عاجل- مجلس الوزراء يوافق على تخصيص قطع أراضٍ للبيع بالدولار لشركات محلية وأجنبية    تعرف على سعر الدولار مقابل الجنيه فى البنوك    محافظ الدقهلية: دراسة تطوير منزل أم كلثوم بمسقط رأسها    ذات يوم 31 ديسمبر 1915.. السلطان حسين كامل يستقبل الطالب طه حسين.. اتهامات لخطيب الجمعة بالكفر لإساءة استخدامه سورة "عبس وتولى" نفاقا للسلطان الذى قابل "الأعمى"    المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : وأصلح ولاتتبع سبيل المفسدين 000؟!    ترامب يمنح نتنياهو دفعة سياسية قوية ويعيده إلى إسرائيل بصفة "رئيس وزراء زمن الحرب"    مستشار من أصل سوري وقَسَم على القرآن… عمدة نيويورك المنتخب يفتتح عهده بقرارات مثيرة للجدل    وكيل التعليم بالدقهلية يتفقد انتظام امتحان مادة البرمجة والذكاء الاصطناعي    ننشر آخر تطورات سعر الذهب اليوم الأربعاء 31 ديسمبر .. عيار 24 ب6668 جنيها    محمود عباس: الدولة الفلسطينية المستقلة حقيقة حتمية وغزة ستعود إلى حضن الشرعية الوطنية    تصعيد إسرائيلي شمال غزة يدفع العائلات الفلسطينية للنزوح من الحي الشعبي    العابدي: أتحدث اللهجة المصرية بسبب عبد المنعم.. وافتقدنا المتعة أمام تنزانيا    بيراميدز بطل إفريقي فوق العادة في 2025    محامية المتهم في قضية أطفال اللبيني: اعتراف موكلي غير منطقي والعقار المستخدم مهدئ وليس سامًا    القبض على شبكة تروج للفجوروالأعمال المنافية للآداب    مجلس الوزراء: تراجع ديون شركات النفط الدولية تدريجيا 2025 بفضل الخطة المالية    جامعة المنوفية تناقش رسالة ماجستير مقدمة من الباحثة والصحفية شيماء النقباسي بقسم الإعلام    أبرز إيرادات دور العرض السينمائية أمس الثلاثاء    مدبولي يوجه بسرعة الانتهاء من الأعمال المتبقية بمشروعات «حياة كريمة»    التضامن: برنامج «تكافل وكرامة» الأكبر في المنطقة العربية للدعم النقدي المشروط    المجمع الطبي للقوات المسلحة بكوبري القبة يستضيف خبيرًا عالميًّا    طالبات "تمريض الأزهر" يصممن نموذج "طمأنينة" للكشف المبكر عن سرطان الثدي    إجازة السبت والأحد لطلاب مدارس جولة الإعادة في انتخابات النواب بأسوان    إيمري يوضح سبب عدم مصافحته أرتيتا بعد رباعية أرسنال    أمم إفريقيا - ساسي: أحترم طموح الجماهير ولكن نحتاج للواقعية.. والزمالك سيظل في قلبي    وزارة الصحة: صرف الألبان العلاجية للمصابين بأمراض التمثيل الغذائى بالمجان    اتحاد جدة ضيفًا على نيوم لفض الاشتباك بالدوري السعودي    «عزومة» صلاح تبهج بعثة منتخب مصر في المغرب    «حافظ على نفسك»    هل يوم الخميس عطلة رسمية بمناسبة السنة الميلادية؟    البترول توافق على تنفيذ مشروع تعديل مسار خط غاز طلخا    الأرصاد: طقس شديد البرودة صباحًا ومائل للدفء نهارًا    رابط التقديم للطلاب في المدارس المصرية اليابانية للعام الدراسي 2026/2027.. يبدأ غدا    ضبط 150 كيلو لحوم وأحشاء غير صالحة للاستهلاك الآدمي ببنها    الداخلية تضبط قائدى دراجتين ناريتين بدون لوحات بعد استعراض خطير بدمياط    إصابة 10 أشخاص فى حادث انقلاب أتوبيس بمحور الأوتوستراد    خطوات صارمة من التعليم للحد من الغش في الامتحانات (إنفوجراف)    إسرائيل تصطاد في "الماء العكر".. هجوم رقمي يستهدف السعودية بعد أزمة الإمارات بين لجان "الانتقالي" و"تل أبيب"    كييف تعلن إسقاط 101 طائرة مسيرة روسية خلال الليل    نور النبوى ضيف برنامج فضفضت أوى مع معتز التونى على Watch it اليوم    برلمانى: قرار المتحدة للإعلام خطوة شجاعة تضع حدا لفوضى التريند    الإثنين.. مؤتمر صحفي للكشف عن تفاصيل مهرجان المسرح العربي    المركز القومي للمسرح يطلق مبادرة.. 2026 عام الاحتفال بالفنانين المعاصرين    إوعى تقول: مابصدقش الأبراج؟!    الدفاع عن الوطن.. مسئولية وشرف    الرقابة المالية تقر تجديد وقيد 4 وكلاء مؤسسين بالأنشطة المالية غير المصرفية    مواقيت الصلاه اليوم الأربعاء 31ديسمبر 2025 فى المنيا    «حصاد التموين 2025»| الكارت الموحد وميكنة متابعة السلع ومراقبة الأسواق    محافظ الجيزة يهنئ الرئيس السيسي بحلول العام الميلادي الجديد    محافظ أسيوط: عام 2025 شهد تقديم أكثر من 14 مليون خدمة طبية للمواطنين بالمحافظة    "هتعمل إيه في رأس السنة"؟.. هادعي ربنا يجيب العواقب سليمة ويرضي كل انسان بمعيشته    طبيبة تحسم الجدل| هل تناول الكبدة والقوانص مضر ويعرضك للسموم؟    محمد جمال وكيلاً لوزارة الصحة ومحمد زين مستشارا للمحافظ للشؤون الصحية    إدارة ترامب تعلن تجميد تمويل رعاية الأطفال لولاية مينيسوتا بسبب قضايا احتيال    «مسار سلام» يجمع شباب المحافظات لنشر ثقافة السلام المجتمعي    توتر متصاعد في البحر الأسود بعد هجوم مسيّرات على ميناء توابسه    المحامى محمد رشوان: هناك بصيص أمل فى قضية رمضان صبحى    خالد الجندى: القبر محطة من محطات ما بعد الحياة الدنيا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الصحف العالمية اليوم.. مايكل بلومبرج: غيابى عن انتخابات أمريكا يعنى فوز ترامب بولاية ثانية.. باباجان يتحدى أردوغان: سنعيد السلطات للبرلمان.. وزعيم حزب العمال يكشف نية جونسون التفاوض على الصحة الوطنية مع واشنطن
نشر في اليوم السابع يوم 27 - 11 - 2019

