سعر الذهب في مصر اليوم الأربعاء 28-5-2025 مع بداية التعاملات    بعد هبوطه في 7 بنوك.. سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري الأربعاء 28-5-2025    الفاصوليا ب 70.. أسعار البقوليات في أسواق الشرقية الأربعاء 28 مايو 2025    الإيجار القديم.. نقيب الأطباء: فسخ العقود بعد 5 سنوات كارثة.. وزيادة إيجار الوحدات المهنية 10% كافية    الدبيبة تعليقا على عزم البرلمان اختيار حكومة جديدة: لا شرعية لمراحل انتقالية جديدة    قائد الأمن الداخلي بمحافظة السويداء ينفي إجراء مفاوضات مباشرة مع إسرائيل    مستقبل رونالدو بين حلم العودة و«مزاملة» ميسي.. والأهلي لمواصلة الرحلة    عضو مجلس أمناء جامعة MSA: أحمد الدجوي قبل وساطتي للصلح وتمنى إنهاء الخلافات    موعد نتيجة الصف السادس الابتدائي 2025 في بني سويف بالاسم ورقم الجلوس    بعد انفجارين متتاليين.. صاروخ ستارشيب العملاق يخرج عن السيطرة    فيديو| حكاية روب التخرج للعم جمال.. تريند يخطف الأنظار في قنا    مواعيد مباريات اليوم والقنوات الناقلة| مواجهتي الأهلي وبيراميدز في ليلة حسم الدوري    موعد وصول أليو ديانج إلى القاهرة للانضمام إلى الأهلي    أسعار الفراخ وكرتونة البيض في أسواق وبورصة الشرقية الأربعاء 28 مايو 2025    5 مصابين في إطلاق نار داخل مركز تسوق بولاية أمريكية    حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة اليوم الأربعاء 28-5-2025    منع ابنه من الغش.. ولي أمر يعتدي على معلم داخل مدرسة بالفيوم    المطبخ المركزي العالمي: إسرائيل لم توفر مسارا آمنا لوصول الإمدادات لنا    رئيس وزراء العراق: فضلنا أن نكون جسرًا للحوار لا ساحة تصفية حسابات    صندوق النقد الدولي: مصر تحرز تقدما نحو استقرار الاقتصاد الكلي    أبطال فيلم "ريستارت" يحتفلون بعرضه في السعودية، شاهد ماذا فعل تامر حسني    موعد أذان الفجر اليوم الأربعاء أول أيام ذي الحجة 1446 هجريًا    موعد أذان الفجر في مصر اليوم الأربعاء 28 مايو 2025    وجبة كفتة السبب.. تفاصيل إصابة 4 سيدات بتسمم غذائي بالعمرانية    كواليس حريق مخزن فراشة بكرداسة    غموض موقف أحمد الجفالي من نهائي الكأس أمام بيراميدز    «أنا أفضل في هذه النقطة».. عبد المنصف يكشف الفارق بينه وبين الحضري    موعد مباراة تشيلسي وريال بيتيس في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي    أحمد الكاس: نحاول الوصول إلى أبعد نقطة ممكنة في كأس العالم للشباب    إدارة الأزمات ب «الجبهة»: التحديات التي تواجه الدولة تتطلب حلولاً مبتكرة    رئيس جامعة عين شمس: «الأهلية الجديدة» تستهدف تخريج كوادر مؤهلة بمواصفات دولية    ظافر العابدين يتحدث عن تعاونه مع طارق العريان وعمرو يوسف للمرة الثانية بعد 17 سنة (فيديو)    مصطفى الفقي: كنت أشعر بعبء كبير مع خطابات عيد العمال    العيد الكبير 2025 .. «الإفتاء» توضح ما يستحب للمضحّي بعد النحر    ما حكم صلاة الجمعة إذا وافقت يوم عيد؟ الإفتاء تحسم الجدل    مدرب مالي: ديانج يمكنه الانضمام ل الأهلي عقب مواجهة الكونغو    السيطرة على حريق شب داخل مطعم بمنطقة مصر الجديدة    إصابة 8 بينهم رضيعان أشخاص في انقلاب سيارة ميكروباص ببني سويف    ولاء صلاح الدين: "المرأة تقود" خطوة جادة نحو تمكين المرأة في المحافظات    البلشي يدعو النواب الصحفيين لجلسة نقاشية في إطار حملة تعديل المادة (12) من قانون تنظيم الصحافة والإعلام    سلاف فواخرجي تعلن مشاركة فيلم «سلمى» في مهرجان روتردام للفيلم العربي    هناك من يحاول إعاقة تقدمك المهني.. برج العقرب اليوم 28 مايو    بعد شائعة وفاته... جورج وسوف يحيي حفلاً في السويد ويطمئن جمهوره: محبتكم بقلبي    إعلام عبري: 1200 ضابط يطالبون بوقف الحرب السياسية بغزة    محافظ البنك المركزي يترأس وفد مصر في الاجتماعات السنوية لمجموعة بنك التنمية الإفريقي    حقيقة ظهور صور ل«روبورت المرور» في شوارع مصر    وزير الأوقاف يهنئ الشعب المصري والأمة العربية بحلول شهر ذي الحجة    وكيل صحة سوهاج يبحث تزويد مستشفى طهطا العام بجهاز رنين مغناطيسى جديد    «الرعاية الصحية»: التشغيل الرسمي للتأمين الشامل بأسوان في يوليو 2025    تنتهي بفقدان البصر.. علامات تحذيرية من مرض خطير يصيب العين    الاحتراق النفسي.. مؤشرات أن شغلك يستنزفك نفسيًا وصحيًا    لا علاج لها.. ما مرض ال «Popcorn Lung» وما علاقته بال «Vape»    حزب الجبهة الوطنية بجنوب سيناء يبحث خطة العمل بأمانة التعليم (صور)    سلمى الشماع: تكريمي كان "مظاهرة حب" و"زووم" له مكانه خاصة بالنسبة لي    حدث بالفن | وفاة والدة مخرج وتامر عاشور يخضع لعملية جراحية وبيان من زينة    جورجينيو يعلن رحيله عن أرسنال عبر رسالة "إنستجرام"    الشركة المتحدة تفوز بجائزة أفضل شركة إنتاج بحفل جوائز قمة الإبداع    السعودية تعلن غدا أول أيام شهر ذي الحجة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الصحف العالمية اليوم.. مايكل بلومبرج: غيابى عن انتخابات أمريكا يعنى فوز ترامب بولاية ثانية.. باباجان يتحدى أردوغان: سنعيد السلطات للبرلمان.. وزعيم حزب العمال يكشف نية جونسون التفاوض على الصحة الوطنية مع واشنطن
نشر في اليوم السابع يوم 27 - 11 - 2019

