عمرو أديب ل مصطفى بكري: التعديل الوزاري إمتى؟.. والأخير يرد    عاجل: سعر البصل الأحمر اليوم فى سوق العبور للمستهلك اليوم الجمعة 3 مايو 2024    وزير الشباب والرياضة يتفقد معسكر يلا كامب بمدينة دهب    الصحة العالمية: 3 مستشفيات فقط فى رفح الفلسطينية تعمل بشكل جزئي    "المجلس الوطني الفلسطيني": الاحتلال قتل وأعدم واعتقل مئات الصحفيين لمنعهم من نقل الحقيقة    اتحاد الكرة يحدد 20 مايو موعدا لانطلاق الدورة التدريبية للرخصة A    لعنة تخطي الهلال مستمرة.. العين يخسر نهائي كأس الرابطة من الوحدة    فوزي لقجع: لو كنت أتدخل في تعيين الحكام لفازت المغرب بأمم أفريقيا    الأمن العام يضبط 51 قطعة سلاح و35 كيلو مخدرات بالمحافظات    مصرع شاب في حادث انقلاب دراجة نارية بالفيوم    أحمد كمال يفجر مفاجأة عن اعتزاله الفن    أحمد كريمة: الحجامة ليست سنة نبوية لكنها وصفة بيئية موجودة منذ ما قبل النبي    فريق طبي يستخرج مصباحا كهربائيا من رئة طفل    الوزراء: منظومة الشكاوى الحكومية تلقت 2679 شكوى بمخالفات مخابز    الغضب بشأن غزة يخيم على فوز حزب العمال في الانتخابات المحلية البريطانية    وظائف وزارة العمل 2024.. بالتعاون مع شركات القطاع الخاص    أخبار الأقصر اليوم.. تفاصيل لقاء قائد قطاع المنطقة الجنوبية لإدارة التراخيص والتفتيش ونائب المحافظ    في عيد العمال.. تعرف على أهداف ودستور العمل الدولية لحماية أبناءها    بمشاركة كوكا، ألانيا سبور يتعادل مع أنقرة 1-1 في الدوري التركي    أنشيلوتي يؤكد مشاركة نجم ريال مدريد أمام قادش    ردا على بيان الاهلي.. الكومي يكشف تفاصيل ما سوف يحدث في أزمة الشيبي والشحات    رئيس إسكان النواب: توجد 2.5 مليون مخالفة بناء قبل عام 2019    كيف يعاقب قانون العمل المنشآت الممنتعة عن توفير اشتراطات السلامة المهنية؟    قتلا الخفير وسرقا المصنع.. المؤبد لعاطل ومسجل خطر في القاهرة    بعد غيبوبة 10 أيام.. وفاة عروس مطوبس تفجع القلوب في كفر الشيخ    "قطّعت جارتها وأطعمتها لكلاب السكك".. جريمة قتل بشعة تهز الفيوم    خبير اقتصادي: "ابدأ" نجحت في إنشاء مشروعات تتوافق مع السوق المحلي والأجنبي    الحزن يسيطر على ريم أحمد في عزاء والدتها بمسجد الحمدية الشاذلية| صور    «خفت منها».. فتحي عبد الوهاب يكشف أغرب مشاهده مع عبلة كامل    ياسمين صبري تخطف الأنظار بتمارين رياضية في «الجيم» | صور    "ربنا يتصرف فيكم".. فريدة سيف النصر ترد على الاتهامات في كواليس "العتاولة"    بعد محور جرجا على النيل.. محور يربط «طريق شرق العوينات» و«جنوب الداخلة - منفلوط» بطول 300 كم لربط الصعيد بالوادي الجديد    أجمل دعاء ليوم الجمعة.. أكثر من الصلاة على سيدنا النبي    من 100 سنة، مرسوم ملكي بحل أول مجلس نواب مصري بعد دستور 1923 (فيديو)    حسام موافي يوجه نصائح للطلاب قبل امتحانات الثانوية العامة (فيديو)    «السمكة بتخرج سموم».. استشاري تغذية يحذر من خطأ قاتل عند تحضير الفسيخ (فيديو)    المؤتمر الدولي لكلية الألسن بجامعة الأقصر يعلن توصيات دورته الثالثة    برشلونة يوافق على