«الوطنية للانتخابات» لرؤساء اللجان: لا إعلان لنتائج الفرز.. وإبلاغ المرشحين بالحصر العددي فقط    «الأوقاف» تعرض فيديوهات «صحح مفاهيمك» على شاشات المترو والقطار الكهربائي بالتعاون مع «النقل»    انتخابات مجلس النواب 2025.. «عمليات العدل»: رصدنا بعض المخالفات في اليوم الثاني من التوصيت    «فتحي» يبحث آليات الترويج السياحي المشترك بين مصر وألبانيا    غضب بعد إزالة 100 ألف شجرة من غابات الأمازون لتسهيل حركة ضيوف قمة المناخ    بتوجيهات من السيسي.. وزير الخارجية يلتقي رئيس مجلس السيادة السوداني (تفاصيل)    الهلال السعودي يقترب من تمديد عقدي روبن نيفيز وكوليبالي    بورفؤاد يهزم منتخب السويس.. و«جي» يسقط أمام دياموند بدوري القسم الثاني «ب»    خالد الغندور يدافع عن بيزيرا.. ويرفض مقارنة بما حدث من زيزو    «رجال يد الأهلي» يواصل الاستعداد للسوبر المصري    استقرار الحالة الصحية لمصابي حادث انهيار سقف مصنع المحلة    «الداخلية» تكشف حقيقة فيديو «بلطجة» العاشر من رمضان: «مفبرك وخلافات جيرة وراء الواقعة»    الشرطة تساعد المسنين للإدلاء بصوتهم في الانتخابات البرلمانية ببني سويف.. صور    عمرو دياب يطعن على حكم تغريمه 200 جنيه فى واقعة صفع الشاب سعد أسامة    مصرع نجل مرشح بانتخابات مجلس النواب وابن شقيقته في حادث مروري بمرسى علم    «مبروك صديقتي الغالية».. وزيرة التضامن تُهنئ يسرا بعد حصولها على «جوقة الشرف» من فرنسا    تقنيات جديدة.. المخرج محمد حمدي يكشف تفاصيل ومفاجآت حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي ال46| خاص    «مسائل الفقه التراثي الافتراضية في العصر الحديث» في ندوة بأكاديمية الأزهر    مفوضية الانتخابات العراقية: 24% نسبة المشاركة حتى منتصف النهار    «هيستدرجوك لحد ما يعرفوا سرك».. 4 أبراج فضولية بطبعها    وزير الصحة يبحث مع «مالتي كير فارما» الإيطالية و«هيئة الدواء» و«جيبتو فارما» سبل التعاون في علاج الأمراض النادرة    «هيجهز في يوم».. طريقة سريعة لتخليل اللفت في المنزل بخطوات بسيطة    الأزهر للفتوي: إخفاء عيوب السلع أكلٌ للمال بالباطل.. وللمشتري رد السلعة أو خصم قيمة العيب    "الزراعة" تستعرض أنشطة المركزي لمتبقيات المبيدات خلال أكتوبر    التعليم العالي: تعيين الدكتور أحمد راغب نائبًا لرئيس الاتحاد الرياضي للجامعات والمعاهد العليا    علي ماهر: فخور بانضمام سباعي سيراميكا للمنتخبات الوطنية    ضمن مبادرة «صحح مفاهيمك».. ندوة علمية حول "خطورة الرشوة" بجامعة أسيوط التكنولوجية    طقس الخميس سيء جدًا.. أمطار وانخفاض الحرارة وصفر درجات ببعض المناطق    بعد الأزمة الصحية لمحمد صبحي.. شقيقه: وزير الصحة تواصل مع أبنائه لمتابعة حالته (خاص)    شاب ينهي حياة والدته بطلق ناري في الوجة بشبرالخيمة    دار الافتاء توضح كيفية حساب الزكاة على المال المستثمر في الأسهم في البورصة    صدام بين ترامب وحليفته الجمهورية "مارجوري تايلور جرين" بعد زيارة الرئيس السوري للبيت الأبيض    بعد قليل.. مؤتمر صحفى لرئيس الوزراء بمقر الحكومة