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عددا من القضايا منها تصريحات الملياردير الديمقراطى، عمدة نيويورك السابق مايكل بلومبرج، فضلا عن تقارير أمريكية تقول إن الانتحار والمخدرات الأسباب الرئيسية لوفاة الأمريكيين فى سن صغيرة.

مايكل بلومبرج : غيابى عن سباق الانتخابات الأمريكية يعنى فوز ترامب بولاية ثانية
أكد الملياردير الديمقراطى، عمدة نيويورك السابق مايكل بلومبرج المرشح المحتمل للانتخابات الأمريكية 2020، أن غيابه عن السباق الانتخابى يعنى فوز الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بولاية رئاسية ثانية.
وأطلق بلومبرج حملته الانتخابية أمس الأول الاثنين، وقال بحسب ما نشرته شبكة سى أن إن، اليوم الأربعاء أنه يتطلع إلى "هزيمة ترامب"، مؤكدا انه رجل أفعال وليس أقوال.
واستعرض بلومبرج ملامح حملته الانتخابية واستراتيجيتها، قائلًا إنه سيحرص على هزيمة ترامب عبر جولات قصيرة وسريعة لمقاطعة نورفولك التى تضم قاعدة بحرية، للفت الانتباه إلى رحيل وزير البحرية ريتشارد سبنسر الذى أشار فى خطاب استقالته أن ترامب يعرقل "المبدأ الأساسى للنظام الجيد والانضباط" للجيش الأمريكي.
وقال بلومبرج : "أعرف ما يلزم للتغلب على ترامب لأننى لدى بالفعل. وسأفعل ذلك مرة أخرى." وتحدث عن كيفية استخدام ثروته الشخصية لتمويل الجهود الديمقراطية للسيطرة على فوضى انتشار الأسلحة وأزمات المناخ.
وعندما سئل فى وقت لاحق عن وجهة نظره فى لمستقبل الديمقراطية فى البلاد، وقال بلومبرج: "علينا أن نفعل شيئًا بشأن دونالد ترامب.. وأنا أعرف ما يتطلبه الأمر حيث هزمه من قبل أكثر من مرة"، مشيرا انه على دراية بما تحتاجه الولايات المتحدة وهو ما سيركز عليه.
وبحسب التقرير أدى إعلان بلومبيرج إلى جعل خصومه يتهمونه بمحاولة شراء العملية الانتخابية حيث انفق ما لا يقل عن 37 مليون دولار من الإعلانات التليفزيونية فى خلال أسبوعين فقط.

