السفارات المصرية في 18 دولة تفتح أبوابها لاستقبال الناخبين في جولة الإعادة بمجلس النواب    محافظ قنا يهنئ الرئيس السيسي بمناسبة العام الميلادي    الجامعة المصرية بكازاخستان تحتفل بتخريج الدفعة الأولى من مركز "تراث"    بدء صرف الدفعة الثانية من الأسمدة الشتوية لمزارعي الجيزة عبر كارت الفلاح    موسكو تعلن تقدما ميدانيا شمال شرق أوكرانيا.. وبوتين يأمر بتوسيع المنطقة العازلة    زد يستدرج حرس الحدود في كأس عاصمة مصر    4 قضايا أمام الإسماعيلى لرفع إيقاف القيد بعد إزالة مساعد جاريدو    أمم أفريقيا 2025| التشكيل المتوقع للجزائر وغينيا الاستوائية في لقاء اليوم    نظر جلسة محاكمة 3 فتيات بتهمة الاعتداء على الطالبة كارما بالتجمع بعد قليل    فتح التقديم بالمدارس المصرية اليابانية للعام الدراسى 2026/ 2027 غدا    القبض على المتهمين بسرقة محل بلايستيشن فى مدينة 6 أكتوبر    الأمل فى 2026 التحليل النفسى لأبراج العام الجديد    الليلة... نجوم الطرب في الوطن العربي يشعلون حفلات رأس السنة    108 دقة جرس كيف يحتفى العالم برأس السنة كل عام؟    "هتعمل إيه في رأس السنة"؟.. هادعي ربنا يجيب العواقب سليمة ويرضي كل انسان بمعيشته    طبيبة تحسم الجدل| هل تناول الكبدة والقوانص مضر ويعرضك للسموم؟    «ماء الموز» موضة غذائية جديدة بين الترطيب الحقيقي والتسويق الذكي    لماذا ترتفع معدلات الأزمات القلبية في فصل الشتاء؟ 9 إرشادات طبية للوقاية    الصحة تؤكد أهمية تطعيم الحمى الشوكية لطلاب المدارس للوقاية من الالتهاب السحائي    إيمري يقلل من أهمية عدم مصافحة أرتيتا بعد مواجهة أرسنال وأستون فيلا    ليلة استثنائية.. نجوم الأوبرا وعلاء عبد السلام يفتتحون عام 2026 بأغانى الخلود    الحكومة تصدر قرارًا جديدًا بشأن الإجازات الدينية للأخوة المسيحيين| تفاصيل    الإمارات تستجيب لطلب السعودية وتنهي وجودها العسكري باليمن    «اتصال» وImpact Management توقعان مذكرة تفاهم لدعم التوسع الإقليمي لشركات تكنولوجيا المعلومات المصرية    التضامن: إلزام الأسر المستفيدة بالمشروطية التعليمية ضمن برنامج تكافل وكرامة    مطار الغردقة الدولي يستقبل 19 ألف سائح على متن 97 رحلة طيران احتفالا بليلة رأس السنة    محمد جمال وكيلاً لوزارة الصحة ومحمد زين مستشارا للمحافظ للشؤون الصحية    تجديد حبس عاطلين قتلا مالك كافيه رفض معاكستهما لفتاة في عين شمس    اليوم.. نظر محاكمة 5 متهمين بخلية النزهة الإرهابية    تعرف على سعر الدينار البحريني أمام الجنيه في مصر اليوم الأربعاء 31-12-2025    أسعار البيض اليوم