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عددا من القضايا منها تصريحات الملياردير الديمقراطى، عمدة نيويورك السابق مايكل بلومبرج، فضلا عن تقارير أمريكية تقول إن الانتحار والمخدرات الأسباب الرئيسية لوفاة الأمريكيين فى سن صغيرة.

مايكل بلومبرج : غيابى عن سباق الانتخابات الأمريكية يعنى فوز ترامب بولاية ثانية
أكد الملياردير الديمقراطى، عمدة نيويورك السابق مايكل بلومبرج المرشح المحتمل للانتخابات الأمريكية 2020، أن غيابه عن السباق الانتخابى يعنى فوز الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بولاية رئاسية ثانية.
وأطلق بلومبرج حملته الانتخابية أمس الأول الاثنين، وقال بحسب ما نشرته شبكة سى أن إن، اليوم الأربعاء أنه يتطلع إلى "هزيمة ترامب"، مؤكدا انه رجل أفعال وليس أقوال.
واستعرض بلومبرج ملامح حملته الانتخابية واستراتيجيتها، قائلًا إنه سيحرص على هزيمة ترامب عبر جولات قصيرة وسريعة لمقاطعة نورفولك التى تضم قاعدة بحرية، للفت الانتباه إلى رحيل وزير البحرية ريتشارد سبنسر الذى أشار فى خطاب استقالته أن ترامب يعرقل "المبدأ الأساسى للنظام الجيد والانضباط" للجيش الأمريكي.
وقال بلومبرج : "أعرف ما يلزم للتغلب على ترامب لأننى لدى بالفعل. وسأفعل ذلك مرة أخرى." وتحدث عن كيفية استخدام ثروته الشخصية لتمويل الجهود الديمقراطية للسيطرة على فوضى انتشار الأسلحة وأزمات المناخ.
وعندما سئل فى وقت لاحق عن وجهة نظره فى لمستقبل الديمقراطية فى البلاد، وقال بلومبرج: "علينا أن نفعل شيئًا بشأن دونالد ترامب.. وأنا أعرف ما يتطلبه الأمر حيث هزمه من قبل أكثر من مرة"، مشيرا انه على دراية بما تحتاجه الولايات المتحدة وهو ما سيركز عليه.
وبحسب التقرير أدى إعلان بلومبيرج إلى جعل خصومه يتهمونه بمحاولة شراء العملية الانتخابية حيث انفق ما لا يقل عن 37 مليون دولار من الإعلانات التليفزيونية فى خلال أسبوعين فقط.