انتقال مهاجمه إلى ريال بيتيس    المحكمة الجنائية الدولية عن التهديدات ضد مسئوليها: يجب أن تتوقف وقد تشكل أيضا جريمة    ضبط ربع طن فسيخ فاسد في دمياط    بالصور| انطلاق 10 قوافل دعوية    خدمة الساعات الكبرى وصلاة الغروب ورتبة إنزال المصلوب ببعض كنائس الروم الكاثوليك بالقاهرة|صور    رئيس قوى عاملة النواب يهنئ الأقباط بعيد القيامة    في تكريم اسمه |رانيا فريد شوقي: أشرف عبد الغفور أستاذ قدير ..خاص    المفتي: تهنئة شركاء الوطن في أعيادهم ومناسباتهم من قبيل السلام والمحبة    تنفيذ إزالة فورية لتعدٍّ بالبناء المخالف بمركز ومدينة الإسماعيلية    بواسطة إبراهيم سعيد.. أفشة يكشف لأول مرة تفاصيل أزمته مع كولر    المقاومة الفلسطينية تقصف تجمعا لجنود الاحتلال بمحور نتساريم    المنتدى الاقتصادي العالمي يُروج عبر منصاته الرقمية لبرنامج «نُوَفّي» وجهود مصر في التحول للطاقة المتجددة    سوسن بدر تعلق على تكريمها من مهرجان بردية لسينما الومضة    بيان عاجل من المصدرين الأتراك بشأن الخسارة الناجمة عن تعليق التجارة مع إسرائيل    ضبط 2000 لتر سولار قبل بيعها بالسوق السوداء في الغربية    التعليم العالي: مشروع الجينوم يهدف إلى رسم خريطة جينية مرجعية للشعب المصري    سموتريتش: "حماس" تبحث عن اتفاق دفاعي مع أمريكا    «الإفتاء» تحذر من التحدث في أمور الطب بغير علم: إفساد في الأرض    إصابة 6 أشخاص في مشاجرة بسوهاج    الفلسطينيون في الضفة الغربية يتعرضون لحملة مداهمات شرسة وهجوم المستوطنين    الغدة الدرقية بين النشاط والخمول، ندوة تثقيفية في مكتبة مصر الجديدة غدا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



سألنا 40 نائبا هل ستعارض الرئيس؟..الرافضون: السيسى خط أحمر ومعارضته تضر الوطن.. ولا نملك رفاهية الخلاف..الموافقون: سنعارض لأنه مسؤول تنفيذى.. وتأييده فى المطلق يصنع ديكتاتور
نشر في اليوم السابع يوم 08 - 12 - 2015


نقلا عن اليومى..
فى ظل التخوفات التى يتحدث عنها البعض من احتمالية وجود تصادم بين الرئيس والبرلمان، فى أكبر استطلاع رأى سألت «اليوم السابع» 40 عضوا بمجلس النواب المقبل، مستقلين أو أحزاب أو قوائم، «هل يسمح الوقت الحالى بوجود كتلة للمعارضة داخل البرلمان؟» وما تعليقاتهم حول مبدأ معارضة الرئيس السيسى بمجلس النواب من عدمه. وإلى نص الاستطلاع:
- إيهاب الخولى - حزب المحافظين:
البرلمان لا يملك رفاهية معارضة الرئيس
«أريد أن أسأل، هل الدولة فى حاجة للمعارضة داخل البرلمان أم تحتاج التكاتف لإنقاذ الوطن فى المرحلة الحالية؟ وهل بناء تكتل للمعارضة بناء على أن من يشكل ذلك لم تكن له الفرصة فى المشاركة فى تشكيل الحكومة؟ وهل الشعب المصرى يريد أن يرى برلمانا متناسقا يعبر عن طموحاته أم لا؟ أتمنى أن يتم النقاش بين النواب فى المرحلة الحالية بشأن كيفية تلبية طموحات المواطن المصرى من عدمه، أما بشأن مبدأ معارضة الرئيس، فقال: «أنا سأقف وأنحاز فى صف الرئيس، لأنى أدرك خطورة المرحلة الحالية والمؤامرة التى تحاك ضد الوطن، ولا توجد رفاهية الآن لذلك، لأن مصر تمر بأخطر فتراتها».