الأربعاء 31 ديسمبر    اليوم.. نظر محاكمة المتهم في قضية «صغار الهرم»    دميترييف يسخر من تمويل أوروبا المتحضرة للمنظمات غير الحكومية لغسل أدمغة الناس    وفاة إيزايا ويتلوك جونيور نجم مسلسل "The Wire" الشهير عن 71 عاما    نتنياهو: عواقب إعادة إيران بناء قدراتها وخيمة    نخبة الإعلام والعلاقات العامة يجتمعون لمستقبل ذكي للمهنة    حركة القطارات| 45 دقيقة تأخيرًا بين قليوب والزقازيق والمنصورة.. الأربعاء 31 ديسمبر    وخلق الله بريجيت باردو    طقس رأس السنة.. «الأرصاد» تحذر من هذه الظواهر    توتر متصاعد في البحر الأسود بعد هجوم مسيّرات على ميناء توابسه    زيلينسكي يناقش مع ترامب تواجد قوات أمريكية في أوكرانيا    "25يناير."كابوس السيسي الذي لا ينتهي .. طروحات عن معادلة للتغيير و إعلان مبادئ "الثوري المصري" يستبق ذكرى الثورة    د.حماد عبدالله يكتب: نافذة على الضمير !!    «مسار سلام» يجمع شباب المحافظات لنشر ثقافة السلام المجتمعي    خالد الصاوي: لا يمكن أن أحكم على فيلم الست ولكن ثقتي كبيرة فيهم    تموين القاهرة: نتبنى مبادرات لتوفير منتجات عالية الجودة بأسعار مخفضة    استشهاد فلسطيني إثر إطلاق الاحتلال الإسرائيلي الرصاص على مركبة جنوب نابلس    الأمم المتحدة تحذر من أن أفغانستان ستظل من أكبر الأزمات الإنسانية خلال 2026    "البوابة نيوز" ينضم لمبادرة الشركة المتحدة لوقف تغطية مناسبات من يطلق عليهم مشاهير السوشيال ميديا والتيك توكرز    المحامى محمد رشوان: هناك بصيص أمل فى قضية رمضان صبحى    رضوى الشربيني عن قرار المتحدة بمقاطعة مشاهير اللايفات: انتصار للمجتهدين ضد صناع الضجيج    قبل المباراة المقبلة.. التاريخ يبتسم لمصر في مواجهة بنين    هل يجب خلع الساعة والخاتم أثناء الوضوء؟.. أمين الفتوى يجيب    هل تبطل الصلاة بسبب خطأ فى تشكيل القرآن؟ الشيخ عويضة عثمان يجيب    جامعة عين شمس تستضيف لجنة منبثقة من قطاع طب الأسنان بالمجلس الأعلى للجامعات    خالد الجندى: القبر محطة من محطات ما بعد الحياة الدنيا    الأهلي يواجه المقاولون العرب.. معركة حاسمة في كأس عاصمة مصر    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 30-12-2025 في محافظة الأقصر    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الصحف العالمية: واشنطن طردت مسئولين بسفارة بكين بعد دخولهما قاعدة عسكرية.. زعيم عمالى سابق يدعو كوربين للاستقالة والاعتراف بأسوأ هزيمة.. وكبير المفاوضين فى الاتحاد الأوروبى يستبعد إتمام "بريكست" فى 2021
نشر في اليوم السابع يوم 15 - 12 - 2019