ارتفاع معدل وفاة الأمريكيين فى سن صغيرة بسبب الانتحار والمخدرات
قالت صحيفة واشنطن بوست، إن الأمريكيين يموتون فى سن صغير بمعدلات مثيرة للقلق. وأوضحت الصحيفة ن معدلات الوفاة من الانتحار وجرعات المخدرات الزائدة وأمراض القلب وعشرات من الأسباب الأخرى قد ارتفعت على مدار العقد الماضى للشباب والبالغين فى متوسط العمر، مما أدى إلى تراجع معدل الحياة بشكل عام فى الولايات المتحدة لثلاث سنوات متتالية، بحسب دراسة نشرت أمس الثلاثاء استندت إلى بيانات الوفيات على مدار العقود الستة الماضية.
والتقرير الذى نشر فى جريدة الرابطة الطبية الأمريكية، لاقى استحسانا من باحثين من الخارج لمعالجته الشاملة لاتجاه لا يزال غامضا، وهو عكس الأنماط التاريخية لطول العمر.
فعلى الرغم من الإنفاق على الرعاية الصحية أكثر من أى بلد أخر، إلا أن الولايات المتحدة شهدت زيادة فى معدل الوفيات وانخفاض متوسط العمر المتوقع للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 25 عاما و46 عاما، والذين يجب أن يكونوا طور حياتهم. وفى المقابل، فإن دولا غنية أخرى شهدت بشكل عام تقدما مستمرا فى طول العمر. وعلى الرغم من أن الأبحاث السابقة أكدت ارتفاع معدل الوفيات بين البيض غير اللاتينين فى الولايات المتحدة، إلا أن الاتجاه الواسع المفصل فى هذه الدراسة يشمل خطوط عرقية وإثنية وأخرى تتعلق بالجنس. وحسب الفئة العمرية، كان أعلى ارتفاع نسبى فى معدل الوفيات من 2010 إلى 2017 بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و34 عاما.
وتوقعت الصحيفة أن تشعل هذه الدراسة نقاشا سياسيا حول الأسباب والحلول الممكنة لأن جغرافيا ارتفاع معدلات الوفيات تتداخل إلى حد كبير مع الولايات والمناطق التى تشهد منافسة قوية فى الاستعداد للانتخابات الرئاسية 2020.

