024    معظم الحجاج المتوفين خلال موسم حج هذا العام من المخالفين    سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الخميس 20 يونيو 2024 في البنوك    تفاصيل جريمة قتل اب لأبنته فى المنيا    تفاصيل انتشال جثة غريق بسبب الهروب من الحرارة بالمنيا    مصادر: معظم الحجاج المتوفين من غير النظاميين ولم يحصلوا على تراخيص    المركزي الكندي يدرس الانتظار حتى يوليو لخفض معدل الفائدة    هجوم سيبراني على شركة سي دي كي جلوبال مزود البرمجيات لتجار السيارات في أنحاء أمريكا    الخارجية الروسية تنفى وجود اتصالات منتظمة حول قمة السلام    الحلم الأوروبي يهدد الصفقة.. يلا كورة يكشف موقف الأهلي من ضم بلعيد في الصيف    وفاة الناقد الأدبي محمود عبدالوهاب    فرقة أعز الناس.. سارة جمال تغني "ألف ليلة وليلة" في "معكم منى الشاذلي"    وزير الرياضة ينعي مشجع نادي الزمالك    ضبط مسجل خطر بحوزته 2 كيلو «حشيش» و200 جرام «شابو» في الأقصر    ارتفاع رصيد الذهب فى الاحتياطى الأجنبى لمصر إلى 456 مليار جنيه    توني كروس بعد التأهل: من النادر أن نفوز بأول مباراتين في بطولة كبرى    حظك اليوم| برج الجدي الخميس 20 يونيو.. «ثق بقدراتك»    حظك اليوم| برج الدلو 20 يونيو.. « الابتكار يزدهر بالأصالة»    إقامة نهائى كأس الجزائر بين المولودية وشباب بلوزداد فى عيد الاستقلال    هيئة الداوء تحذر من 4 أدوية وتأمر بسحبها من الأسواق لعدم مطابقتها للمواصفات (تفاصيل)    هيئة الدواء المصرية: تلقينا 1500 شكوى واستفسار منذ مطلع الأسبوع الجاري    مشروبات صحية يجب تناولها عقب لحوم العيد (فيديو)    تعرف علي المبادرات التي أطلقتها الدولة المصرية لتدريب الشباب وتأهيلهم وتمكينهم    إحالة مديرى مستشفى "ساقلتة" و"أخميم" للتحقيق لتغيبهما عن العمل فى العيد    بخطوات سهلة.. طريقة عمل كفتة داود باشا    بعد انتهاء أعمال الحج.. علي جمعة يكشف عن آداب زيارة مقام النبي والمسجد النبوي    تنسيق الجامعات 2024.. شروط القبول ببرنامج بكالوريوس الطب والجراحة (الشعبة الفرنسية) جامعة الإسكندرية    إجازات شهر يوليو 2024.. تصل إلى 11 يومًا    النائب العام يلتقي نظيره الصيني على هامش زيارته للعاصمة الروسية موسكو    هل ينتهي الغياب المتكرر دون إذن إلى فصل الموظف من العمل؟    مايا مرسي تستقبل رئيس الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي    ما هي علامات قبول الحج؟.. عالم أزهري يجيب    تنسيق الثانوية العامة 2024.. تعرف على درجات القبول في جميع المحافظات    علي جمعة ينصح: أكثروا في أيام التشريق من الذكر بهذه الكلمات العشر    ما هي الأشهر الحرم وسبب تسميتها؟    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



العريان: مشاركة الإخوان فى جمعة التطهير بسبب أحكام البراءة الأخيرة..و"الصحة": 40 سيارة إسعاف فى ميدان التحرير غداً..ومحافظ الإسكندرية: لا أحمل مسدساً وكل شخص كفيل بالدفاع عن نفسه

تناولت برامج التوك شو فى حلقة الأمس الأربعاء العديد من القضايا الهامة حيث ناقش برنامج العاشرة مساء الذى تقدمه الإعلامية منى الشاذلى وبرنامج الحياة الذى يقدمه الإعلامى شريف عامر استعدادات القوى السياسية والوطنية لمليونية الثورة أولا غدا وأجرى برنامج محطة مصر الذى يقدمه الإعلامى معتز مطر حوارا هاما مع الدكتور عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة.