ارتفاع معدل وفاة الأمريكيين فى سن صغيرة بسبب الانتحار والمخدرات
قالت صحيفة واشنطن بوست، إن الأمريكيين يموتون فى سن صغير بمعدلات مثيرة للقلق. وأوضحت الصحيفة ن معدلات الوفاة من الانتحار وجرعات المخدرات الزائدة وأمراض القلب وعشرات من الأسباب الأخرى قد ارتفعت على مدار العقد الماضى للشباب والبالغين فى متوسط العمر، مما أدى إلى تراجع معدل الحياة بشكل عام فى الولايات المتحدة لثلاث سنوات متتالية، بحسب دراسة نشرت أمس الثلاثاء استندت إلى بيانات الوفيات على مدار العقود الستة الماضية.
والتقرير الذى نشر فى جريدة الرابطة الطبية الأمريكية، لاقى استحسانا من باحثين من الخارج لمعالجته الشاملة لاتجاه لا يزال غامضا، وهو عكس الأنماط التاريخية لطول العمر.
فعلى الرغم من الإنفاق على الرعاية الصحية أكثر من أى بلد أخر، إلا أن الولايات المتحدة شهدت زيادة فى معدل الوفيات وانخفاض متوسط العمر المتوقع للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 25 عاما و46 عاما، والذين يجب أن يكونوا طور حياتهم. وفى المقابل، فإن دولا غنية أخرى شهدت بشكل عام تقدما مستمرا فى طول العمر. وعلى الرغم من أن الأبحاث السابقة أكدت ارتفاع معدل الوفيات بين البيض غير اللاتينين فى الولايات المتحدة، إلا أن الاتجاه الواسع المفصل فى هذه الدراسة يشمل خطوط عرقية وإثنية وأخرى تتعلق بالجنس. وحسب الفئة العمرية، كان أعلى ارتفاع نسبى فى معدل الوفيات من 2010 إلى 2017 بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و34 عاما.
وتوقعت الصحيفة أن تشعل هذه الدراسة نقاشا سياسيا حول الأسباب والحلول الممكنة لأن جغرافيا ارتفاع معدلات الوفيات تتداخل إلى حد كبير مع الولايات والمناطق التى تشهد منافسة قوية فى الاستعداد للانتخابات الرئاسية 2020.