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الأحد، عددا من التقارير فى مقدمتها مطالب لزعيم حزب العمال البريطانى جيريمى كوربين بالاستقالة فى أعقاب الهزيمة التى تعرض لها فى الانتخابات، وطرد مسئولين صينيين بسفارة بكين فى واشنطن للاشتباه فى قيامهما بالتجسس.

الصحف الأمريكية:
واشنطن طردت مسئولين بسفارة بكين بعد دخولهما قاعدة عسكرية
قالت صحيفة نيويورك تايمز إن الحكومة الامريكية طردت سرا اثنين من مسئولى السفارة الصينية بواشنطن هذا الخريف بعدما دخلا بسيارتهما إلى قاعدة عسكرية حساسة فى فرجينيا، بحسب ما أفاد أشخاص مطلعون على الأمر.

وتبدو عملية الطرد الأولى لدبلوماسيين صينيين يشتبه فى قيامهم بالتجسس منذ أكثر من 30 عاما.

وبحسب ما ذكرت الصحيفة، فإن المسئولين الأمريكيين يعتقدون أن واحدا على الأقل من المسئولين الصينيين اللذين كان بصحبة زوجتيهما، هو ضابط استخبارات يعمل تحت غطاء دبلوماسى، وفقا لما يقوله ستة أشخاص على علم بعملية الطرد. وتهربت المجموعة من الأفراد العسكريين الذين كانوا يطاردونهم ولم يتوقفوا إلى بعد أن أغلقت شاحنات الإطفاء الطريق أمامهم.

وأوضحت نيويورك تايمز أن الحادثة التى وقعت فى سبتمبر الماضى ولم تعلن عنها واشنطن أو بكين قد زادت من القلق فى إدارة ترامب بأن الصين توسع محاولتها للتجسس فى الولايات المتحدة فى الوقت الذى علق فيه كلا البلدين فى خصومة سياسية واقتصادية.

ويقول مسئولون بالاستخبارات الأمريكية إن الصين تمثل تهديدا فى التجسس أكبر من أى دولة أخرى.
وفى الأشهر الأخيرة، أصبح مسئولون صينيون يحملون جوازات سفر دبلوماسية أكثر جرأة إزاء الظهور غر المعلن فى منشآت حكومية او بحثية أمريكية، وفقا للمسئولين الأمريكيين، فيما تعد واقعة التسلل إلى قاعدة عسكرية هى المثال الأبرز.

ولفتت الصحيفة إلى أن عملية الطرد هى الأولى على ما يبدو منذ عام 1987 عندما طردت واشنطن اثنين من موظفى السفارة الصينية كانا يعملان تحت غطاء دبلوماسى، وتشير إلى أن الولايات المتحدة تتبنى الآن موقفا أكثر تشددا إزاء عمليات التجسس التى يشتبه فى قيام الصين بها، بحسب المسولين.

بلومبرج يستخدم أمواله للفوز برضا الحزب الديمقراطى
قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن الملياردير مايكل بلومبرج، الذى أعلن قبل أسابيع قليلة عن ترشحه لانتخابات الرئاسة الأمريكية، يضخ بشكل مطرد عشرات الملايين من الدولارات فى المحاولات الديمقراطية الحثيثة لهزيمة دونالد ترامب، كجزء من خطوة لتحسين موقفه فى الحزب لصالح حملته الرئاسية غير التقليدية.

وعلى الرغم من أن لا يقوم بجمع تبرعات لصالح حملته الخاصة، إلا أنه جعل نفسه فى صدارة المانحين للحزب الديمقراطى فى الأسابيع القليفة الماضية، ومنح الحزب سرا 625 ألف دولار لتوزيعها على جهود البنى التحتية، متجاوزا ال 175 ألف دولار المطلوبة من كل المرشحين للحصول على بيانات الناخبين لدى اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطى.

وفى الأيام القادمة، تخطط حملته لحشد النشطاء الأثرياء فى نيويورك والمانحين لتقديم مزيد من الأموال للحزب فى الولايات لدعن برامجهم من أجل تسجيل الناخبين وحثهم على المشاركة.
وأشارت "واشنطن بوست" إلى أن بلومبرج منذ أن أطلق حملته قبل شهر، التزم بحوالى 250 مليون دولار لجهود لإعلان الخاصة بحملته ومشروعات أخرى لمساعدة الحزب فى نوفمبر 2020.

ويقول مساعدو بلومبرج إنه يترشح للرئاسة استنادا إلى خبرته التنفيذية حيث عمل كعمدة لنيويورك ومسئولا تنفيذيا، وليس اعتمادا على أمواله. إلا انهم برغم ذلك يستخدمون ثرته الهائلة، والتى تقدرها مجلة فوربس الأمريكية ب 55 مليار دولار، للفوز بالأصدقاء وبالرضا داخل الحزب الديمقراطى.

حساب شخصى لبومبيو على تويتر يشير لاحتمال ترشحه فى مجلس الشيوخ
قالت وكالة "بلومبرج" الأمريكية إن وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو قد دشن حسابا شخصيا على تويتر أمس، السبت، فى ظل استمرار الشائعات التى تشير إلى أنه سيترشح لمجلس الشيوخ الأمريكى عن ولاية كانساس فى 2020.