- مصطفى بكرى - قائمة «فى حب مصر»:
الرئيس السيسى خط أحمر داخل البرلمان
«لن أسمح بذلك، بل سأدعمه وبكل قوة، ونقف سندا له فى تلك الفترة التاريخية المهمة، ونحن على ثقة أن الرئيس الوطنى الذى انتخب ب97% من الشعب وتحدى الإخوان وتصدى لهم وأنقذ مصر من خطرهم، يستحق أن ندعمه، خاصة أنه يواجه مؤامرة، وبشأن سؤاله «هل تعتبر أن الرئيس السيسى خطا أحمر؟»، أجاب «بكرى»: «بالتأكيد الرئيس السيسى خط أحمر داخل البرلمان خاصة بعد ما صرح به أبوالفتوح من ضرورة السعى إلى انتخابات مبكرة، لأنها دعوة فوضوية إخوانية هدفها التآمر على مصر، وتقويض مصر وإشاعة الفوضى فيها من خلال هذا الطرح، ومن سيعارض الرئيس فسأرد عليه بالحجة، أما الشارع فسوف يرد عليه بشكل أكبر، وسنتصدى لكل من يتآمر على الرئيس والدولة فى البرلمان».
- أحمد مرتضى منصور - حزب المصريين الأحرار:
«اللى هيعارض يقدم حلول مش للمنظرة والشهرة»
«نعم يسمح، وجود معارضة شىء إيجابى مش سلبى، المهم إن اللى يعارض يقول حلول، أى بلد بتتبنى لازم يبقى فيها معارضة بس الفكرة هل المعارضة دى إيجابية تطلع البلد لقدام، ولا سلبية زى اللى شفناها خلال ال5 سنين اللى فاتت؟»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس، فقال: «كل واحد يشتغل بضميره، أنا واحد من الناس اللى بتحب الرئيس بشكل موضوعى مش بشكل عاطفى، ولو حد عارضه فى حاجة بيعملها صح يبقى ده منظرة وشهرة و ده غلط».
- محمد فؤاد - حزب الوفد:
البرلمان يحتاج قليلا من المعارضة لتستقيم الأمور
«نعم يسمح، فى فرق بين إنك تكون داعم للدولة، وإنك تكون معارض، وإنك تكون خلافى، لا يوجد تعارض بين إنك تكون داعم للدولة ومعارض فى ذات الوقت، لذلك المعارضة مطلوبة، لكنها تختلف عن الخلافية إنك تدور على أجزاء الخلاف وتمسك فيها علشان إشعال الدنيا، والدولة لا تحتمل الخلافية الآن، مطلوب قليل من المعارضة لكى تستقيم الأمور، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس، فقال: «مفيش حاجة اسمها معارضة الرئيس، البرلمان مش جهة تقييم أداء الرئيس، كلمة معارضة الرئيس تستخدم لدغدغة المشاعر».
- سعيد حساسين - تيار الاستقلال:
البلد فى وضع حرب وأرفض معارضة الرئيس
«أى وقت يسمح بوجود كتلة، وبعدين يعنى إيه معارضة الأول؟ يعنى نقول لأ على أى حاجة ولا لو فى حاجة غلط نقول عليها لأ؟ هتفرق، المعارضة لازم تكون موجودة من أول يوم، لكن المهم شكل المعارضة، أنا أوافق عليها لما تكون بناءة، لأن أى مجلس بدون معارضة ليس له قيمة، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس، فقال: «البلد فى وضع حرب، فمش هنعارضه، المفروض نعارضه لو خد قرار يضر بمصلحة البلد، وده مستبعد جدًّا، لأن الراجل بيدور على مصلحة البلد بسرعة الصاروخ».
