جودة غانم: بدء المرحلة الثالثة لتنسيق الجامعات الأسبوع المقبل    30 ألف جنيه للعجز و150 ألفا للوفاة، الصحة تحدد تعويضات مخاطر المهن الطبية    الكشف الطبي على 2770 طالبا بجامعة قناة السويس    كل ما تريد معرفته عن برنامج معلم اللغة الألمانية بجامعة حلوان    «الكنيسة القبطية الأرثوذكسية»: الأعياد مناسبة لمراجعة النفس والتقرب إلى الله    إزالة 16 حالة تعدٍ على أملاك الدولة بالشرقية    المشاط :مصر نفذت إصلاحات اقتصادية وهيكلية طموحة لتعزيز استقرار الاقتصاد الكلي    مدبولي يدعو مجموعة "تويوتا تسوشو" اليابانية للاستثمار بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس    السكك الحديدية تطلق خدمة جديدة، تعرف عليها    التمثيل التجاري: خطة عمل لترويج وتنمية صادرات مصر من الحاصلات الزراعية    وزير الإسكان يعلن الانتهاء من إجراء القرعتين 17 و18 للمواطنين الذين تم توفيق أوضاعهم بالعبور الجديدة    عماد الدين حسين: توقيت زيارة الرئيس السيسي للسعودية يحمل دلالات خاصة    وزير الأوقاف يدين الهجوم على مسجد في نيجيريا ويدعو للتصدي للتطرف والإرهاب    من حريق الأقصى إلى مواقع غزة.. التراث الفلسطيني تحت نيران الاحتلال    بين الخيانة ورسائل الكراهية.. خلاف ألبانيز ونتنياهو يتحول ل"إهانات شخصية"    وفد مجلس الزمالك يجتمع اليوم بوزير الإسكان لحل أزمة أرض أكتوبر    ننشر النص الكامل لتعديلات قانون الرياضة بعد تصديق الرئيس السيسى    مركز جديد ل حسين الشحات في الأهلي.. شوبير يكشف التفاصيل    ريبيرو يمنح لاعبي الأهلي راحة سلبية ويستكشف المحلة    ضبط أكثر من 15 طن دقيق في حملات لمواجهة التلاعب بأسعار الخبز    نصب واحتيال.. ضبط صاحب شركة وهمية لإلحاق العمالة بالخارج    مديريات التعليم تنظم ندوات توعية لأولياء الأمور والطلاب حول البكالوريا    إصابة 5 أشخاص فى حادث انقلاب سيارة سوزوكى بالفيوم    النيابة العامة تشكل لجنة ثلاثية لفحص أسباب انهيار عقار الزقازيق    تفاصيل شخصية بسمة داود في مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو"    رحيل القاضي الأمريكي «فرانك كابريو».. أيقونة العدالة الرحيمة    المؤرخ للذاكرة من خلال التفاصيل الصغيرة    دار الإفتاء: سب الصحابة حرام ومن كبائر الذنوب وأفحش المحرمات    نائب وزير الصحة والسكان يتفقد مستشفى رأس الحكمة    بدء تنفيذ الخطة العاجلة للسكان والتنمية في قرية البرث برفح    جلوبو: توتنام يرفع عرضه لضم سافينيو إلى 80 مليون يورو    هل يوجد زكاة على القرض من البنك؟.. أمين الفتوى يجيب    3 وكلاء جدد بكلية الزراعة جامعة عين شمس    إجازة المولد النبوى .. 3 أيام متتالية للموظفين    هل يجوز سؤال الوالدين عن رضاهم عنا؟.. أمين الفتوى يجيب    وزيرة التنمية المحلية ومحافظ أسوان يتابعان مشروعات"حياة كريمة" والموجة ال27 لإزالة التعديات    القاهرة الإخبارية: مصر ترسل قافلة المساعدات الإنسانية العشرين إلى قطاع غزة    الأرصاد تحذر من حالة طقس يومي السبت والأحد    ضربها بملة السرير.. زوج يقتل زوجته إثر مشادة كلامية بسوهاج    "صحة لبنان": مقتل شخص في غارة إسرائيلية على بلدة دير سريان بقضاء مرجعيون    إعلام عبري: إطلاق نار على إسرائيليين قرب مستوطنة "ملاخي هشالوم" في الضفة    رئيس هيئة الرعاية الصحية: نجحنا فى مضاعفة معدلات الإنجاز والإيرادات    وزير الصحة يتفقد مشروع إنشاء المخازن