قطاع السيارات يدفع فاتورة "الحروب التجارية".. المبيعات تتراجع لأدنى مستوى منذ 2008
تعرض قطاع الصناعات التحويلية الأمريكى للضرر فى عام 2019 حيث أثرت الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين على صناعة السيارات وعلى المستوى العالمى لم تبدو الأمور أفضل بكثير وفقا ل"سى أن ان".
وقال برايان كولتون كبير الاقتصاديين فى وكالة التصنيفfitch أن التراجع فى سوق السيارات العالمية منذ منتصف عام 2018 كان سببا رئيسيا وراء الركود فى الصناعة العالمية مشيرا إلى أن صورة مبيعات السيارات تتحول إلى أسوأ بكثير من ما كان متوقعا.
ووفقا لشركة fitch فمع انتهاء العام تراجعت مبيعات السيارات العالمية بمقدار 3.1 مليون سيارة أى حوالى 4 % وهو اكبر انخفاض منذ عام 2008 عندما ضربت الأزمة المالية، وتتوقع الشركة أن يبلغ إجمالى مبيعات السيارات فى جميع أنحاء العالم 77.5 مليون فى عام 2019.
وبحسب تقرير "سى أن إن" يعتبر المحرك الرئيسى لتدهور صناعة السيارات عالميا هو انخفاض الطلب من الصين (التى تعد أكبر سوق للسيارات فى العالم) حيث تراجعت المبيعات بنسبة 11% هذا العام حتى الآن بالإضافة لقرار بكين بتخفيض دعم السيارات الكهربائية فى وقت سابق مما إثر على السوق.
وفى نفس السياق اضاف كولتون "يبدو أن هناك سبب وجيه لتوقع حدوث انتعاش فى مبيعات السيارات العالمية فى عام 2020، حتى لو شهدت مبيعات الصين انتعاشا هامشيا بنحو 1 %". "هذا يعنى أن سوق السيارات من المرجح أن يستمر فى التأثير بشكل كبير على الصناعات التحويلية العالمية والاقتصادات القائمة على الصناعة مثل ألمانيا".
وبحسب التقرير فإن ألمانيا بالفعل تقترب من الركود حيث أعلنت شركة صناعة السيارات AUDI الثلاثاء الماضى أنها ستخفض 7500 وظيفة، وهو ما لا يعتبر مؤشر ايجابى بالنسبة لانتعاش التصنيع العالمي.
وعلى الرغم من ذلك هناك بعض الضوء فى نهاية النفق حيث انخفض مؤشر التصنيع العالمى أقل مما كان عليه فى الأشهر السابقة حتى أكتوبر وإن كان قد سجل انخفاضه للشهر السادس على التوالي.
تعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين هى المتسبب الرئيسى فى تراجع أسواق الأسهم العالمية وفقا للتقرير فى حين أوقف عدد من مجتمعات الأعمال الاستثمارات من أجل الانتظار ورؤية ما قد تصل اليه المفاوضات.
كما تراهن البنوك المركزية العالمية على الانتعاش حيث تقوم البنوك المركزية الكبرى ومن ضمنها الاحتياطى الفيدرالى بتخفيض أسعار الفائدة مما يؤدى إلى ظروف مالية أفضل ساعدت الاقتصاد العالمى على التحسن سابقا.
لكن الغموض حول الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين لا يزال مسيطرا حيث قال مايكل شيلدون المدير التنفيذى والمدير المالى فى RDM Financial Group "الاسواق بحاجة فعلًا إلى عقد صفقة تجارية لإزالة سحابة عدم اليقين هذه".
وفى نفس السياق بدأ المستثمرون يتساءلون عما إذا كانت اتفاقية "المرحلة الأولى" هذه ستتخرج على الإطلاق إلى صفقة تجارية شاملة.
وبحسب التقرير فمن المقرر أن تبدأ الجولة القادمة من المفاوضات فى 15 ديسمبر وستستهدف السلع الاستهلاكية وقد أجلت الولايات المتحدة الرسوم حتى لا يتم التأثير على المتسوقين فى أعياد الميلاد.

على باباجان يتحدى أردوغان: سنعمل لإعادة السلطات إلى البرلمان
سلطت وكالة "بلومبرج" الأمريكية الضوء على جهود وزير الاقتصاد التركى السابق على باباجان لإلغاء بعض البنود التى سمحت لرجب طيب أدوغان بإحكام قبضته على السلطة فى تركيا.
وقالت الوكالة إن باباجان يريد أن يعيد بعض السلطات إلى البرلمان ويلغى التعديلات الدستورية التى قام بها الرئيس التركى وعزز بها قبضته على السلطة.
وقال باباجان الذى عمل نائبا لرئيس الوزراء ويؤسس الآن حزبا جديدا، إنه ليس من الصواب الاستمرار فى النظام السياسى الحالى، ويهدف إلى تأسيس نظام برلمانى مناسب يجعل الأولوية للفصل بين السلطات ووضع الضوابط والتوازانات.
وخلال مقابلة مع قناة تركية أمس الثلاثاء، قال باباجان إن تركيا لديها مشكلات تتعلق بحرية التعبير والعدالة ومشكلة اقتصادية مشتعلة، وتعهد بالعمل مع كافة أطراف المجتمع التركى لمعالجتها، بغض النظر عن الآراء الدينية والسياسية.
وكانت فترة تولى باباجان لوزارة الاقتصاد قد شهدت تضاعف حجم الاقتصاد التركى ثلاث مرات عقب الأزمة المالية فى عام 2001. ويهاجم باباجان رئيسه السابق أردوغان بعد إضعاف الاقتصاد بسبب خلافاته الدبلوماسية مع الولايات المتحدة وزيادة الرفض لحكم أردوغان الذى يزداد استبدادا.