- محمود سعد - قائمة «فى حب مصر»:
أهلاً بالمعارضة ما دامت فى صالح مصر
«مما لاشك فيه أنه ستكون هناك كتلة لها الأغلبية، وبالتالى ستكون هناك كتلة أقل ستكون معارضة، وهذا موجود فى كل برلمانات العالم، ولكن المعارضة تكون فى إبراز السلبيات، وفى صالح الشعب وخاصة نحن مقبلون على برلمان استثنائى يعول عليه الشعب كثيرا، فالمناخ مختلف تماما، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «نحن كنواب للشعب علينا جميعا إدراك تحديات المرحلة الحالية، ونحن نعمل لصالح الدولة المصرية والشعب المصرى، والرئيس والحكومة يعملون لصالح الشعب، وقد أكون معارضا لهم إذا كانت معارضتى فى صالح الشعب».
- إبراهيم عبدالوهاب - حزب المصريين الأحرار:
البرلمان المقبل لا يملك رفاهية المعارضة
«شايف إننا فى وقت محتاجين فيه التكامل والتنسيق بين كل الاتجاهات المختلفة، علشان نقدر نوصل لنتائج جيدة، وجود وجهات نظر مختلفة ده شىء مهم ويقوى النقاش، لكن أنا شايف إن المجلس المرة دى لا يملك رفاهية المعارضة، لا يوجد مجال إلا لتصحيح الأوضاع وخدمة المواطن»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «أقبل فى حالة صدور قرارات خاطئة من أى مسؤول».
- أمل زكريا - قائمة فى حب مصر:
المعارضة ستمد البرلمان بقوة والرئيس يتقبل ذلك
«حتمية وجود معارضة داخل البرلمان من وجهة نظرى قد تكون سببا فى أن تمده بقوة وصلابة، حيث يكون أداء الجميع للأفضل وللصالح العام، وكل نائب موجود يحس أن لديه من المقومات الكثير والكثير لمواجهة أقرانه من المعارضين، وعلى سبيل المثال يوجد معارضون للضجيج فقط وهم يؤكدون أنهم موجودون بالمعارضة، وتوجد معارضة بناءة، فخير مثال لذلك الرئيس السيسى، فهو يتقبل المعارضة، ويحاول جاهدًا إعطاء كل إيجابية وحداثة وإعطاء أفضل النتائج لصالح الشعب والمواطنين».
- سحر طلعت مصطفى - قائمة فى حب مصر:
الرئيس مسؤول تنفيذى كبير يمكن مراجعته ومعارضته
«يجب أن تكون هناك كتلة برلمانية معارضة واضحة فى البرلمان، شرعية أى برلمان تكون فى وجود المعارضة الواضحة المبنية على مصلحة الوطن والدراسة العميقة للمشاكل، فبدون معارضة واضحة نعود لعصر الاتحاد الاشتراكى، أما بشأن موقفها من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقالت: «الرئيس فى النهاية هو مسؤول تنفيذى كبير ممكن مراجعته فى أى قرار ومعارضته من الكتلة المعارضة أو الموالية أيضا، وأنا مثلا ممكن أن أكون فى موقع المعارضة والهجوم على الحكومة عندما يتعلق الأمر بتقصير فى حقوق الناس».
- أحمد السجينى - قائمة فى حب مصر:
سنجد مسارا نيابيا مختلفا ولن توجد معارضة قوية
«أى حديث عن تكتلات فى الوقت الحالى سابق لأوانه، لأن الانتخابات لم تنته بعد، لكن أى حديث عن تكتلات للمعارضة فى الوقت الحالى من باب النقاش وإبداء الرأى وليس للعمل السياسى الخالص، وأعتقد أن التحديات التى تواجه مصر فى الوقت الحالى تفرض وجود مسار نيابى مختلف، ترى أمامك وحولك وخلفك تراها فى حالة حرب، ونحن فى حالة عدم استقرار، أعتقد أنه لن تكون هناك معارضة قوية، وأعتقد أن الجميع سيعمل فى المسار الوطنى».