قطاع السيارات يدفع فاتورة "الحروب التجارية".. المبيعات تتراجع لأدنى مستوى منذ 2008
تعرض قطاع الصناعات التحويلية الأمريكى للضرر فى عام 2019 حيث أثرت الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين على صناعة السيارات وعلى المستوى العالمى لم تبدو الأمور أفضل بكثير وفقا ل"سى أن ان".
وقال برايان كولتون كبير الاقتصاديين فى وكالة التصنيفfitch أن التراجع فى سوق السيارات العالمية منذ منتصف عام 2018 كان سببا رئيسيا وراء الركود فى الصناعة العالمية مشيرا إلى أن صورة مبيعات السيارات تتحول إلى أسوأ بكثير من ما كان متوقعا.
ووفقا لشركة fitch فمع انتهاء العام تراجعت مبيعات السيارات العالمية بمقدار 3.1 مليون سيارة أى حوالى 4 % وهو اكبر انخفاض منذ عام 2008 عندما ضربت الأزمة المالية، وتتوقع الشركة أن يبلغ إجمالى مبيعات السيارات فى جميع أنحاء العالم 77.5 مليون فى عام 2019.
وبحسب تقرير "سى أن إن" يعتبر المحرك الرئيسى لتدهور صناعة السيارات عالميا هو انخفاض الطلب من الصين (التى تعد أكبر سوق للسيارات فى العالم) حيث تراجعت المبيعات بنسبة 11% هذا العام حتى الآن بالإضافة لقرار بكين بتخفيض دعم السيارات الكهربائية فى وقت سابق مما إثر على السوق.
وفى نفس السياق اضاف كولتون "يبدو أن هناك سبب وجيه لتوقع حدوث انتعاش فى مبيعات السيارات العالمية فى عام 2020، حتى لو شهدت مبيعات الصين انتعاشا هامشيا بنحو 1 %". "هذا يعنى أن سوق السيارات من المرجح أن يستمر فى التأثير بشكل كبير على الصناعات التحويلية العالمية والاقتصادات القائمة على الصناعة مثل ألمانيا".
وبحسب التقرير فإن ألمانيا بالفعل تقترب من الركود حيث أعلنت شركة صناعة السيارات AUDI الثلاثاء الماضى أنها ستخفض 7500 وظيفة، وهو ما لا يعتبر مؤشر ايجابى بالنسبة لانتعاش التصنيع العالمي.
وعلى الرغم من ذلك هناك بعض الضوء فى نهاية النفق حيث انخفض مؤشر التصنيع العالمى أقل مما كان عليه فى الأشهر السابقة حتى أكتوبر وإن كان قد سجل انخفاضه للشهر السادس على التوالي.
تعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين هى المتسبب الرئيسى فى تراجع أسواق الأسهم العالمية وفقا للتقرير فى حين أوقف عدد من مجتمعات الأعمال الاستثمارات من أجل الانتظار ورؤية ما قد تصل اليه المفاوضات.
كما تراهن البنوك المركزية العالمية على الانتعاش حيث تقوم البنوك المركزية الكبرى ومن ضمنها الاحتياطى الفيدرالى بتخفيض أسعار الفائدة مما يؤدى إلى ظروف مالية أفضل ساعدت الاقتصاد العالمى على التحسن سابقا.
لكن الغموض حول الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين لا يزال مسيطرا حيث قال مايكل شيلدون المدير التنفيذى والمدير المالى فى RDM Financial Group "الاسواق بحاجة فعلًا إلى عقد صفقة تجارية لإزالة سحابة عدم اليقين هذه".
وفى نفس السياق بدأ المستثمرون يتساءلون عما إذا كانت اتفاقية "المرحلة الأولى" هذه ستتخرج على الإطلاق إلى صفقة تجارية شاملة.
وبحسب التقرير فمن المقرر أن تبدأ الجولة القادمة من المفاوضات فى 15 ديسمبر وستستهدف السلع الاستهلاكية وقد أجلت الولايات المتحدة الرسوم حتى لا يتم التأثير على المتسوقين فى أعياد الميلاد.

على باباجان يتحدى أردوغان: سنعمل لإعادة السلطات إلى البرلمان
سلطت وكالة "بلومبرج" الأمريكية الضوء على جهود وزير الاقتصاد التركى السابق على باباجان لإلغاء بعض البنود التى سمحت لرجب طيب أدوغان بإحكام قبضته على السلطة فى تركيا.
وقالت الوكالة إن باباجان يريد أن يعيد بعض السلطات إلى البرلمان ويلغى التعديلات الدستورية التى قام بها الرئيس التركى وعزز بها قبضته على السلطة.
وقال باباجان الذى عمل نائبا لرئيس الوزراء ويؤسس الآن حزبا جديدا، إنه ليس من الصواب الاستمرار فى النظام السياسى الحالى، ويهدف إلى تأسيس نظام برلمانى مناسب يجعل الأولوية للفصل بين السلطات ووضع الضوابط والتوازانات.
وخلال مقابلة مع قناة تركية أمس الثلاثاء، قال باباجان إن تركيا لديها مشكلات تتعلق بحرية التعبير والعدالة ومشكلة اقتصادية مشتعلة، وتعهد بالعمل مع كافة أطراف المجتمع التركى لمعالجتها، بغض النظر عن الآراء الدينية والسياسية.
وكانت فترة تولى باباجان لوزارة الاقتصاد قد شهدت تضاعف حجم الاقتصاد التركى ثلاث مرات عقب الأزمة المالية فى عام 2001. ويهاجم باباجان رئيسه السابق أردوغان بعد إضعاف الاقتصاد بسبب خلافاته الدبلوماسية مع الولايات المتحدة وزيادة الرفض لحكم أردوغان الذى يزداد استبدادا.