الصحف البريطانية: زعيم حزب العمال ينشر وثيقة تكشف نية جونسون التفاوض على الصحة الوطنية مع واشنطن
قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، إن زعيم حزب العمال، جيريمي كوربين نشر وثيقة رسمية غير خاضعة للرقابة يقول إنها توفر تأكيدًا على أن خدمة الصحة الوطنية قضية على طاولة المحادثات التجارية مع الولايات المتحدة الأمريكية.
في مؤتمر صحفى فى وستمنستر، وصف كوربين ما بدا أنه وثيقة حكومية مسربة توضح تفاصيل المحادثات التجارية مع الولايات المتحدة.
وقال إن محتوى الوثائق المكونة من 451 صفحة قد يترك نفى رئيس الوزراء بوريس جونسون أن خدمة الصحة الوطنية مطروحة فى المباحثات التجارية"في حالة يرثى لها".
وفي تغريدة، قال حزب العمال إن الوثائق غير الموثقة "تظهر أن حكومة بوريس جونسون تستعد لبيع خدمة الصحة الوطنية ".
قال كوربين، إن رئيس الوزراء تعهد بعدم وجود "أي ظروف على الإطلاق" تدفع حكومة المحافظين لوضع خدمة الصحة الوطنية على طاولة محادثات التجارة مع الولايات المتحدة.

مسئول بريطانى يحذر: بوريس جونسون يخدع الناخبين ويتسبب فى أكبر أزمة بريكست
حذر إيفان روجرز، سفير بريطانيا السابق لدى الاتحاد الأوروبى من أن رئيس الوزراء بوريس جونسون يخدع الناخبين بزعم أنه "سوف ينهى خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي"، بسرعة فى الوقت الذى يخفى فيه "أكبر أزمة" بريكست لم تأت بعد، بحسب صحيفة "الإندبندنت" البريطانية.
واتهم إيفان روجرز رئيس الوزراء بأنه يمارس "عدم نضوج دبلوماسي" سيتسبب فى توصل المملكة المتحدة إلى صفقة تجارية مدمرة بشكل كبير - أو خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى فى غضون ما يزيد قليلًا عن عام.
فى خطاب استفزازى، جاء بالتزامن مع الحملة الانتخابية، اتهم السير إيفان، جونسون بتكرار الأخطاء الفادحة التى ارتكبتها تيريزا ماى لأنه "حاصر نفسه" فى الموعد النهائى المحدد لصفقة تجارية بحلول نهاية عام 2020.
واعتبر أن نتيجة هذا ستكون أغلب الظن صفقة"سريعة وقذرة" تستبعد بالتأكيد قطاع الخدمات الحيوية فى المملكة المتحدة، لأن السلطة التفاوضية قد سلمت إلى بروكسل.

الصحافة الإيطالية والإسبانية:
دراسة ايطالية: اكتشاف جزئى يوقف تطور الزهايمر
اكتشف باحثون إيطاليون جزيئًا جديدا اسمه "ايه 13" يعيد تنشيط الدماغ ويمنع تطور مرض الزهايمر، حسبما قالت وكالة "أنسا" الإيطالية.
ويؤكد الباحثون من مؤسسة "ايبرى" الإيطالية أنه تم اكتشاف الجسم المضاد "إيه 13" والذى يجدد نشاط الدماغ عن طريق تفضيل ولادة خلايا عصبية جديدة ومكافحة العيوب التى تمثل عادة المراحل المبكرة من المرض.
وأشارت الوكالة إلى أن الدراسة الإيطالية أجريت على الفئران التى بدأت عند علاجها مع الجسم المضاد، إنتاج الخلايا العصبية فى مستوى طبيعى تقريبا مرة أخرى.
وقال الباحثون "هذه الاستراتيجية تمهد الطريق لإمكانيات جديدة فى التشخيص والعلاج لهذا المرض الذى ظل دون علاج حتى الآن سوى العمل علي ابطاء تأخر حالة المريض.