- غادة عجمى - قائمة فى حب مصر:
«احنا مش داخلين البرلمان علشان نعارض»
«محدش فينا داخل علشان يعارض، إحنا داخلين علشان نكون ظهير قوى للبلد، إحنا داخلين علشان نكون ظهير قوى لإيجابيات الرئيس، وإحنا فى وقت حرب لا يسمح بوجود تكتلات للمعارضة، فى وقت حرب داخلية وخارجية، فلازم نحط إيدينا فى إيد بعض».
- حمدى سعد - قائمة فى حب مصر:
مستحيل نقبل بمعارضة الرئيس لأنها لا تخدم مصالحنا
«إحنا داخلين البرلمان كتكتل لإصلاح ما أفسده النظام السابق، وداخلين بدون معارضة، لأن وجود معارضة فى البرلمان فى الوقت الحالى لا تخدم المصالح المصرية، المعارضة لدعم التحرك المصرى داخل البلاد وخارجها، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «لأ مستحيل، لن نقبل هذا ولن تكون هناك معارضة داخل البرلمان كما يتصورها البعض، كلنا نصطف خلف الرئيس لمصلحة مصر، لأنه رجل يساند الدولة المصرية».
- جهاد إبراهيم - قائمة فى حب مصر:
الحديث عن عدم وجود معارضة «فانتازيا»
«الحديث عن عدم وجود معارضة يعد ضربا من ضروب الفانتازيا، لأنه برلمان يمثل طوائف الشعب، فأكيد هنلاقى نسبة معارضة، لكن أتمنى ممن سيعارضون داخل البرلمان ألا يعارضوا من أجل المعارضة، لأن البلد فى حاجة إلى العمل، وعلينا أن نتجنب التفتيش فى الأوراق القديمة والعمل تحت عنوان أخذ الثأر، مصر تحتاج العمل من كل واحد، أما بشأن موقفها من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقالت: «إحنا مش بنعارض الرئيس إحنا بنعارض الدولة، المعارضة بتكون لسير نظام الدولة».
- رزق راغب ضيف الله - مستقل:
«أنا مش مع المعارضة.. أنا ظهير للدولة»
«أنا مش مع المعارضة، أنا ظهير سياسى للدولة، إنما عادى لازم يكون فى كتلة للمعارضة، وإلا ما يبقاش برلمان، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «لأ لأن الرئيس رمز لمصر، وإحنا نعارض الحكومة فى قراراتها وقوانينها، لكن مش الرئيس».
- عمرو محمد كمال - حزب مستقبل وطن:
أقبل معارضة الرئيس بالقانون
«التكتلات مطلوبة فى كل المجالات، لا أرفض وجود تكتل للمعارضة، ولكن زى ما هيكون فى تكتلات للمعارضة، هتكون فيه تكتلات تمثل ظهيرا سياسيا، و«مستقبل وطن» هيكون ظهير سياسى، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «كله بالقوانين والتشريعات، أقبل طبعا معارضة الرئيس».
- محمد كساب - حزب الشعب الجمهورى:
لن أقبل الانضمام لكتل معارضة فى البرلمان
«المفروض إن يبقى فيه كتلة للمعارضة وكتلة أخرى للتأييد، لكن لن أقبل الانضمام لأى كتلة للمعارضة»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «أقبل طبعا لأنه مش حاجة أُنزلت، لأننا فى النهاية بنتكلم علشان مصلحة الوطن».
- جمال محمد آدم - حزب مستقبل وطن:
الحديث عن تكتلات للمعارضة سابق لأوانه
«طبعا الكلام ده سابق لأوانه، إحنا لسه فى المرحلة التانية، وده بيتم بعد انتهاء الانتخابات، ولو كان هناك ما يستحق المعارضة فسنعارضه، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «نعلم تماما أن القرارات التى سيتخذها الرئيس لصالح المواطن».