وبعد إنشائه، أصدر الحساب @mikepompeo تغريدتين وجذب أكثر من 2800 متابع بنهاية اليوم.

وكانت وزارة الخارجية قد طلبت فى الماضى أن يتم الإشارة إليه كبير الدبوماسيين فى تقارير وسائل الإعلام باسم "مايكل" وليس مايك. لكن استخدام اسم مايك الأكثر شعبية على السوشيال ميديا يشير إلى احتمال عودة بومبيو إلى السياسة الداخلية الأمريكية، بحسب بلومبرج.

وبعد أن رفض الفكرة فى وقت سابق هذا العام، أثار بومبيو الذى سيكمل عامه ال 56 بنهاية هذا الشهر، تساؤلات مؤخرا حول ما إذا ما كان سيترشح على المقعد الذى يشغله السيناتور الجمهورى بات روبترز، فى 2020.

وأوضحت بلومبرج أن بومبيو، الذى ينتمى بالأساس لولاية كاليفورنيا، كان يتصرف كمرشح بالفعل، فقام بأربع زيارات رسمية لولاية كنساس هذا العام. وفى أواخر أكتوبر الماضى، قام بجولة فى مصتع للطائرات بصحبة إيفانكا ترامب والتقى بطلاب رياضين فى جامعة وتشيتا.

وكان ترامب قد قال فى نوفمبر الماضى إن بومبيو، أحد أقرب مساعديه فى الإدارة، سيفوز بفارق كبير، وتوقع أن ينضم للسباق لو ان هناك أى خطر بأن يخسر الجمهوريين فى المقعد فى 2020. وقال زعيم الأغلبية الديمقراطية بمجلس الشيوخ ميتش ماكونيل فى يونيو أن يرغب أن يترشح بومبيو.

الصحف البريطانية:
أكثر من نصف رواد المهرجانات فى بريطانيا يتعاطون المخدرات
قالت صحيفة "الأوبزرفر" البريطانية إن أكثر من نصف رواد المهرجانات في المملكة المتحدة يتعاطون المخدرات بشكل غير قانوني في الفاعليات الموسيقية السنوية، وفقاً لأول بحث من نوعه.

وأثارت النتائج ، التي تأتى وسط مخاوف من أن عام 2019 عامًا قياسيًا للوفيات المرتبطة بالمخدرات في مثل هذه الأحداث ، دعوات للمهرجانات والملاهي الليلية لتوفير المزيد من الاختبارات في مقرات استضافة هذه الفاعليات بشكل عاجل.
وتقول المؤسسات الخيرية الكبرى وخبراء الحد من الضرر وأولياء أمور الذين ماتوا بعد تعاطي المخدرات إن هذه الخطوة من شأنها إنقاذ الأرواح.

ولم يتم تأكيد عدد الوفيات المرتبطة بالمخدرات في المملكة المتحدة خلال عام 2019.

لكن هذا العام توفي خمسة أشخاص خلال عطلة شهر أغسطس بمفردهم أثناء حضورهم المهرجانات ، وذلك نتيجة تناول حبوب الإكستاسي فائقة القوة.

ويقول مؤيدو اختبار المخدرات في الموقع إنه يقلل الضرر من خلال إعلام الجمهور بسرعة وخدمات الطوارئ للمواد الخطرة المتداولة في المنطقة.

وقالت الأستاذة فيونا ميثام ، رئيسة قسم الإجرام في جامعة ليفربول ومديرة "لوب" ، وهي جمعية خيرية هدفها الحد من الأضرا وتشارك في جمع البيانات ، إن بحثها أظهر أن المهرجانات هي مواقع "لتسمم غير نمطي" حيث يعتبر تعاطي المخدرات بشكل غير قانوني "أكثر على نطاق واسع وأكثر خطورة من أي مكان آخر ".

وأضافت فيونا أن خير سبيل للاستجابة لهذا، هو زيادة عدد رجال الشرطة والكلاب البوليسية عند بوابات الفعاليات الموسيقية، ومع ذلك، تظهر هذه الدراسة أن أكثر من نصف رواد المهرجانات لا يعيقهم هذا.