الصحف البريطانية: زعيم حزب العمال ينشر وثيقة تكشف نية جونسون التفاوض على الصحة الوطنية مع واشنطن
قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، إن زعيم حزب العمال، جيريمي كوربين نشر وثيقة رسمية غير خاضعة للرقابة يقول إنها توفر تأكيدًا على أن خدمة الصحة الوطنية قضية على طاولة المحادثات التجارية مع الولايات المتحدة الأمريكية.
في مؤتمر صحفى فى وستمنستر، وصف كوربين ما بدا أنه وثيقة حكومية مسربة توضح تفاصيل المحادثات التجارية مع الولايات المتحدة.
وقال إن محتوى الوثائق المكونة من 451 صفحة قد يترك نفى رئيس الوزراء بوريس جونسون أن خدمة الصحة الوطنية مطروحة فى المباحثات التجارية"في حالة يرثى لها".
وفي تغريدة، قال حزب العمال إن الوثائق غير الموثقة "تظهر أن حكومة بوريس جونسون تستعد لبيع خدمة الصحة الوطنية ".
قال كوربين، إن رئيس الوزراء تعهد بعدم وجود "أي ظروف على الإطلاق" تدفع حكومة المحافظين لوضع خدمة الصحة الوطنية على طاولة محادثات التجارة مع الولايات المتحدة.

مسئول بريطانى يحذر: بوريس جونسون يخدع الناخبين ويتسبب فى أكبر أزمة بريكست
حذر إيفان روجرز، سفير بريطانيا السابق لدى الاتحاد الأوروبى من أن رئيس الوزراء بوريس جونسون يخدع الناخبين بزعم أنه "سوف ينهى خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي"، بسرعة فى الوقت الذى يخفى فيه "أكبر أزمة" بريكست لم تأت بعد، بحسب صحيفة "الإندبندنت" البريطانية.
واتهم إيفان روجرز رئيس الوزراء بأنه يمارس "عدم نضوج دبلوماسي" سيتسبب فى توصل المملكة المتحدة إلى صفقة تجارية مدمرة بشكل كبير - أو خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى فى غضون ما يزيد قليلًا عن عام.
فى خطاب استفزازى، جاء بالتزامن مع الحملة الانتخابية، اتهم السير إيفان، جونسون بتكرار الأخطاء الفادحة التى ارتكبتها تيريزا ماى لأنه "حاصر نفسه" فى الموعد النهائى المحدد لصفقة تجارية بحلول نهاية عام 2020.
واعتبر أن نتيجة هذا ستكون أغلب الظن صفقة"سريعة وقذرة" تستبعد بالتأكيد قطاع الخدمات الحيوية فى المملكة المتحدة، لأن السلطة التفاوضية قد سلمت إلى بروكسل.

الصحافة الإيطالية والإسبانية:
دراسة ايطالية: اكتشاف جزئى يوقف تطور الزهايمر
اكتشف باحثون إيطاليون جزيئًا جديدا اسمه "ايه 13" يعيد تنشيط الدماغ ويمنع تطور مرض الزهايمر، حسبما قالت وكالة "أنسا" الإيطالية.
ويؤكد الباحثون من مؤسسة "ايبرى" الإيطالية أنه تم اكتشاف الجسم المضاد "إيه 13" والذى يجدد نشاط الدماغ عن طريق تفضيل ولادة خلايا عصبية جديدة ومكافحة العيوب التى تمثل عادة المراحل المبكرة من المرض.
وأشارت الوكالة إلى أن الدراسة الإيطالية أجريت على الفئران التى بدأت عند علاجها مع الجسم المضاد، إنتاج الخلايا العصبية فى مستوى طبيعى تقريبا مرة أخرى.
وقال الباحثون "هذه الاستراتيجية تمهد الطريق لإمكانيات جديدة فى التشخيص والعلاج لهذا المرض الذى ظل دون علاج حتى الآن سوى العمل علي ابطاء تأخر حالة المريض.