- محمود الصعيدى - مستقل:
«أنا هعترض لكن لا أعارض»
«أنا هعترض على أى حاجة غلط، لكن لا نعارض، وأنا ضمن ائتلاف الكتلة البرلمانية لدعم الدولة المصرية التى تدشنه قائمة «فى حب مصر»، لكن لو لقيت حاجة تستحق الاعتراض هعترض عليها، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «الرئيس ليس خطا أحمر، وإحنا لو شايفين إن فى حاجة تستحق التعديل أو عليها ملاحظات هنقول، لأننا نواب الشعب».
- حمزة أبوسحلى - مستقل:
أقبل المعارضة الفردية وأرفض تكتلا للمعارضة
«أقبل المعارضة البناءة، مش من أجل المعارضة وحب الظهور، معارضة تفيد البلد، وإحنا بنمر بظرف فى منتهى الخطورة، لأن مصر قلب الدول العربية، ودى تبقى حاجة فردية لكن أرفض وجود تكتل لذلك، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «أعارضه على إيه؟ لازم تكون معارضة بناءة، أقبل المعارضة وأقبل النقد، لكن بناء على أسس موضوعية بشأن سياسات بعينها».
- حمدى السيسى - مستقل:
«أرفض وجود كتلة للمعارضة والرئيس شغال لعمار البلد»
«أنا فضلت أكون فردى مستقل علشان يكون قرارى فردى لخير مصر مش لكتلة معينة، وأنا لا أقبل بوجود كتلة للمعارضة، لأننا فى حالة حرب، والمفروض الكل يتكتل علشان البلد تعدى على خير، كلنا لازم يبقى هدفنا واحد، علشان ظروف البلد الاقتصادية تتحسن، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «النغمة الدائرة هى معارضة الرئيس، ازاى والرئيس شغال لعمار البلد، يبقى هنعارض ليه؟ نعارض لما نشوف حاجة بتضر صالح البلد، والرئيس ليس خطا أحمر».
- محمد تمراز - مستقل:
تشكيل تكتل معناه وجود نية مبيتة للمعارضة
«لا أقبل الفكرة، لأن أى أمر يعرض على السادة النواب يقولوا رأيهم، والمعارضة يجب أن تكون فى حدود، إنما مش معارضة قد تستلزم جهدا ووقتا، تكتل للمعارضة معناه إن فى نية مبيتة إنى هكون معارضة وخلاص، لكن لازم نحافظ على البلد ومصالحها، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «لو الرئيس اتكلم حاجة غلط نتكلم فيها، إنما لو مع المسار الوطنى هنأيد، فهى لا تأييد مطلق ولا معارضة مطلقة».
- صبرى داود - حزب المصريين الأحرار:
«السيسى خط أحمر داخل البرلمان علشان تعدى على خير»
«إحنا الفترة دى محتاجين البلد تمشى وتتحرك، عاوزين استقرار واللى نشوفه لمصلحة البلد، الوقت لا يسمح بوجود معارضة فى الظروف الحالية، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «ليه نعارضه؟ إحنا فى مركب واحدة وعاوزين الفترة دى تعدى بسلام، السيسى خط أحمر طبعا خلال الفترة دى، بحيث البلد تعدى لبر الأمان».
- حمد عطا سليم - حزب مستقبل وطن:
«الرئيس يقبل النقد فلماذا نرفض نقده إذن؟»
«إيه اللى يمنع وجود تكتل للمعارضة، مادام مفيش عنصرية ولا حاجة ضد الدولة؟»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «آه طبعا إذا كان الرئيس نفسه بيقبل النقد، أنا هرفض ليه، وبعدين معارضة الرئيس فى شخصه ليس لنا علاقه بها، أما معارضة قراراته فدى حاجة يحكمها القانون والدستور، لكن مفيش خلاف بين البرلمان والرئيس، والبعض بيزايد باستخدام اسم السيسى».
