اسم اترّدد وبيترّدد، نِجم ولامع ف الإجرام شايل سيف أو ماسك شومه، نافِخ نفسه تقول فاندام وشُه مشّرط كله وتِلقي، جسمه مدقّدق بالأختام معروف من صفحة أحواله، كعب وداير ف الإِقسام ومشعّشعّ ودماغه بيدوي، م البانجو يجيلُه الإلهام ويزُك برجله اما بيمشي، ويتنّح زي الأصنام ويثبت واحد ف الشارع، من أجل فلوس البرشام ويقّلب كل اللي ف جيبه، ويناوله لصاحبه الشمام وان ماعرفش يطلع حاجه، غزُه بمطوه وروّح نام ف الإجرام تلقاه بيخطط، ويقلد شغل الأفلام وبيهجم عالصيده بتاعته، وبيهتك عرض الأقوام ينهب ويخّرب مستشفي، ويهاجم دور الأيتام وبيقتل ضباط الشرطه، وبيحرق كل الأقسام ف الشارع فارض سلطانه، من غير ليه وازاي وبكام وان فكرت ف يوم تْتدخل، تشبع ضرب وبالإلام من كل الأخلاق اتجرّد، تِعجْز عن وصفه الأقلام والقبطي بيتبرأ منه، وتديِنه شيوخ الإسلام يستاهل تقطع لهُ رقابته، من غير نقض ودون إبرام وتخلي له كمامه ف بقُه، وتعلق ف رقابتُه لجام وتبّلغ عنه اما تشوفه، ضابط تنفيذ الأحكام يعرف وكره ووكر عصابته، وينفذ فيه الإعدام ويكون الإعدام ف الشارع، حكم ورادع للظُّلام يتصّور فيديو ويتوّزع، والنشره ف كل الأقسام ويخلّص مصر من الفوضي، وبناقص مليون هدام فين الدولة وهيبة الدولة، ولامتى يسود الإجرام لازم نِلحق مصر بسرعة، ونخلّصهامن الإجرام ونصونها ونستأصل منها، أخبث أنواع الأورام عاوزين أمن الشارع يرجع، ونعيش ونبُص لقدام ونعّمر مصر ونبنيها، ونحقْق كل الأحلام ونرّجع مصر لأمجادها، وترفرف فوقها الأعلام