بوريس جونسون يستدعى مبدأ بلير "نحن خدم الناس" فى خطابه
قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن بوريس جونسون استدعى روح توني بلير عند احتفاله بالفوز في شمال إنجلترا حيث تعهد "برد والدفع مقابل ثقة" ناخبي حزب العمال الذين ساعدوه للوصول إلى داونينج ستريت (رئاسة وزراء بريطانيا).
وفي أعقاب فوزه التاريخي ، قام رئيس الوزراء بوريس جونسون بمخاطبة الناشطين في سيدجفيلد ، المقعد السابق لبلير في مقاطعة دورهام ، والذى صوت لصالح حزب المحافظين.

وأوضحت الصحيفة أن جونسون نقل عن خطاب رئيس الوزراء السابق لحزب العمال الأسبق في مؤتمر عام 1997 ، حيث قال بلير جملته الشهيرة إن حزبه "خدم" والناس "أسياد".

وقال جونسون في كلمته أمام نواب حزب المحافظين والناشطين الجدد: "أريد أن أقول لجميع زملائي كنواب ، عندما نصل إلى وستمنستر نبدأ عملنا. "تذكر ، نجن لسنا سادة. نحن الخدم الآن. نحن الخدم."

وأضاف "إن مهمتنا هي خدمة أهل هذا البلد والوفاء بأولوياتنا. أولوياتنا وأولوياتهم متشابهة - تنفيذ بريكست ، ولكن أيضًا تقديم الخدمات الصحية الوطنية وتعزيز التعليم وجعل شوارعنا أكثر أمانًا وتوفير مستشفيات أفضل ومستقبل أفضل لبلدنا. "

وتأتي هذه الخطوة لمحاولة ادعاء عباءة بلير بعد فوز حزب المحافظين بمقاعد عبر معاقل حزب العمال التقليدية في ميدلاندز وشمال شرق البلاد.

زعيم عمالى سابق يدعو كوربين للاستقالة كرئيس والاعتراف بأسوأ هزيمة
قال نيل كينوك، الزعيم العمالى السابق، إن جيريمي كوربين يجب أن يستقيل كزعيم لحزب العمال في غضون شهرين كحد أقصى وأن "يعترف" بأسوأ هزيمة انتخابية للحزب في فترة ما بعد الحرب.
ومع عودة بوريس جونسون إلى داونينج ستريت يوم الجمعة بأغلبية ساحقة حصدها حزب المحافظين آخر مرة عام 1984 عندما فازت مارجريت تاتشر بفارق كبير ، حذر كينوك أعضاء الحزب من "البحث عن أعذار أو حجج" في محاولة لتفسير الهزيمة الساحقة.
وفي تعليقات تهدف على ما يبدو إلى تحذير الحزب من اختيار زعيم آخر في قالب كوربين ، قال كينوك إن خليفته يجب أن يجسد القيم "الوطنية" ليستعيد مصداقية حزب العمال باعتباره "حزب أمن".

جاءت تعليقاته ، لموقع "ذي إندبندنت" ، في الوقت الذي بدأ فيه المرشحون المحتملون للقيادة يتنافسون على المنصب ، ومن المتوقع أن تصدر الإعلانات خلال الأسبوع المقبل.


كبير المفاوضين فى الاتحاد الأوروبى يستبعد إتمام "بريكست " فى 2021
اعترف ميشيل بارنييه ،كبير المفاوضين في الاتّحاد الأوروبي، في لقاءٍ خاصّ بأنه لا يمكن الانتهاء من المفاوضات التجارية المتعلّقة بخروج بريطانيا من الاتّحاد الأوروبي، ضمن الإطار الزمني الذي طالب به رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون.
واعتبرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية أن هذا الاعتراف يتناقض مع تعهدات رئيس الوزراء ب "إنجاز الخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي".