- مختار حمروش - مستقل:
«أتحفظ على معارضة الرئيس لمصلحة مصر»
«أى كتل برلمانية لدعم الدولة المصرية أنا متوافق معاه، وأتمنى التوافق على أى تشريعات جديدة تحمى الأمن القومى المصرى، مصلحة البلد أهم من كل شىء، فى الوقت الحالى أتحفظ على وجود كتلة للمعارضة»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «أتحفظ على الأمر فى الوقت الحالى لأن البلد دلوقتى محتاجة وقفة قوية لمساندتها».
- أحمد شعراوى - مستقل:
«مستحيل أنضم لكتلة معارضة لكن مفيش مانع أعارض الرئيس»
«آه طبعا، إيه المانع؟ لكن لو طُلب منى الانضمام، فاستحالة أنضم لها، إحنا بنعمل تكتل لدعم الدولة»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «إيه المانع؟ مفيش ما يمنع إذا كان هناك ما يستوجب المعارضة».
- سامح خليل - حزب المؤتمر:
«مش عاوزين كتلة للمعارضة فى الوقت الحالى»
«لأ طبعا مش عاوزين كتلة فى الوقت الحالى للمعارضة، لكن فى نفس الوقت لا نرفضها»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «لأ طبعا، لأن فى قوانين لازم نتبعها فى التعامل بين البرلمان والرئيس».
-محمود يحيى - حزب مستقبل وطن:
«سنؤيده ما دام فى مصلحة البلد وسنعارضه لو أخطأ»
«قبل ما تكون هناك كتلة للمعارضة لابد أن تكون هناك كتلة داعمة للدولة، وفى طبيعة الحال لو اتكون تكتل لدعم الدولة، فإن من سيكون خارج هذا التكتل سينضم للمعارضة»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «إحنا مش جايين نعارض الرئيس من أجل المعارضة، إحنا بنأيده مادام فى مصلحة البلد، ولو أخطأ فهناك آليات لأننا لا ندخل البرلمان لنعوق المسيرة، بل نكملها».
- همام العادلى - مستقل :
«معارضة الرئيس ليست فى أولويات البرلمان»
«أكيد أى برلمان هيكون فيه معارضة، لكن لو تم التواصل معى للانضمام له، فسيكون لكل حادث حديث»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: « لكل حادث حديث، وبعدين الرئيس إيه علاقته بالبرلمان؟ البرلمان يراقب أعمال الحكومة وليس أعمال الرئيس، معارضة الرئيس ليست ضمن أولويات البرلمان».
- حسن العمدة - حزب المصريين الأحرار:
الديمقراطية تسمح بوجود كتلة للمعارضة داخل البرلمان
«آه طبعا علشان تكون هناك ديمقراطية»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «مفيش خط أحمر، لكن ما دام الرئيس ماشى بالقانون والدستور هنكون معاه، لكن لو خالفهم مش هنكون معاه».
- منتصر الرياض - مستقل:
«أرفض تكتلا للمعارضة بالبرلمان لو بأجندة خاصة»
«لازم تكون فى معارضة داخل البرلمان، تكتل للمعارضة لكى نعارض الأمور الخاطئة، ولو هيدخلوا بأجندة خاصة هرفضها»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «لو فى أى حاجة غلط طبعا نعارضه».
- عصام إدريس - مستقل:
وجود كتلة للمعارضة فى البرلمان أمر طبيعى
«ده وضع طبيعى، مادام الفكر العام لمصلحة المواطنين، فالمعارضة مطلوبة»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «إحنا معاه طالما هيبقى فى مصلحة البلد، وأى حاجة ضد مصلحة البلد هنكون ضدها».
- سليمان فضل - مستقل:
سنعارض أى شىء يخالف الدستور والقانون
«ده شىء طبيعى لازم يبقى فيه كتلة للمعارضة ولازم يبقى فيه كتلة مؤيدة، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «أى شىء هيخالف الدستور والقانون ومصلحة الشعب، هنعارضه».