العاشرة مساءً .. جمعة "لم الشمل"..توافق وطنى حول إنقاذ الثورة ومحاولة أخيرة لتدارك أخطائها.. تخوفات من سيطرة البلطجية وأذيال النظام القديم وفلول أمن الدولة بعد إعلان وزير الداخلية عن حركة التنقلات.
متابعة ماجدة سالم
صرح الدكتور عصام سالم محافظ الإسكندرية فى مداخلة هاتفية بأن النيابة تحقق الآن فى واقعة إطلاق نائبه رصاصة من مسدس الصوت لتهدئة المدرسين المعتصمين عند اقتحامهم مكتبه مشيرا إلى أن المخطئ فى هذه القضية هو الوضع الحالى الذى يعيشه المجتمع ككل رافضا الرد على سؤال حول رأيه فى تصرف نائبه قائلا "لا أحمل مسدس وكل شخص كفيل بالدفاع عن نفسه بطريقته ولابد ألا نختزل المشكلة برمتها فى طلقة صوت.
وأكد محافظ الإسكندرية على تعاطفه مع مشكلة المدرسين المعتصمين حيث أجرى اتصالا مع وزير التنمية الإدارية لبحث مطالبهم، مضيفا أن هجوم المدرسين كان قويا على نائبه مما دفعه لهذا التصرف وأنه استغاث بمدير أمن الإسكندرية عندما شعر أن نائبه محاصرا خاصة أن مكتب المحافظة عبارة عن غرفتين وصالة غير مؤمنين ولا يوجد بهم خط تليفون أرضى.
وأشار محافظ الإسكندرية إلى أنه فى تمام الساعة الثالثة إلا خمس دقائق عصرا قام أكثر من 20 مدرسا باقتحام مكتب النائب رغم تفاوضه شخصيا معهم أكثر من 4 مرات أوضح فيها عدم اختصاصه لحل هذه المشكلة حيث قاموا بالهجوم على النائب وعندما حاول الخروج دفعوه أكثر من مرة قائلا "المعتصمون مازالوا موجودون فى الحديقة الدولية التى يقع فيها مكتبى الذى لم أذهب إليه منذ يومين والله أعلم إيه اللى حصل للمستندات والأوراق خاصة وان المكتب غير مؤمن"، مشيرا إلى أن مدير الأمن أرسل قوات حاولت التفاهم مع المعتصمين ونجحوا فى إخراجهم من غرفة مكتبه ليستكملوا اعتصامهم فى الصالة الرئيسية.
الفقرة الرئيسية
"جمعة الثورة أولا"
الضيوف
الكاتب طارق الغزالى حرب
الدكتور أحمد دياب أمين عام الكتلة البرلمانية
الكاتب الصحفى حلمى النمنم رئيس مجلس إدارة دار الهلال
الكاتب الصحفى محمود نفادى نائب رئيس تحرير جريدة الجمهورية
أكد مجموعة من السياسيين والكتاب الصحفيين على أن مليونية 8 يوليو ستشهد لأول مرة منذ قيام الثورة توافقا وطنيا على المشاركة فيها رغم الانقسام المعلن حول المطالب وتحديد الأولويات، بالإضافة لبعض النتائج السلبية بسبب هذا الحشد الكبير للجمعة القادمة التى اختلفت مسمياتها بين "القصاص" أو "التطهير" أو "الإصرار" حيث أبدى الكاتب الصحفى حلمى النمنم رئيس مجلس إدارة دار الهلال تخوفه من حدوث بعض الهجمات بواسطة البلطجية أو محاولات بعض القوى افتعال المشاكل، مضيفا أن مصر لديها جيوش من البلطجية يتراوح عددهم بين 300 ألف إلى نصف مليون بلطجى
وأشار النمنم إلى سياج العشوائيات الذى يحيط بالقاهرة وانفجار ساكنيه الذين فقدوا الكثير من الحقوق الإنسانية وأخيرا أنصار النظام السابق الذين يخططون لعدم نجاح الثورة، موضحا أن الاحتشاد قوى والتوافق الوطنى على المليونية القادمة كبير وأن الإخوان أعلنوا مشاركتهم فى اللحظات الأخيرة بعد أن تبين المشهد أمامهم بدعم الجمعية للمليونية وحتى لا يظهروا كمختلفين مع المصلحة العامة.