وفي تسجيل تم تسريبه وحصلت عليه "إندبندنت"، أطلع ميشيل بارنييه اجتماعاً خاصاً أن الجدول الزمني للمملكة المتحدة الذي حدّد 11 شهراً لإنهاء المحادثات التجارية بحلول السنة 2021، هو "غير واقعي"، مشيراً إلى أن المفاوضات ستستمر لوقتٍ طويل بعد نهاية السنة المقبلة.

وأضاف بارنييه في حديثه خلال اجتماع مغلق مع مجموعة من كبار الأعضاء في البرلمان الأوروبي في بروكسل هذا الأسبوع: "في ما يتعلق بهذا الاتفاق، لن ننجز كلّ شيء خلال 11 شهرا. سنفعل كلّ ما في وسعنا، لكننا لن نتمكّن من الانتهاء من كلّ شيء".



الصحف الإيطالية والإسبانية:
أسرار الفراعنة تثير إعجاب العالم.. صحيفة إسبانية تبرز سر الرؤوس المدببة بتل العمارنة
أبرزت صحيفة "لابانجورديا" الإسبانية، اكتشاف حجم رأس مختلف عن المعتاد لبعض الفراعنة، والتى يبدو شكلها مدبب لأعلى أو على شكل مخروطى ضمن الاكتشافات الأثرية، وهو ما أثار تساؤلات خبراء الأثار حول سر شكل هذا الرأس الذى يعتبر من أسرار الفراعنة التى لا تنتهى.
وأشارت الصحيفة إلى أن تل العمارنة تحتوى على آلاف القبور بما فى ذلك مقابر العديد من الأشخاص الذين يعتبروا من عامة الشعب ، لذلك اختار علماء الآثار بالتعاون مع وزارة الآثار المصرية هذا الموقع للحصول على مزيد من التفاصيل عن عامة الناس فى مصر القديمة، وكانت النتيجة الأولى دفن مستأجر مع قبعة مخروطية على رأسه، وتكرر هذا الشكل مع البحث، ومع الدراسة تم اكتشاف أن السر فى ذلك يكمن فى ارتداء القبعات على شكل مخروطى.
وتعود الصور المنقوشة على الجداريات المصرية القديمة لأشخاص برؤوس مدببة، وكذلك الجثث المحنطة فى التوابيت، والصور الجنائزية والمنحوتات فى الفترة ما بين عام 3570 قبل الميلاد حتى عام 2000 قبل الميلاد.
ويرجع الهيكلان العظميان اللذان عثر عليهما وهما يرتديان المخاريط فى "أخيتاتن" إلى سيدة كان عمرها 29 عاما، وشخص آخر لم يتم تحديد جنسه ويتراوح عمره ما بين 15 و20 عامًا، وكان جثمان المرأة الذى تم التنقيب عنه فى عام 2010 فى حالة جيدة حتى أن شعرها ما زال كما هو ولكنه متشابك مع الرأس المخروطى.

وأوضحت الصحيفة أن العلماء أكدوا ارتداء القبعات التى كانت رموزا تهدف إلى نشر فكرة ولادة الميت والخصوبة فى الحياة الآخرة، فيما تشير بعض النظريات إلى أن ارتداء هذه المخاريط لم يكن بعد الوفاة فقط، بل كانوا يرتدونها أيضا خلال أداء بعض الطقوس الدينية، أو خلال المناسبات الهامة، فاتضح أنها كانت قبعات حقيقية بهذا الشكل الخروطى.

مظاهرات فى إيطاليا ضد سياسات الكراهية لليمين المتطرف
تجمع أكثر من 40 ألف شخص فى العاصمة الإيطالية روما،بساحة سان جيوفانى، ضد سياسات الكراهية التى يمثلها اليمين المتطرف فى البلاد، وفقا لصحيفة "افارايطاليانو" الإيطالية.

