7 نجوم فى مرمى نيران جوزيه

استطاع مانويل جوزيه المدير الفنى السابق للأهلى، خلق حالة عشق بينه وبين الجماهير المصرية عامة وكل من ينضم لمنظومة الأهلى خاصة من جماهير وإدارة ولاعبين، فى مقابل إعلان عداوته لمجموعة من النجوم على الساحة الرياضية ممن يطلق عليهم قائمة المغضوب عليهم من جوزيه.
وصف البرتغالى مانويل جوزيه رئيس نادى الزمالك ب"الأحمق" فى تعقيبه على رحيل فيريرا مدير فنى الفريق، حيث وصف مواطنه بالمنطقية مقابل حماقة رئيس النادى الأبيض.
علاء عبد الصادق
بعيدا عن حالة الكره والجدل حول علاء عبد الصادق المشرف السابق على الكرة بالأهلى، بعد التسريبات التى وصلت إلى الإعلام، إلا أن علاقة جوزيه به، تختلف عن الآخرين خاصة وأن الخواجة وضعه على رأس قائمة أعدائه بمصر لأنه يرى أن عبد الصادق هو السبب الرئيسى فى رحيله.
الحكام
قام البرتغالى مانويل جوزيه بخلع ملابسه فى إحدى المواجهات الخاصة بالأهلى أمام حرس الحدود، والتى فاز فيها الأحمر بأربعة أهداف قام جوزيه بالاعتراض على البطاقة الصفراء التى اشهرها الحكم ناصر عباس فى وجه أنيس بوجلبان، فخلع الجاكيت وكان سيخلع القميص أيضا اعتراضا منه على حكام اللقاء.
اشتباك حسام حسن وجوزيه
حسام حسن
نشبت أزمة كبيرة بين مانويل جوزيه وحسام حسن فى إحدى مباريات الأهلى والزمالك.حيث كان الزمالك فى طريقه للفوز على الأهلى بعد غياب فترة طويلة، وكانت النتيجة تشير إلى تقدم الأبيض 2-، إلا أن سقوط أحد لاعبى الزمالك منح الأهلى فرصة إحراز هدف التعادل فتوجه حسام حسن إلى جوزيه واشتبك معه بالأيدى.
عصام الحضرى
ساءت العلاقة بين عصام الحضرى ومانويل جوزيه فى الفترة الثانية للخواجة فى الأهلى وخاصة فى مباراة الأحمر أمام العاصمة الجزائرى واتهمه جوزيه بالغبى المغرور، وسحب منه شارة الكابتن متهمه بالتسبب فى التعادل، وكذلك توجحيه اتهامات للسد العالى بأنه تقاعس وارتكب أخطاء كارثية، واتهمه فيما بعد بوسائل الإعلام بالخيانة والبحث عن المال بالهروب إلى سويسرا.
محمود طاهر
ظهر كره وعداء الخواجة لرئيس النادى الأهلى خلال ظهوره ببرنامج فى إحدى الفضائيات يرتدى ملابس رجلا عجوزا، فى سخرية من تصريحات طاهر ضده بأنه كبر فى السن ولا يصلح لقيادة فريق الأهلى.
حسام غالى
الأزمة بين الخواجة والكابيتانو فجرها جوزيه بعد توتر العلاقة بين الثنائى، حيث أوصى فى تقريره الأخير قبل رحيله عن الأهلى بضرورة بيع حسام غالى أو الاستغناء عنه، وكاد أن يرحل اللاعب لولا قرار الخواجة بالرحيل.