بابا الفاتيكان: ما يحدث فى تشيلى يخيفنى وحكومات أمريكا اللاتينية فشلت فى الحفاظ على النظام
قال البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، إن "ما يحدث فى تشيلى يخيفنى"، مضيفا أن "الدولة الواقعة عبر دول الأنديز تحترق ويحب أن نسعى إلى الحوار للتوصل لحل للأزمة التشيلية".
وقال البابا فرانسيس فى المؤتمر الصحفى الذى ألقاه بعد عودته إلى روما من جولة مكثفة فى تايلاند واليابان، أن "الوضع فى أمريكا اللاتينية الآن يشبه الوضع فى الفاتيكان فى الفترة بين 1974-1980"، حسبما ذكرت صحيفة "لا جاثيتا" الأرجنتينية.
واضاف البابا أن "تشيلى تخرج من مشكلة سوء المعاملة التى تسبب لها الكثير من المعاناة، إلى مشكلة من نوع آخر لا نفهمه، ولكنها مشتعلة الآن ويجب أن نسعى إلى اجراء حوار للتوصل إلى حل للأزمة الحالية"، مشيرا إلى أن الحكومات فى أمريكا اللاتينية أصبحت ضعيفة للغاية حتى أنها فشلت فى تحقيق النظام والسلام".
وأشار إلى أن الوضع فى تشيلى والأرجنتين وأوروجواى والبرازيل وباراجواى وبوليفيا، أصبح معقدا، وقال: "لكننى لا أعرف ما المشكلة".
وحول إمكانية وساطة الفاتيكان لإعادة الرئيس البوليفى السابق إيفو موراليس المنفى فى المكسيك، أكد البابا استعداد الكرسى الرسولى للمساعدة فى السلام والحوار فى جميع أنحاء المنطقة، مذكرا بوساطته فى الأزمة الفنزويلية، ولكنه كان حذرًا للغاية قائلا: "إنه شىء غريب بعض الشىء، لكننى لا أود أن أقول كلمة أخرى فأنا غير كفء لأننى لم أدرس جيدًا وبصدق لا أفهم جيدًا".

الصحافة الإيرانية
البرلمان يكشر عن أنيابه لحكومة روحانى.. استجوابات الوزراء بعد رفع أسعار البنزين
موجة جديدة من الاستجوابات داخل البرلمان الإيرانى اعقبت موجة احتجاجات عارمة فى مختلف المدن الإيرانية رفضا لقرار رفع اسعار البنزين، ووصفت صحيفة آفتاب يزد الاستجوابات ب "السياسية"، مستندة إلى ذلك بمساعى البرلمان لاستجواب وزير التربية والتعليم محسن حاجى ميرزايى بعد شهرين من توليه المنصب ومنحه الثقة.
وأضافت الصحيفة أن تداعيات تحريك أسعار البنزين الأيام الماضية أنصبت على السلطة التنفيذية وحدها المتمثلة فى حكومة روحانى فقط رغم أن رؤساء السلطات الأخرى القضائية والتشريعية أيدوا القرار.
ليس وزراء روحانى فحسب، بل تحدثت صحف عن مساعى بعض النواب لطرح استجواب الرئيس الإيرانى فى حال لم تنفذ الحكومة وعودها حسبما جاء فى صحيفة اقتصاد سر آمد.
أما صحيفة سياست روز ناقشت استقالات واستجوابات وزراء روحانى خلال السنوات الماضية، وكتبت أنه في خلال 3 سنوات حدثت 5 استقالات لحكومة روحانى واستجوابين.

ليست الاستجوابات وحدها التى يسعى من خلال المتشددون لتضيق الخناق على روحانى بل قالت صحيفة شرق أن غلاء البنزين ذريعة جديدة للأصوليين وقالت أن التلفزيون الرسمى ومحمد باقر قاليباف عمدة طهران السابق والجنرال السابق بالحرس الثورى وعضو مجمع تشخيص مسلحة النظام، والمتشدد سعيد جليلى شنوا هجوما على روحانى.
وبحسب الصحيفة قاليباف وجليل تجاهلوا تأييد السلطات الثلاثة لرفع أسعار البنزين واستهدفوا حكومة روحانى، وقال قاليباف "عندما لا يتحدثون إلى الشعب، فانهم مجبرين على تطبيق قراراتهم فى منتصف الليل" فى إشارة إلى القرار المفاجئ للبنزين الذى جاء مساء ليلة الجمعة 15 نوفمبر.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.