فى العاصمة الإدارية    الرئيس السيسي يوجه بمتابعة الحالة الصحية للفنان محمد صبحي    الجيش السودانى يتقدم نحو دارفور والدعم السريع يحشد للهجوم على بابنوسة    إصابة 16 شخصًا في انقلاب ميكروباص بطريق القاهرة–أسيوط الغربي بالقرب من دهشور    إقبال على اختبارات مسابقة الأزهر لحفظ القرآن فى كفر الشيخ    إدارة التعليم بمكة المكرمة تطلق مسابقة القرآن الكريم لعام 1447ه    البورصة المصرية تخسر 2.8 مليار جنيه بختام تعاملات الثلاثاء 11 نوفمبر 2025    أوباميكانو: هذا الثلاثي أسهم في نجاحي    وزارة التعليم تحدد ضوابط زيارة الرحلات المدرسية للمواقع الأثرية    وزير الصحة يؤكد على أهمية نقل تكنولوجيا تصنيع هذه الأدوية إلى مصر    "إنتلسيا" توقّع مذكرة تفاهم مع «إيتيدا» وتتعهد بمضاعفة كوادرها في مصر    ياسر إبراهيم: تمنيت مواجهة بيراميدز لتعويض خسارتنا في الدوري    وفد من جامعة الدول العربية يتفقد لجان انتخابات مجلس النواب بالإسكندرية    «رحل الجسد وبقي الأثر».. 21 عامًا على رحيل ياسر عرفات (بروفايل)    «العمل» تستجيب لاستغاثة فتاة من ذوي همم وتوفر لها وظيفة    محافظ قنا وفريق البنك الدولي يتفقدون الحرف اليدوية وتكتل الفركة بمدينة نقادة    غزة على رأس طاولة قمة الاتحاد الأوروبى وسيلاك.. دعوات لسلام شامل فى القطاع وتأكيد ضرورة تسهيل المساعدات الإنسانية.. إدانة جماعية للتصعيد العسكرى الإسرائيلى فى الضفة الغربية.. والأرجنتين تثير الانقسام    بنسبة استجابة 100%.. الصحة تعلن استقبال 5064 مكالمة خلال أكتوبر عبر الخط الساخن    تأكيد مقتل 18 شخصا في الفلبين جراء الإعصار فونج - وونج    تحديد ملعب مباراة الجيش الملكي والأهلي في دوري أبطال أفريقيا    معلومات الوزراء: تحقيق هدف صافى الانبعاثات الصفرية يتطلب استثمارًا سنويًا 3.5 تريليون دولار    بسبب أحد المرشحين.. إيقاف لجنة فرعية في أبو النمرس لدقائق لتنظيم الناخبين    مجلس الشيوخ الأمريكي يقر تشريعًا لإنهاء أطول إغلاق حكومي في تاريخ البلاد (تفاصيل)    في ثاني أيام انتخابات مجلس نواب 2025.. تعرف على أسعار الذهب اليوم الثلاثاء    أحمد موسى يطالب إدارة المتحف المصري الكبير بإصدار مدونة سلوك: محدش يلمس الآثار ولا يقرب منها    دعاء مؤثر من أسامة قابيل لإسماعيل الليثي وابنه من جوار قبر النبي    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو.. منى الشاذلى تنفى شائعة فصلها من "دريم" واللواء مجدى قبيصى: طريق البحر الأحمر "جميل جداً" والحوادث سببها السائقون
نشر في اليوم السابع يوم 22 - 11 - 2010

اهتمت برامج "التوك شو" مساء أمس، الأحد، بالملفات التقليدية غير أن من بين أبرز هذه الملفات تقرير الحريات الدينية فى مصر الصادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، ففى "الحياة اليوم" اعترض السفير نبيل بدر مساعد وزير الخارجية الأسبق على القول بأن مناقشة مثل هذه الحريات ليس شأن أمريكا، مشيرا إلى أن هناك جهات تتهم مصر بفضيحة الحريات الدينية مثل منظمة الأمن والتعاون الأوروبى والأمم المتحدة.
فيما تناول "90 دقيقة" المباريات التى شهدها يوم أمس، وأوضح الناقد الرياضى فتحى سند أن الساعات القليلة القادمة ستشهد تطورات داخل القلعة الحمراء وأن هناك عقوبات ستوقع على اللاعبين إلى جانب إيقاف عدد كبير منهم.
الحياة اليوم: حادث على طريق الزعفران يسفر عن وفاة 8 وإصابة 48 سائح روسى و ألمانى.. وحوالى 28 ألفاً و 500 حاج تم استقبالهم فى ثانى يوم لعودة الحجاج.. والمجلس الأعلى للآثار يتسلم 200 قطعة من البنك الأهلى المصرى
شاهدته مريم بدر الدين
أهم الأخبار
- السلطات التونسية تحتجز 10 صيادين مصريين على مركب الرسول من عزبة البرج بمحافظة دمياط وتقدمهم لمحكمة عاجلة نتيجة انتهاكهم المياه الإقليمية دون ترخيص.
- حادث على طريق الزعفران يسفر عن وفاة 8 وإصابة 48 سائحا روسيا و ألمانيا، و محافظ البحر الأحمر يقرر إغلاق شركة الطيران المسئولة عن الحادث.
- مطار القاهرة يستقبل أول وفود الحجاج المصريين "حوالى 28 ألف و500 حاج تم استقبالهم فى ثانى يوم لعودة الحجاج".
- حسام البدرى يعلن استقالته بعد الهزيمة من الإسماعيلى بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد وذلك طبقا لما أعلنه موقع "اليوم السابع"، وفوز الزمالك بهدف للاشىء أمام المصرى فى الوقت الضائع.
- الأنبا انطونيوس نجيب ينضم رسميا لمجلس الكرادلة الفاتيكان، وهو الثالث ضمن البطاركة المصريين ولكنه الوحيد الذى يمكنه الترشح مكان بابا الفاتيكان نظرا لأنه لم يصل إلى سن 80 وفقًا لقوانين الفاتيكان.
- المجلس الأعلى للآثار يتسلم 200 قطعة من البنك الأهلى المصرى وينقلها إلى المتحف المصرى، وطارق عامر رئيس البنك يقول إن هذه القطع كانت مملوكة لأجانب واحتفظوا بها فى خزائن خاصة للبنك.
- تجمع رسمى وشعبى فى عزاء كمال الشاذلى.
- غرامات فى الأقصر لمرشحين بسبب الدعايا الانتخابية.
- نيابة البدرشين تأمر بحبس النقاش المتهم بقتل ابنه 4 أيام على ذمة التحقيقات.
- رئيس الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء يؤكد: حوادث الطرق زادت 9 % خلال عام 2009
الفقرة الرئيسية: نقاش حول تقرير لجنة الحريات الدينية الصادر عن وزارة الخارجية الأمريكية
الضيوف: السفير نبيل بدر مساعد وزير الخارجية الأسبق
الدكتور إكرام لمعى المتحدث باسم الكنيسة الإنجيلية
السفير سيد قاسم مساعد وزير الخارجية لشئون الأمم المتحدة الأسبق
الدكتور جمال عبد الجواد مدير مركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية
أكد السفير نبيل بدر مساعد وزير الخارجية الأسبق أن السبب فى الجدل حول هذا التقرير أنه جاء فى ظروف تتعلق بالمناخ السياسى العام وبالتحديد وقت الانتخابات.
وأضاف بأنه إذا تم النظر إلى التقرير من الناحية السياسية فإن هذه القضية تتعلق بمواثيق دولية يحكمها معايير معينة، معترضا على من يقول إن مناقشة هذه الحريات ليس شأن أمريكياً.
وأشار إلى أن هناك جهات تتهم مصر بفضيحة الحريات الدينية مثل منظمة الأمن والتعاون الأوروبى والأمم المتحدة نفسها لها تقارير مماثلة.
وأوضح السفير أن تدخل أمريكا يثير العديد من التساؤلات أولا عن مدى اتفاقها مع هذه المواثيق الدولية وثانيا السبب فى أن تختص نفسها بإصدار هذه التقارير وهل جاء ذلك على ضوء أن الوضع الدولى يساعدها على القيام بذلك.
من جانبه أكد إكرام لمعى المتحدث باسم الكنيسة الإنجيلية أن التقرير لا يحتوى على أى معلومات خاطئة، مدللا على ذلك بأن المعلومات التى يحتوى عليها التقرير مذكورة فى تقارير دولية أخرى.
وأضاف بأن الكنيسة المصرية تؤيد محتويات هذا التقرير ولكنها ترفض إدانة أمريكا لمصر، مطالبا بوجود خطة أو تصور لحل هذه المشاكل فى الحريات.
وأوضح أنه لا يجب أن يتم التركيز على الجهة التى أصدرت التقرير فقط، لافتا إلى أنه يجب ألا نتجاهل مشكلة حقيقية فى الحريات الدينية فى مصر ومعالجتها حتى لا نتعرض إلى انتقادات.
وشدد على أن مشكلة الحريات الدينية فى مصر هى شأن داخلى 100% وحلها لن يتم إلا داخليا.
وأكد إكرام على أنه لا يوجد فرق بين المسلمين والمسيحيين، لافتا إلى أن الشعب المصرى كله يعانى من بعض الأشياء مثل الأزمة الاقتصادية والبطالة، قائلا "كلنا نحتاج نوع من الحرية ولدينا معاناة شاملة".
وأضاف بأن المشكلة الخاصة التى يعانى منها المسيحيون هو وجود نوع من التمييز، فمثلا فى حال وقوع مشكلة بين مسلم ومسيحى من المفترض أن يتم حلها بواسطة القضاء والعدالة لكن يحدث نوع من الغوغائية، مطالبا أن يكون هناك موقف جاد ومحدد من جانب الشرطة والقضاء لمنع مثل هذه الحوادث.
فيما أكد السفير سيد قاسم مساعد وزير الخارجية لشئون الأمم المتحدة الأسبق أن تدخل أمريكا فى الشئون الداخلية المصرية هو امتداد طبيعى لسنوات طويلة من تهاوى ما يسمى بالشأن الداخلى.
فى حين رأى الدكتور جمال عبد الجواد مدير مركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية أن المرحلة الحالية، حتى بعد صدور التقرير، مازالت السيادة الداخلية فيها مكفولة بشرط حسن السير والسلوك، لافتا إلى أن تقرير الممارسة الدولية أوضح انه يسمح بالتدخل الخارجى فى حالتين فقط أولا إبادة الجنس جماعيا وثانيا الاضطهاد المنظم مثل حالة جنوب إفريقيا لأنه عندما تفشل الدولة فى حماية السكان المسئولة عنهم يكون من حق المجتمع المدنى التدخل.
وأضاف عبد الجواد بأن التقرير الأمريكى الأخير يتحدث عن أمور موجودة فى كل المجتمعات ويتم حلها تدريجيا، مشيرا إلى أن حالة مصر لا يوجد بها أى مخالفات تستدعى التدخل كما ينص قانون الأمم المتحدة والتدخل قد يفسد التطور الطبيعى لتعليم الحريات.
وانتقد التقرير فى نقطة أن الجهة التى أصدرته والمتمثلة فى الولايات المتحدة الأمريكية ليس لها شرعية ويوجد شكوك حول نوايها وتحاول فرض قيمها الخاصة والدليل على ذلك أن مخاطبتها لإسرائيل فى نفس التقرير كانت أقل حدة بكثير برغم الجرائم التى ترتكبها.
وقال "هذا التقرير إذا صدر عن هيئة دولية مثل الأمم المتحدة بدلا من الولايات المتحدة الأمريكية، سيتغير محتواه تماما والحديث عن إسرائيل سيكون مختلف وبه درجة أعلى من الحيادية والتوازن والمصداقية".
90 دقيقة.. فتحى سند: "الأهلى" يعانى من الانقسامات داخل الفريق ولجنة الكرة فرضت لاعبين على "البدرى".. ومحافظ البحر الأحمر: الحوادث واردة فى أى محافظة ولسنا فى مدينة فاضلة.. و"نبيل لوقا بباوى": كمال الشاذلى صنع من الباجور قطعة من باريس.. وإيمى سمير غانم: هتجوز وأقعد فى البيت.
شاهده رامى نوار
أهم الأخبار
- محافظ البحر الأحمر يقرر إغلاق فرع الشركة السياحية المتسببة فى مصرع 8 أجانب و إصابة 36.
وأعلن اللواء مجدى قبيصى محافظ البحر الأحمر، فى مداخلة هاتفية، عن نيته فى غلق فرع الشركة فى محافظة البحر الأحمر التى نقلت السياح الذين أصيبوا على طريق الزعفرانة رأس غارب، مؤكدا أنه من الضرورى الحفاظ على أرواح السياح الأجانب.
وقال "الأخطاء واردة ولسنا فى مدينة فاضلة، فالطريق جميل جدا ولذا فالحوادث سببها السائق وليس الطريق، والسياحة فى البحر الأحمر تحقق أرقاما قياسية.
- وزارة الخارجية تنهى أزمة الحجاج العالقين فى السعودية.
- عودة 15 ألف حاج إلى القاهرة وارتفاع عدد الوفيات.
- البرنامج يرصد الحملات الانتخابية فى المحافظات.
حيث تم عرض آخر التطورات فى الدوائر الانتخابية بعدد من المحافظات، ففى المنوفية يتنافس 187 مرشحا بالإضافة إلى خمس سيدات على مقعد الكوتة فى 11 دائرة، وأكد الأهالى على أن أهمية النائب ترتكز على إصدار التشريعات، فيما رفض عدد آخر تمثيل السيدات داخل البرلمان.
وفى الفيوم تشتد المنافسة بين 84 مرشحا وسبع سيدات على مقعد الكوتة، وأكد الأهالى على أهمية المشاركة فى الانتخابات.
- قيادات سياسية وتنفيذية فى عزاء كمال الشاذلى فى مسجد عمر مكرم.
وعرض البرنامج تقريرا عن عزاء البرلمانى الراحل كمال الشاذلى، حيث حضرت قيادات سياسية وتنفيذية فى مسجد عمر مكرم، وأكد سامح فهمى وزير البترول على أن الشاذلى برلمانى كبير وحقق إنجازات كبيرة وسيظل يذكره التاريخ المصرى.
فيما قال فاروق حسنى وزير الثقافة بأنه برلمانى كبير كان يقف وراء الحق دائما ورجل عظيم، وقال محمود أباظة الرئيس السابق لحزب الوفد بأن كل من عرف الشاذلى عرف أنه يمثل الفلاح المصرى الذى يفرق بين السياسة والمصالح الشخصية، وقال نبيل لوقا بباوى عضو مجلس الشعب "الشاذلى صنع من الباجور قطعة من باريس".
- الأهلى يخسر من الإسماعيلى بثلاثة أهداف ل"واحد".
وبدأ الإعلامى معتز الدمرداش مقدم البرنامج بالحديث عن المباريات التى شهدها يوم أمس الأحد، حيث شهد استاد الإسماعيلية مباراة غاية فى السخونة هى مباراة الأهلى والإسماعيلى والتى انتهت بهزيمة الأهلى من الإسماعيلى، وتساءل معتز الدمرادش "هل يستقيل حسام البدرى المدير الفنى لنادى الأهلى بعد الهزيمة من الإسماعيلى؟".
فيما قال الناقد الرياضى فتحى سند، خلال مداخلة هاتفية، بأن استقالة الكابتن حسام البدرى المدير الفنى لنادى الأهلى غير مؤكدة، كاشفا عن دخول البدرى إلى غرف اللاعبين عقب الهزيمة من الإسماعيلى "3-1" وقال لهم "انتوا مبسوطين كدا أنا هسيبكم وأمشى"، مؤكدا أنه حتى الآن لم تخرج أى تصريحات من إدارة النادى الأهلى التى وصفت حديث البدرى بالاستقالة من تدريب الفريق للاعبين ب"الانفعال" نتيجة الهزيمة.
وكشف الناقد الرياضى عن وجود انقسامات داخل النادى الأهلى ومشكلات بين لاعبيه، لافتا إلى تدخل لجنة الكرة بالنادى الأهلى حيث أجبرت البدرى على وجود أسماء معينة للاعبين لا حاجة للفريق لهم فى هذه الفترة.
وأكد سند على أن الجمهور المصرى لا يعرف ثقافة الهزيمة، مضيفا "الأهلى به مشكلات فنية داخل الفريق والمسئولية تقع على حسام البدرى فقط ولجنة الكرة ونجوم الأهلى لا يحس بهم الجمهور فى الفترة الأخيرة، لكن الغريب أن هزيمة الأهلى لم تكن متوقعة".
وأوضح أن الساعات القليلة ستشهد تطورات داخل القلعة الحمراء وهناك عقوبات ستقع على اللاعبين إلى جانب إيقاف لعدد كبير منهم.
- عرض البرنامج تقريراً عن أتوبيس النقل العام وسيلة الغلابة "الراعى الرسمى للفقراء"، حيث قال عدد من سائقى أتوبيسات النقل العام بأن أتوبيسات الهيئة الجديدة ذات اللون الأحمر حالتها جيدة جدا وتكلفة التذكرة بها جنيه واحد ويساعد المواطنين على الذهاب لوظائفهم بسرعة، أما الأتوبيس القديم فهو مصدر تعب للجميع مواطنين و سائقين، والنوع الثالث هو المينى باص وتذكرته ب1.5 جنيه ورغم ذلك فإنه مزدحم طوال الوقت، إلا أن المواطن المصرى لا يهمه سوى الوصول إلى المكان الذى يريد الوصول إليه دون النظر لمشكلات الزحام.
الفقرة الرئيسية
مشكلات القرنية وطرق علاجه والحفاظ على العين
الضيوف
د.أحمد عبدالكريم المصرى أستاذ طب وجراحة العيون بجامعة الإسكندرية
قال د.أحمد عبدالكريم المصرى أستاذ طب وجراحة العيون بجامعة الإسكندرية، إن الجزء الخارجى الواقى لمقلة العين يتكون من جزئين هما "القرنية وتكون الجزء الأكبر منه والجزء الآخر هو الجزء الصلب "الأبيض".
وأضاف أستاذ طب وجراحة العيون بجامعة الإسكندرية أن قرنية العين تصاب بأمراض نتيجة عدم تساوى أقطار القرنية الذى يسبب أمراض قصر وطول النظر، مطالبًا بضرورة الكشف الطبى الدورى على الأطفال خاصة منذ الأسابيع الأولى من الوالدة، مضيفًا أن هناك مرضا آخر يصيب القرنية ظهر مؤخرا تزايدت فرص الإصابة به "القرنية المخروطية" وهو عدم انتظام أنصاف أقطار القرنية ويتم اكتشافها من خلال الكشف المبكر ويتم التدخل العلاجى.
وأوضح المصرى، أن أسباب القرنية المخروطية يرجع للوراثة، وكثرة الدعك فى العين، القرنية المخروطية، مشددا على أن العدسات اللاصقة الرخوة أكثر ضررا وتؤثرا على القرنية، مطالبا المرضى بعدم النوم بالعدسات لأنها يوجد بها كميات من المياه التى تقلل نسبة الدموع بالعين فيما بعد.
تم التوصل لزراعة عدسة صناعية تثبت أعلى العدسة الربانية، لافتا إلى أن خطورة التهاب القرنية أنها تتغذى من الدموع الموجودة بالعين التى تقل نتيجة استخدام العدسات.
وطالب أستاذ طب وجراحة العيون بجامعة الإسكندرية بأن يتم الكشف الدورى السنوى على الأطفال للاطمئنان على قوة عين الأطفال.
الفقرة الثانية
حوار مع النجمة إيمى سمير غانم ابنة الفنان الكبير سمير غانم.
قالت النجمة إيمى سمير غانم إن فكرة التمثيل موجودة بداخلها منذ صغرها إلا أنها فضلت الحصول على شهادة جامعية أولا ولكنها كانت ترغب فى التمثيل لأنه العمل الذى تجد نفسها فيه وليس فى مجال إدارة الأعمال والبيزنس.
وأرجعت إيمى سمير عدم خوضها تجربة التمثيل مبكرا كما فعلت شقيقتها الكبرى دنيا لكونها تستحيى من التمثيل رغم أنها تتواجد مع والدها النجم الكبير سمير غانم ووالدتها الفنانة دلال عبدالعزيز، وعندما تخرجت من الجامعة بدأت العمل فى المسرح لكسر حدة الخوف من التمثيل وعملت فى مسرحية من تأليف الراحل أسامة أنور عكاشة وعملت مع والدها سمير غانم فى مسرحية "ترلرلم".
ورفضت إيمى أن يطلق أحد عليها أنها ممثلة كوميدية، قائلة "ما بحبش حد يقول على ممثلة كوميدية"، والدى نجم وأنا لسه فى البداية، كاشفة عن عدم تلقيها أى عروض فنية كوميدية عقب انتهائها من فيلم "بلبل حيران" مع النجم أحمد حلمى.
وأكدت دنيا سمير غانم شقيقة إيمى فى مداخلة هاتفية مع البرنامج، على أن دخول إيمى فى مجال التمثيل كان مفاجأة للعائلة حيث إنها لم تتجه للتمثيل فى صغرها مثلما فعلت أنا حيث بدأت التمثيل وعمرى 16 عاما، إلا أن إيمى فاجأت الجميع باتجاهها للتمثيل.
وكشف معتز عن وجود خناقات بين الأختين ايمى ودنيا سمير غانم، فردت إيمى أيوه يا أستاذ معتز، وقالت دنيا أنا منظمة جدا فى ملابسى على عكس إيمى، وأوضحت دنيا أنها تحس باختلاف بين طريقة التفكير فى التمثيل بين الجيل الحالى الذى نمثله و بين جيل والدى ووالدتى.
فيما لفتت إيمى إلى النصائح الكثيرة التى يقدمها والدها النجم الكبير سمير غانم ووالدتها الفنانة الكبيرة دلال عبدالعزيز كونها خبرة كبيرة فى مجال العمل السينمائى والمسرحى والتليفزيونى، ووالدى ينصحنى بالطبيعية وعدم التصنع فى التمثيل، وتركز والدتى على أهمية التركيز على التصرفات والسلوكيات فى مجال العمل، لافتة إلى لجوئها إلى والدها أكثر من والدتها.
وأوضحت إيمى أن شقيقتها الكبرى دنيا لها شخصية رومانسية جدا وتتكلم مع والدتى عن فتى أحلامها، أما أنا فتى أحلامى يجب أن يكون دمه خفيف جدا ويكون معاه شوية فلوس لأنى عندى رغبة فى التوقف عن التمثيل بعد الزواج.
العاشرة مساء: وحيد حامد يتحدث عن الانتخابات وحال المجتمع المصرى.. ومنى الشاذلى تنفى شائعة فصلها من البرنامج.. ووزير الخارجية يطلب تعويضا قدره 20 مليون جنيه من حمدى قنديل.
شاهده أكرم سامى
أهم الأخبار
- تحدثت الإعلامية منى الشاذلى قبل بداية الحلقة عن أزمة إيقاف البرنامج وقرار فصلها الذى أشيع مؤخرا بين عدد كبير من المشاهدين، مؤكدة أن كل ذلك إشاعات ليس لها أساس من الصحة.
- القبض على 1206 مرشحين من جماعة الإخوان منهم 8 رجال و7 سيدات، مما جعل الآلاف يحتشدون للإفراج عنهم.
- الداعية عمرو خالد، أول مرة منذ 8 سنوات، يقوم بإلقاء محاضرة شعبية بالإسكندرية، واتهمه منتقديه أنه أصبح مروج للحزب الحاكم، فيما أكد خالد أن المحاضرة ليس لها علاقة بالانتخابات والسياسة حيث اختار محاور دينية للحوار مبتعدا تماما عن السياسة.