فيما يرى الكاتب طارق الغزالى حرب أن الجمعة القادمة تمثل محاولة أخيرة لتدارك أخطاء الثورة حيث لن يتمكن الشعب من الاستمرار فى المليونيات دون جدوى مضيفا أن الثورات لا تتكرر كل يوم ولا تموت وتكتمل عندما تقاد الدولة بفكر الثورة، مشيرا إلى أن الثوار تشرذموا قبل الأوان وانقسموا لائتلافات وأحزاب وتجمعات متناسين الثورة حيث تم التغرير بهم لينجرفوا فى موضوعات أخرى كالانتخابات والاستفتاءات والدستور، مؤكدا على ضرورة الاتفاق على شعار استكمال الثورة للحصول على حقوق الشعب والشهداء
وأضاف الغزالى أن أذناب الحكومة السابقة الذين مازالوا فى مواقع السلطة ويمارسون نشاطهم حتى الآن يستغلون تشرذم التيارات المختلفة كنقطة ضعف يعبرون من خلالها لهدم الثورة موضحا من وجهة نظره أن الأنسب الآن لتقلد المناصب هم معارضو النظام السابق، مشيرا إلى ضرورة أن يشعر المجلس العسكرى الجمعة القادمة أن الشعب يد واحدة ومحاولات تفريقهم والوقيعة بينهم التى تغذيها بعض وسائل الإعلام لن تفلح، واختلف النمنم مع التوجه الذى ينادى بضرورة تولى معارضى النظام السابق للسلطة قائلا "لو تمت محاكمات سياسية سنجد أن جزءا كبيرا من المعارضة متورطا فى فساد الحياة السياسية وإذا فتح ملف تزوير الانتخابات 2010 سيكشف أشياء كثيرة تؤكد أن المعارضة لم تكن النقاء المطلق وليس هناك مانع من تولى المعارضين الأكفاء للسلطة ولكن دون أن نعطى البراءة المطلقة للمعارضين أو الإدانة المطلقة للمؤيدين"، مشيرا إلى ضرورة تقديم كل من تورط فى فساد مالى أو أمنى أو إدارى إلى المحاكمة بوضوح وشفافية.
