يضم العدد الأسبوعى الجديد من اليوم السابع عدداً من الملفات الساخنة ومنها ملف "من أكثر واحد بيخاف فى البلد"، هل الأغنياء على ثرواتهم؟ أم السياسيون على نفوذهم؟ أم الوزراء على كراسيهم؟ أم الفنانون على الفضائح؟، وملف آخر عن أسبوع صدمات الدين والسياسة، عالم أزهرى يعتبر الأذان محرفا، ويطالب بحذف اسم الرسول عند إعلان الصلاة، واعترافات مرجع شيعى حول مصحف "فاطمة" وسب "عائشة"، وخطط نشر المذهب الشيعى، ودراسة دينية تسأل: هل والدة سيدنا محمد فى الجنة أم فى النار؟ وفى مقاله الأسبوعى، يطالب رئيس التحرير الزميل خالد صلاح بمشروع قومى متكامل يعيد بناء قوانين مصر على أسس من العدالة، إذ يطرح إشكالية القضاء العادل والقوانين الظالمة، قائلا "القاضى فى بلادنا لا يمكنه الحكم خارج قانون الطوارئ، وقانون الطوارئ ظالم، والقاضى فى مصر لا يمكنه الحكم خارج قانون مباشرة الحقوق السياسية.. وقانون مباشرة الحقوق السياسية ظالم، والقاضى فى مصر لا يمكنه الحكم خارج قانون الأحزاب.. وقانون الأحزاب فى بلادنا ظالم، والقاضى لا يمكنه أن يحكم بأن يتساوى توزيع الأرض بين الناس بالعدل لأن قواعد وتشريعات توزيع الأرض فى بلادنا ظالمة، يدفع الفقير ويعفى الثرى، ويدفع المعدمون ويمنح أصحاب المليارات". ويضم العدد أيضاً حواراً خاصاً مع حمدى خليفة نقيب المحامين فى ندوة خاصة بمقر جريدة اليوم السابع قال فيه: "لن نعتذر للنيابة ولن نسمح لأحمد عز بالتدخل فى شئون المحامين، ولن نسمح للقلة بالتحكم فى مصيرنا". * وثائق المخابرات البريطانية تكشف دور الإخوان فى تهديد قصر الرئاسة فى مصر. * استيلاء رجل الأعمال السعودى عبد الله الكعكى على 23 ألف فدان بالطريق الصحراوى. * أسرار مفاجأة الماتادور من كواليس جنوب أفريقيا. * المعلق عصام الشوالى يكتب: كيف أكلت ثيران أسبانيا العنيدة البرتقالة الهولندية؟ * الوطنى يفجر ائتلاف المعارضة بالريموت كونترول. *زيارة مبارك لأوغندا تنزع آخر ألغام حرب المياه. * "الداخلية" تلاحق أمين الشرطة تاجر السلاح المستخدم فى مذبحة أتوبيس المقاولون العرب. * وكلاء يبيعون الماجستير والدكتوراه من تجارة بورسعيد فى الخليج ب12 ألف دولار. * تحذيرات من إعلان يوسف بطرس غالى طرح سندات خزانة ب3 مليارات جنيه.