- وزير الخارجية يطلب تعويضاً قدره 20 مليون جنيه من الإعلامى حمدى قنديل.
الفقرة الرئيسية: حوار مع السيناريست وحيد حامد
قال السيناريست وحيد حامد بأن مصر منسية من قبل فئات المجتمع ككل، فالكل يضع الوطن خلفه ولا يضع أمامه سوى المصلحة الذاتية التى تعود عليه فقط بالنفع، فلا يضع أى مرشح مفهوم الوطن أمامه عند وقوفه فى مجلس الشعب، ولا يتكاتف مرشح مع آخر فى المجلس للنهوض بالوطن، ولكن الكل يبحث عن مصلحته الذاتية فقط.
وعما حدث الأسبوع الماضى فى العيد حينما استغل المرشحون العيد كأداة للدعاية عن طريق توزيع اللحوم على الناخبين، قال حامد "ما يوزع تحت ظل الانتخابات لا يعتبر صدقة إطلاقا، ومن يوزعها راش ومن يحصل عليها مرتش، لأنه أخدها تحت مظلة الحاجة الملحة والشديدة مقابل خدمة يقدمها للموزع، وفى وجهة نظرى فإن هذا نوع من أنواع الاحتيال بين المرشح والناخب".
وعن ذهاب حامد للانتخابات قال "أحيانا أذهب للانتخابات وأحيانا أتكاسل، وقبل أن أقرر ذهابى أو تكاسلى أقرأ خريطة الانتخابات وأرى شكلها، فأنا واثق بأن انتخابات هذا العام لن تفرق كثيرا عن مثيلتها السابقة وهذا واضح تماما حاليا، ولكن لن نترك لهم الحبل متراخيا ليفعلوا ما يشاءون، وأنصح بالذهاب للانتخاب وكأننا لا نعلم شيئاً، ونقوم بدورنا بدلا من أن نقول بأن الانتخابات مزورة ونحن فى بيوتنا".
وأضاف حامد "نحن فى احتياج لتغيير ثقافة الشعب ولن يأتى ذلك إلا عن طريق الإعلام ونشر ثقافة الإيجابية والاختيار لمن هو أفضل وجدير بالمسئولية، ولكن سيأخذ ذلك وقتا منا كى نوصل هذا المبدأ للجميع لكنه سيعود بالنفع علينا ككل".
وتساءل حامد "كيف يمثل العضو المزور الأمة وهو يعلم أنه دخل السلطة بطريقة غير مشروعة، وكيف سيدافع عن قضايا وطنية وهو حرامى؟، فالتجارب أثبتت أن جميع الأعضاء عند دخولهم المجلس، لا يراهم أبناء دوائرهم الذين يبحثون عنهم كى يحققوا لهم مطالبهم البسيطة".
وقام حامد بالرد عمن يصفه بأنه كاتب سلطة قائلا "أنا لست كاتب سلطة إطلاقا، لأن السلطة ليست فى احتياج لى حيث لديها ما يكفى من كتاب يدافعون عنها، ونعود لأعمالى السابقة، لنرى أنها كلها ضد السلطة، مثل أفلام الإرهاب والكباب، الراقصة والسياسى، معالى الوزير، اللعب مع الكبار وطيور الظلام، وغيرها من الأفلام الكثيرة، وهذا دليل قاطع على أننى لم أكن كاتب سلطة فى يوم من الأيام.
وعن الإثارة التى سببها مسلسل الجماعة قال حامد "لن أتحدث كثيرا فى هذا الشأن لأننى تحدثت فيه بما يكفى ولكن أود أن أقول أنى لم أحضر شيء من عندي، واللى بيهاجم ده يقرا الأول المذكرات كويس ويشوف أنا جبتها منين وبعدين ينتقد زى ما هو عايز".
وختم حامد حواره قائلا "ندمت على أشياء كثيرة، فمثلا قدمت أعمال دون المستوى مثل فيلم العربجى وأفلام أخرى كثيرة، ولكن لن أندم على تقديم أى شىء آخر لن يعجب الجمهور أو ينتقده بشكل كبير".


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.