وفى الجهة المقابلة يرى الكاتب الصحفى محمود نفادى نائب رئيس تحرير جريدة الجمهورية أن الثورة قامت بعفوية ولم تحقق أهدافها بسبب افتقادها للآليات المطلوبة وليس بالمليونيات التى لا تتعدى كونها استعراض قوى فقط مؤكدا على أن مشاركة الإخوان فى الجمعة القادمة سيحدث توازنا لأنهم أجبروا كافة القوى على ترك الشعارات والتوحد حول مطالب واحد، مشيرا إلى عدم تحمسه للمليونيات لأنها تعطى رسائل للخارج بعدم استقرار مصر. مشيرا إلى أنه ذهب لميدان التحرير ووجد عدم ترحيب بقرار الإخوان بالمشاركة فى مليونية 8 يوليو حيث يرى المعتصمون أن الجماعة يهدفوا لتحقيق مكاسب معينة من وراء هذا القرار، وممثلا عن الإخوان يرى الدكتور أحمد دياب أمين عام الكتلة البرلمانية أن الجماعة والقوى الوطنية اتفقوا على مبادئ أساسية أهمها الاستمرار فى إحياء الثورة بتعظيم مكتسباتها واستكمال مطالبها، مشيرا إلى أن المليونية القادمة تعد عودة للأصل والتجمع والتوافق الوطنى وليس التقاء للفرقاء حيث يظهر فيها التحرير ميدانا للتوافق وليس التراشق كما تعطى عدة رسائل هامة تؤكد أن القوى الوطنية تستشعر خطورة المرحلة التى تمر بها مصر التى تتطلب تعظيم لغة الحوار، موضحا أن هناك تخوفات كثيرة من نتائج إعلان وزير الداخلية عن حركة تنقلات كبيرة داخل الوزارة قد تؤدى لتدخل بعض عناصر أمن الدولة وفلولهم فى المليونية
وأكد دياب على أن الإخوان لم تتخل عن أى مطلب وطنى وأنهم يريدون بناء نظام جديد بمعايير موضوعية، متسائلا عن المعايير التى تم على أساسها اختيار المحافظين أو الوزراء فى حكومة الدكتور عصام شرف متخوفا من إنتاج نظام شبيه بالسابق مؤكدا على أن الجمعة القادمة ستحقق توافق وطنى وعودة إلى روح الميدان ورسالة لمن يهمه الأمر أن الشعب مازال فى وعيه ويصر على استكمال ثورته ويرفض التباطؤ فى المحاكمات.
الحياة اليوم .. "صبحى صالح":"الثورة أولا" سبب مشاركتنا فى مليونية الجمعة .."لويس أوكامبو": محاكمة المسئولين الإسرائيليين متوقف على قرارات مجلس الأمن .."الصحة": 40 سيارة إسعاف فى ميدان التحرير غدا
متابعة محمد عبد العظيم
الأخبار
- تجدد المواجهات بين الشرطة والمتظاهرين فى السويس .
- جماعة الإخوان المسلمين تتراجع وتقرر المشاركة فى مليونية الجمعة المقبلة.
- حركة 6 أبريل تعلن حالة الطوارئ بين صفوفها استعدادا ليوم الجمعة.
- وزارة الصحة تعلن درجة الاستعداد فى المستشفيات.
- منع عاطف عبيد وأسرته من السفر.
- إعادة هشام طلعت مصطفى وحلمى أبو العيش للسجن بعد سؤالهم فى الكسب غير المشروع .
- رفض تظلم سرور وحميدة والعمدة من قرار حبسهم على خلفية أحداث موقعة الجمل.
- القضاء الإدارى يقرر حل مجلس نقابة المحاميين.
- مصرع 4 عمال فى انهيار كوبرى مشاه على نيل المعادى.
- عمرو موسى المرشح المحتل لانتخابات الرئاسة يقوم بزيارة حزب الوفد.
- الداخلية تتطهر من قيادات العادلى منتصف يوليو .
تلقى البرنامج العديد من المكالمات الهاتفية حيث تلقى البرنامج مداخلة هاتفية من الدكتور عبد الحميد أباظة مساعد وزير الصحة للشئون السياسية والفنية أكد فيها، أن وزارة الصحة أعلنت حالة الطوارئ فى كافة المحافظات، استعدادا لمظاهرات يوم الجمعة المقبلة.
أشار أباظة إلى أن الوزارة خصصت 40 سيارة إسعاف مجهزة بأحدث الوسائل فى أطراف ميدان التحرير من أجل مواجهة وقوع أى إصابات بين المتظاهرين.
وفى مداخلة هاتفية من محمد عادل المتحدث الإعلامى لحركة 6 أبريل قال فيها أن الحركة أعلنت حالة الطوارئ القصوى بين صفوفها استعدادا لمليونية الجمعة المقبلة.
أشار عادل إلى أنه بدأ من مساء الغد الخميس سيتم البدء فى عملية تأمين الميدان وتجهيز نقاط التفتيش بالتعاون مع القوى الوطنية.
رحب عادل بقرار جماعة الإخوان المسلمين بالمشاركة فى مظاهرات الجمعة طالبا منهم الاعتصام وليس المشاركة فى المظاهرة فقط.
وفى مداخلة هاتفية أخرى من القيادى الإخوانى صبحى صالح، قال فيها أن قرار الإخوان المسلمين بالمشاركة فى مظاهرات الجمعة المقبلة، جاء بعد مفاوضات مع القوى السياسية من أجل تغيير شعار مليونية الجمعة "الدستور أولا".
أوضح صالح أنه تم التوصل إلى شعار جديد وهو "الثورة أولا"، لذلك سيشارك الإخوان فى مظاهرات الجمعة.
وحول إمكانية مشاركة الإخوان فى الاعتصام الذى تنادى به بعض القوى السياسية قال صالح: إن مشاركة الإخوان من أجل تحقيق أهداف الثورة والمشاركة فى الاعتصام، متوقف على أداء يوم الجمعة.
الفقرة الرئيسية للبرنامج:
"حوار بالقمر الصناعى مع أكد لويس مورينو أوكامبو مدعى عام المحكمة الجنائية الدولية"
أكد لويس مورينو أوكامبو مدعى عام المحكمة الجنائية الدولية، أن قرار المحكمة الدولية الخاص بالقبض على الرئيس الليبى معمر القذافى وأبنه فى موضع التنفيذ الآن، وأنه القرار الأمثل لوقف الجرائم التى تمارس ضد الشعب الليبى.
أوضح أوكامبو خلال حواره بالقمر الصناعى مع برنامج الحياة اليوم أن الوضع فى دارفور أشد خطر من الوضع فى لبييا وأن قرار البشير سينفذ بالفعل، حيث إن دارفور شهدت العديد من جرائم الإبادة الجماعية فى حين أن المعارضة الليبية أكثر تنظيما وتستطيع مقاومة نظام القذافى.
وحول عدم وجود تحركات قضائية دولية ضد إسرائيل قال أوكامبو إن القرار متعلق بالأمم المتحدة ومجلس الأمن وأنه فى إحالة مجلس الأمن أى قضية تخص إسرائيل فسوف تنفذها المحكمة على الفور.
محطة مصر .."العريان": مشاركة الإخوان فى جمعة التطهير بسبب أحكام البراءة الأخيرة والشرطة كانت تكتب تقارير عن رفض الجيش للتوريث و"المصرى اليوم" تحاول الوقيعة بين أعضاء الجمعية الوطنية
متابعة أحمد عبد الراضى
الأخبار
- الإخوان يشاركون فى جمعة الغضب القادمة.
- مرشد الإخوان الجماعة حريصة على الوحدة الوطنية.
- شباب الدعوة السلفية تؤكد مشاركتها فى ثورة الغضب.
- دربالة الجماعة الإسلامية لن شارك فى جمعة الغضب .
- ممدوح حمزة يتبرع بخيمة كبيرة فى الجمعة القادمة.
- الأئمة المستبعدون يرفضون التفاوض مع الداخلية .
- الشرطة والجيش يلقون القبض على 151 بلطجياً .
- وزارة الداخلية حركة واسعة داخل جهاز الشرطة.
- حكم قضائى بحل مجلس نقابة المحامين .
- مسيرة للمحامين وأهالى الشهداء للتنديد بالإفراج عن قتلة الثوار.
- هشام طلعت مصطفى باع شقته لهايدى راسخ بتخفيض 22 مليون جنيه.
- القضاء الإدارى يؤيد إجراء انتخابات المحامين فى موعدها.
