طالبت باريس بمتابعة دولية لاتفاق إقامة مناطق آمنة أو "مناطق تخفيف التصعيد" فى سوريا، الذى تم التوصل اليه بين روسيا وإيران وتركيا، فى أستانة الخميس، ويشمل عدة محافظات سورية. وقال المتحدث بإسم وزارة الخارجية إن فرنسا "تنتظر أن تترجم هذه الالتزامات على أرض الواقع وأن تتيح إيصال المساعدات الإنسانية بحرية وبصورة مستمرة ومن دون عرقلة إلى كل الأراضى (السورية) بما فى ذلك المناطق المحاصرة". وأضاف أن فرنسا "تجدد الاعراب عن أملها فى أن يخضع وقف القتال لمتابعة دولية وحدها كفيلة بمنع معاودة العنف لاحقا"، داعيا إلى استئناف المفاوضات بين النظام الذى تدعمه روسيا وايران والمعارضة التى تدعمها تركيا برعاية الأممالمتحدة فى جنيف. ويفترض بموجب مذكرة أستانة أن تحدد الدول الضامنة قبل 4 يونيو المناطق الآمنة التى تسرى لستة أشهر قابلة للتجديد. وينص الاتفاق على إقامة هذه المناطق الآمنة فى محافظة إدلب شمال غرب سوريا التى يسيطر عليها تحالف فصائل اسلامية وجهادية، بينها جبهة فتح الشام (النصرة سابقا) وفى أجزاء من محافظة اللاذقية غرب سوريا، وفى حلب شمالا، وحماة وحمص فى الوسط وفى دمشق والغوطة الشرقية وفى الجنوب فى محافظتى درعا والقنيطرة. باريس فرنسا سوريا درعا القنيطرة المساعدات الانسانية محمد صلاح يتلقى تهديدات بالقتل فى قلب روما قبل مواجهة ميلان.. خسارة الديربى ورحيل "الفرعون" المحتمل أبرز الأسباب.. جماهير لاتسيو فى دائرة الاتهامات.. والشرطة الإيطالية تحقق بالواقعة وسط اهتمام صحف العالم فى "شهر الخير".. التموين تعلن توحيد منتجات "شنطة رمضان" بالمجمعات الاستهلاكية.. "العامة للجملة": زيت "تحيا مصر" ب16جنيها والسكر ب10.. و"الأهرام": توفير الشنط للنقابات والمؤسسات وطرحها بمعارض "أهلا رمضان" الأرصاد: اليوم طقس مائل للحرارة.. والعظمى بالقاهرة 31 درجة بالصور.. صناعة الأثاث: ارتفاع تخفيضات معرض فيرنكس أند ذا هوم وزيادة الإقبال بالإجازات "س و ج" ما الجديد الذى أتى به قانون الاستثمار؟.. يُلزم الدولة بميكنة خدماتها للمستثمرين.. ويضع دليلا للإجراءات وأوجب البت فى طلبات التأسيس خلال يوم واحد.. ولم ينس حقوق العمال والمسؤولية المجتمعية قبل يومين من جولة الحسم بالانتخابات الفرنسية.. "ماكرون" آخر حصون أقليات فرنسا.. المسلمون والمهاجرون يعلقون آمالهم على المرشح الشاب.. وتقارير: دعوات الترحيل واستهداف المجنسين تزيد مخاوف احتمالات فوز "لوبان" لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع