بعد الضجة حول كتابها الأخير..10 معلومات عن ياسمين الخطيب

بعض الجرأة مع الكثير من الصراحة يكفيان..هكذا تعاملت ياسمين الخطيب الكاتبة والفنانة التشكيلية مع عملها وجمهورها، ورسمت لنفسها طريقاً مختلفاً لتسير عليه دون الاهتمام بالقيل والقال.
ولم يلق هذا الطريق قبول البعض فقرروا أن يهاجموها بألفاظ خادشة للحياء بعد الإعلان عن صدور أخر كتاب لها والذى اختارت له اسمًا أثار غضب البعض وهو "ولاد المرة"، وقبل نشر الكتاب ودون أن يعرف أحد محتواه وماذا تقصد "الخطيب" بذلك العنوان، حكم عليها أخرون حكماً مسبقاً، فجاءت ردود الكاتبة سريعة وهجومية أيضا لما تعرضت له، وبدأت المعركة من قبل نشر الكتاب.

ومن جانب أخر، وبعيدً عن معركتها مع جمهورها بسبب كتابها الأخير، هناك جوانب أخرى فى حياة ياسمين الخطيب قد لا يعرفها الكثيرون، نرصدها فى السطور التالية..
1-ياسمين الخطيب منفصلة ولديها ولدين " أدهم و جلال"، وكانت متزوجة من المستشار أحمد جلال إبراهيم نائب رئيس نادى الزمالك
2-تُشجع نادى الزمالك، ونشرت صوراً كثيرة لها وهى مرتدية التى شيرت الأبيض.
ياسمين الخطيب
3-والدتها سورية الجنسية، وورثت عنها جمالها ونفس الملامح ، وقد شكك البعض فى جمالها مما دعاها لنشر صور لها من دون أى ماكياج.
ياسمين الخطيب ووالدتها
4-درست الفن التشكيلى بكلية الفنون الجميلة بجامعة القاهرة، وتخصصت فى قسم فن الكتاب، وفاءاً منها لمهنة عائلتها، حيث تنتمى لعائلة من أوائل العائلات التى عملت بمجال الطباعة والنشر فى مصر.
الفنانة التشكلية ياسمين الخطيب

5-بدأت كتابة المقالات فى عام 2010، وكان مقالها الأول عن أوجه التشابه بين نشأة الأحزاب الشيوعية فى مصر ونشأة الدولة القرمطية.
ياسمين
6-أسست جمعية "نون النسوة" فى عام 2012 التى ترأسها الآن، وهى جمعية تهتم بشئون المرأة والفن التشكيلى بشكل عام، وبشئون التشكيليات بشكل خاص.
الكاتبة ياسمين الخطيب
7-منحتها الأكاديمية الأمريكية للعلوم والتكنولوجيا، درجة الدكتوراه الفخرية عن مجمل إسهاماتها الفنية.
الخطيب
8-حلم حياتها كتابة مجموعة قصصية ، وقد بدأت فى تحقيق حلمها، ولكن عملها الإعلامى أجبرها على تأجيل حلمها قليلاً.
9-فى 2016 تم تنصيبها كسفيرة للنوايا الحسنة من جامعة الدول العربية، تحت رعاية "جمعية العلاقات العامة العربية".
الخطيب سفيرة للنوايا الحسنة
10-تحرص على تقديم نفسها كفنانة تشكيلية أولاً، ثم كاتبة ، وتعتبر المجال الإعلامى بالنسبة لها "أكل عيش".