الفقرة الرئيسية للبرنامج
"مشاركة الإخوان فى جمعة الغضب القادمة"
الضيوف:
الدكتور عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة
أكد الدكتور عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، أن أعداءنا هم الصهاينة وسندهم الأمريكان، ولا يوجد لدينا أى عداء ضد أى شخص، ونحن أمام تحدى لتحويل الديكتاتورية إلى ديمقراطية، وندرك بناء وطن لكل المصريين.
وأشار العريان، أن الأمريكان يعملون على عقد مؤتمرات وندوات ويقومون بدفع مبالغ مالية باهظة لإفساد الثورة المصرية، ولم يكن مبارك هو وحده المتعاون مع الأمريكان بل هناك أطراف أخرى سوف يكشف عنها فى الأيام المقبلة.
وأضاف العريان "أن الملايين الذين خرجوا إلى ميدان التحرير لا ينتمون إلى جماعات أو أحزاب، ونحن ألان أمام تيار شعبيى يشعر بالإحباط والخطر وهدفه الوصول إلى رؤية واضحة، والعمل على وجود جهاز شرطة يعمل على تأمين المجتمع المصرى وتقدم الاستثمار المصرى وإنتاجه، مضيفاً أن القضاء هو الحصن الأخير للمواطن والجيش هو الحصن الأخير للوطن .
أشار العريان أن جماعة الإخوان لم تغير موقفها من المشاركة لأنها لم تعلن من قبل عن موقفها النهائى.
وقال العريان ، إن ما يحدث فى مصر مؤخرا من إحكام بالبراءة لقيادات النظام السابق وضباط الشرطة المتهمين بقتل الشهداء، بالإضافة إلى تأخير بناء إعادة جهاز الشرطة هو ما جعل الناس تخرج لتؤكد أن الثورة مازالت مستمرة، مضيفاً أن الأوراق التى قدمت إمام القضاء فى المحاكمات الأخيرة غير مستوفاة وأن القضاء برى تماما من أى تقصير.
وأكد العريان، أن جهاز الشرطة كان دائما فى خدمة النظام من أيام الإنجليز حتى توحش هذا الجهاز لدرجة أن الشرطة كانت تكتب تقارير عن الجيش تؤكد انه ضد التوريث.
أكد العريان أن جريدة المصرى اليوم تمارس دورا تخريبيا وليس دورا مهنيا وأنها حاولت الوقيعة بين أعضاء الجمعية الوطنية للتغير بسبب نشرها تصريحات محمد مرسى الأخيرة.
وأضاف العريان أن تكرار أخطاء المصرى اليوم تؤكد على وجود نية متعمدة.
من جانبه رد مجدى الجلاد رئيس تحرير المصرى اليوم من خلال مداخلة هاتفية، أن الجريدة ليس لديها مانع من تقديم الاعتذار إذا ثبت أخطاءها ودعا الجلاد الدكتور العريان لمشاهدة الفيديو الموجود للدكتور محمد مرسى فرد العريان سوف تشاهد هذا الفيديو إمام المحكمة لأن الدكتور محمد مرسى يصر على رفع قضية ضد المصرى اليوم لأنها أسأت بشكل شخصى له وقد شن الدكتور عصام العريان العديد من الاتهامات كتلقى بعض الأموال الأمريكية فى دعم الديمقراطية.
وأشار العريان إلى أن مبارك لم يكن وحده من خدمة الصهاينة بل هناك عملاء كثيرون مازالوا طلقاء وسوف ينالون جزاءهم أمام القانون بالتأكيد.
أكد العريان، أن صبحى صالح دائما يتحدث بسجيته وهذا مخالف لقواعد السياسة وأن صبحى صالح لسانه يسبق عقله.
وأضاف العريان، أننا يجب أن نتعلم ثقافة الاعتذار وهذا ما حدث مع نجيب ساو يرس الذى أخطأ فى نشر بعض الرسومات وأعلن اعتذاره لذا يجب أن نقبل منه الاعتذار.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.