- محمد الدويك - حزب حماة الوطن:
«لا أقبل معارضة الرئيس.. الراجل منتخب من الشعب بالكامل»
«لا أقبل وجود كتلة للمعارضة، إحنا عاوزين مصلحة بلدنا مصر على أساس أنها مستهدفة من الداخل والخارج»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان؟»، فقال: «لأ طبعا، الرئيس خط أحمر، ده رئيس منتخب من الشعب المصرى بالكامل، وراجل قام بمهام كبيرة جدا دولية ومحلية، فنسيبه لمهامه بدون عرقلة».
- عصام عبدالله - حزب مستقبل وطن:
«المعارضة فى البرلمان تثرى الحياة النيابية»
«ده وضع طبيعى، لازم يبقى فى صوت مؤيد وصوت معارض، من أجل إثراء الحياة النيابية، ونشوف كل وجهات النظر، وده فى مصلحة البلد»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «آه مفيش مشكلة، الرئيس نفسه بيقبل أى نقد وأى توجه، ويقبل جميع الأطراف».
- أحمد إسماعيل - مستقل:
«الوقت مش للمعارضة وعاوزين حلول من اللى هيعارض»
«عاوزين كتلة لدعم الدولة، الوقت مش وقت معارضة، لكن أكيد هيبقى فيه معارضة»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «ليه لأ؟ لكن على المعارضين أن يأتوا بحلول، ليس من أجل المعارضة فقط».
- مرتضى العربى - حزب حماة الوطن:
معارضة الرئيس حال اتخاذ قرارات ليست فى صالح الناس
«هو بطبيعة الحال، أعتقد أن هناك أحزاب بتحاول تعمل تكتلات، هناك من الشخصيات الوطنية اللى هيقدروا يعملوا تحالف وطنى يسير فى اتجاه العمل الوطنى وخدمات الناس، وهيبعدوا عن فكرة المعارضة من أجل المعارضة»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «أعارضه إذا كانت هناك مشاريع قوانين تم طرحها من الرئاسة، ولم تكن متوافقة مع ما يريده الناس».
- محمد عبدالحميد - مستقل:
لا يوجد عمل برلمانى بدون معارضة
«لا يكون هناك عمل برلمانى بدون معارضة، لكن يجب أن تكون هناك معارضة بناءة تقوم الفريق الأقوى»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «المعارضة تعارض أى قوانين أو مقترحات ليست فى صالح المواطنين».
- هشام عمارة - قائمة فى حب مصر:
«معارضة أى شخص مقبولة حال موضوعيتها»
«طبعا أقبل هذا، هذا شىء منطقى، ولابد من وجود معارضة قوية، لأن صوت المعارض هو الذى يدفع العمل إلى الأمام، ولا يمكن أن تستقيم الأمور من دون وجود معارضة قوية»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان؟» فقال: «سأعارض أى شىء مادام على أسس موضوعية».
- محمد الغول - مستقل:
«ليس هناك ما يمنع معارضة الرئيس»
«معارضة لمين؟! هل هناك الآن ائتلاف للأكثرية؟! حتى الآن المرحلة الثانية لم تكتمل بعد، ما نعرفش المرحلة الثانية هتفرز إيه، بناء عليه فإن لكل حادث حديثا»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان فقال: «ما المانع؟ لكن يجب أن تكون معارضة موضوعية، فمن منطلق حبنا للدولة المصرية، إذا أخطأ الرئيس فعلينا أن نعارضه».
- أحمد الشريف - حزب النور:
«تأييد الرئيس فى المطلق يصنع ديكتاتورا»
«لا أرغب فى هذا، المفروض نحط هدف واحد كلنا، ميبقاش فيه مزايدة، وهو إنقاذ سفينة الوطن، والرأى الصائب ندعمه كلنا مهما كان المتكلم به، والرأى الخاطئ ضد مصر نقف ضده حتى لو خرج منى أنا»، أما بشأن موقفه من فكرة معارضة الرئيس داخل البرلمان، فقال: «أى برلمان يؤيد بالمطلق يبقى بيصنع ديكتاتور ولو بيعارض فى المطلق يبقى بيسقط البلد، الدين النصيحة».


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.