بابا الفاتيكان: ما يحدث فى تشيلى يخيفنى وحكومات أمريكا اللاتينية فشلت فى الحفاظ على النظام
قال البابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، إن "ما يحدث فى تشيلى يخيفنى"، مضيفا أن "الدولة الواقعة عبر دول الأنديز تحترق ويحب أن نسعى إلى الحوار للتوصل لحل للأزمة التشيلية".
وقال البابا فرانسيس فى المؤتمر الصحفى الذى ألقاه بعد عودته إلى روما من جولة مكثفة فى تايلاند واليابان، أن "الوضع فى أمريكا اللاتينية الآن يشبه الوضع فى الفاتيكان فى الفترة بين 1974-1980"، حسبما ذكرت صحيفة "لا جاثيتا" الأرجنتينية.
واضاف البابا أن "تشيلى تخرج من مشكلة سوء المعاملة التى تسبب لها الكثير من المعاناة، إلى مشكلة من نوع آخر لا نفهمه، ولكنها مشتعلة الآن ويجب أن نسعى إلى اجراء حوار للتوصل إلى حل للأزمة الحالية"، مشيرا إلى أن الحكومات فى أمريكا اللاتينية أصبحت ضعيفة للغاية حتى أنها فشلت فى تحقيق النظام والسلام".
وأشار إلى أن الوضع فى تشيلى والأرجنتين وأوروجواى والبرازيل وباراجواى وبوليفيا، أصبح معقدا، وقال: "لكننى لا أعرف ما المشكلة".
وحول إمكانية وساطة الفاتيكان لإعادة الرئيس البوليفى السابق إيفو موراليس المنفى فى المكسيك، أكد البابا استعداد الكرسى الرسولى للمساعدة فى السلام والحوار فى جميع أنحاء المنطقة، مذكرا بوساطته فى الأزمة الفنزويلية، ولكنه كان حذرًا للغاية قائلا: "إنه شىء غريب بعض الشىء، لكننى لا أود أن أقول كلمة أخرى فأنا غير كفء لأننى لم أدرس جيدًا وبصدق لا أفهم جيدًا".

الصحافة الإيرانية
البرلمان يكشر عن أنيابه لحكومة روحانى.. استجوابات الوزراء بعد رفع أسعار البنزين
موجة جديدة من الاستجوابات داخل البرلمان الإيرانى اعقبت موجة احتجاجات عارمة فى مختلف المدن الإيرانية رفضا لقرار رفع اسعار البنزين، ووصفت صحيفة آفتاب يزد الاستجوابات ب "السياسية"، مستندة إلى ذلك بمساعى البرلمان لاستجواب وزير التربية والتعليم محسن حاجى ميرزايى بعد شهرين من توليه المنصب ومنحه الثقة.
وأضافت الصحيفة أن تداعيات تحريك أسعار البنزين الأيام الماضية أنصبت على السلطة التنفيذية وحدها المتمثلة فى حكومة روحانى فقط رغم أن رؤساء السلطات الأخرى القضائية والتشريعية أيدوا القرار.
ليس وزراء روحانى فحسب، بل تحدثت صحف عن مساعى بعض النواب لطرح استجواب الرئيس الإيرانى فى حال لم تنفذ الحكومة وعودها حسبما جاء فى صحيفة اقتصاد سر آمد.
أما صحيفة سياست روز ناقشت استقالات واستجوابات وزراء روحانى خلال السنوات الماضية، وكتبت أنه في خلال 3 سنوات حدثت 5 استقالات لحكومة روحانى واستجوابين.

ليست الاستجوابات وحدها التى يسعى من خلال المتشددون لتضيق الخناق على روحانى بل قالت صحيفة شرق أن غلاء البنزين ذريعة جديدة للأصوليين وقالت أن التلفزيون الرسمى ومحمد باقر قاليباف عمدة طهران السابق والجنرال السابق بالحرس الثورى وعضو مجمع تشخيص مسلحة النظام، والمتشدد سعيد جليلى شنوا هجوما على روحانى.
وبحسب الصحيفة قاليباف وجليل تجاهلوا تأييد السلطات الثلاثة لرفع أسعار البنزين واستهدفوا حكومة روحانى، وقال قاليباف "عندما لا يتحدثون إلى الشعب، فانهم مجبرين على تطبيق قراراتهم فى منتصف الليل" فى إشارة إلى القرار المفاجئ للبنزين الذى جاء مساء ليلة الجمعة 15 نوفمبر.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.