وأشارت الصحيفة إلى أن حركة "السردين" المعادية للكراهية ،قامت بنشر دعوة لحوال 35 الف شخص للنزول إلى الشوارع والاحتجاج ضد اليمين المتطرف الذى يمثله زعيم الرابطة ماتيو سالفينى.
وكانت هذه الحركة ظهرت قبل شهر فى بولونيا عندما جمعت تظاهرة نظمها أربعة مجهولين لم يكونوا يتوقعون ذلك 15 ألف شخص، من أجل إدانة خطاب "الكراهية والشقاق" الذى يعتمده ماتيو سالفينى الرجل الثانى السابق فى الحكومة.

ومنذ ذلك الحين جرت عشرات التظاهرات شارك فيها نحو 300 ألف شخص فى ميلانو وفلورنسا ونابولى وباليرمو.

وقال أحد مؤسسى هذه الحركة ماتيو سانتورى إن التظاهرة "الأولى كانت ضد سالفينى ثم أصبحت إعادة تأكيد على الديمقراطية"، موضحا "نحن ضد الفاشيين ونؤيد المساواة، وضد التعصب وكراهية المثليين".

ورفع ناشطو السردين رسومات على هيئة أسماك ، والعديد من اللافتات المنددة بنشر الكراهية من قبل اليمين المتطرف، كتحذير لعودة الفاشية المحتملة فى البلد والذى وضعه الديكتاتور بينيتو موسولونى.

وانطلقت مبادرة "السردين" نشأت من مجموعة من الشباب دون انتماء سياسى ، وقال رئيس الوزراء نفسه ، جوزيبى كونتى، هذا الأسبوع إن الحركة "لطيفة" وعبر عن استعداده "للالتقاء بهم إذا رغبوا فى ذلك"، كما وأظهر الفاتيكان التقارب لهذه الحركة، ووصف الكاردينال بيتر توركسون ، محافظ مجلس التنمية البشرية هذه المبادرة "مفيدة" لمثل هذه المجموعة لتعزيز الشعور بالديمقراطية فى إيطاليا.

الصحافة الإيرانية
التيار الإصلاحى فى إيران يعلق آمالا على وساطة اليابان للتوصل لحوار مع واشنطن

اعتبرت صيحفة آرمان الاصلاحية أن سفر الرئيس حسن روحانى إلى اليابان وسط آنباط عن وساطة يابانية بين طهران وواشنطن يعد ورقة رابحة جديدة للحكومة بعد أن احتضرت ورقته الرابحة السابقة (الاتفاق النووى)، وكشفت أن معارضى روحانى يحاولون استغلال نقطة ضعف الحكومة الان لتصب نتائج الانتخابات البرلمانية فى صالحهم.

وأضافت الصحيفة أن بعض التيارات السياسية تحاول هذه الأيام تدمير مساعى الوساطة على المستوى الدولى من أجل فتح طريق للحوار بين طهران وواشنطن وإحياء الأمل، وتريد أن تجروا المساعى إلى طريق مسدود، كى يفقد أنصار الحكومة أي أوراق رابحة في جعبتهم لإنتخابات الدورة ال 11 للبرلمان الإيراني.

ويزور روحانى اليابان 19 ديسمبر، وسط توقعات بمواصلة رئيس وزراء اليابان الوساطة بين طهران وواشنطن لإحداث انفراجة فيما يتعلق بالعودة لطاولة المفاوضات.

وكان قد أعلن روحانى استعداده للتفاوض مع الولايات المتحدة في إطار مجموعة 5+ 1 التي أبرمت الاتفاق النووي مع طهران، ولأول مرة نجحت الوساطة في أوائل سبتمبر الجارى في تبادل سجناء بين البلدين.

في المقابل انتقدت صحيفة كيهان المتشددة زيارة روحانى لليابان ومساعى الوساطة التي صورتها وسائل اعلام إصلاحية بأنها ستحل كل مشاكل البلاد وستشكل انفتاحة في اقتصاد إيران خدعة أمريكية.

وقالت الصحيفة أن علاج البلاد في همة وتدبر الحكومة وأن التجربة اثبتت أن الوسطاء لن يفلحوا وأن مفتاح روحانى المفقود داخل إيران (في إشارة إلى رمز روحانى الانتخابى) لن يجده في اليابان.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.