الاستراتيجية للمنتجات والأجهزة الطبية بالعاصمة الإدارية    «اقتصادية القناة»: جهود متواصلة لتطوير 6 موانئ على البحرين الأحمر والمتوسط    دعاء الفجر| اللهم اجعل هذا الفجر فرجًا لكل صابر وشفاءً لكل مريض    أذكار الصباح اليوم الخميس.. حصن يومك بالذكر والدعاء    توقعات الأبراج حظك اليوم الخميس 21-8-2025.. «الثور» أمام أرباح تتجاوز التوقعات    نجم الأهلي السابق: مودرن سبورت سيفوز على الزمالك    حلوى المولد.. طريقة عمل الفسدقية أحلى من الجاهزة    الإسماعيلي يتقدم باحتجاج رسمى ضد طاقم تحكيم لقاء الاتحاد السكندرى    وزارة الأوقاف تطلق صفحة "أطفالنا" لبناء وعي راسخ للنشء    الجنائية الدولية: العقوبات الأمريكية هجوم صارخ على استقلالنا    "تجارة أعضاء وتشريح جثة وأدلة طبية".. القصة الكاملة وآخر مستجدات قضية اللاعب إبراهيم شيكا    بعد التحقيق معها.. "المهن التمثيلية" تحيل بدرية طلبة لمجلس تأديب    بعد معاناة مع السرطان.. وفاة القاضي الأمريكي "الرحيم" فرانك كابريو    ليلة فنية رائعة فى مهرجان القلعة للموسيقى والغناء.. النجم إيهاب توفيق يستحضر ذكريات قصص الحب وحكايات الشباب.. فرقة رسائل كنعان الفلسطينية تحمل عطور أشجار الزيتون.. وعلم فلسطين يرفرف فى سماء المهرجان.. صور    جيش الاحتلال يستهدف بلدة فى جنوب لبنان بصاروخ أرض أرض.. وسقوط 7 مصابين    شراكة جديدة بين "المتحدة" و"تيك توك" لتعزيز الحضور الإعلامي وتوسيع نطاق الانتشار    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو: "العفو الدولية" تطالب بتحقيق مستقل فى قضية "خالد سعيد".. و"146" مليون جنيه قرارات علاج على نفقة الدولة خلال مايو الماضى.. والمجلس الكاثوليكى يعقد لأول مرة اجتماعا لفرز طلبات الطلاق
نشر في اليوم السابع يوم 15 - 06 - 2010

كثفت برامج "التوك شو"، مساء أمس الاثنين، اهتماماتها بامتحان اللغة الإنجليزية، الذى وصفه أغلبية الطلاب، فى مداخلاتهم الهاتفية، ب "التعجيزى والخارج عن التوقعات"، وتعددت الشكاوى من أسئلة الترجمة والقصة والاختيار من متعدد.
وتميز "90 دقيقة" بمتابعته لقضية "خالد سعيد"، إذ طالب "25" نائبا سرور بتخصيص جلسة لمناقشة هذه القضية، فيما استمعت "استئناف الإسكندرية" لأقوال تسعة شهود، حيث ظهر التخبط فى أقوالهم بشكل واضح.
وانفرد "العاشرة مساء" فى فقرته الرئيسية، بحوار مع الصحفى وائل الإبراشى رئيس تحرير جريدة صوت الأمة، الذى أعرب عن دهشته جراء تطبيق المادة 177 من قانون العقوبات على الصحافة، فيما تقتصرهذه المادة على الأعضاء فى التنظيمات المسلحة أو من يتهم بقلب نظام الحكم.
وأوضح الإعلامى عمرو أديب فى "القاهرة اليوم" أن المساعدات فى غزة، لا تصل إلى مستحقيها، لافتا إلى أن مريض القلب هناك يعطونه أسبرين وبنادول، بالرغم من أن هذه المساعدات بها أدوية لمرضى القلب.
90 دقيقة: "العفو الدولية" تطالب بتحقيق عادل ومستقل فى قضية "خالد سعيد".. ونواب الشعب يطالبون بسحب الثقة من وزير الصحة بسبب "العلاج على نفقة الدولة"
شاهدته نهى محمود
أهم الأخبار
- صراخ وبكاء وانهيار بين طلبة المرحلة الأولى بعد امتحان اللغة الإنجليزية، والإنجليزى "تعجيزى" فى ثالث أيام امتحانات الثانوية العامة، وشكاوى من أسئلة الترجمة والقصة والاختيار من متعدد، والامتحان "خارج التوقعات"، وأكدت مونيكا "ولية أمر" طالبة بالثانوية العامة، فى مداخلة هاتفية، أن الترجمة كانت غريبة، فاحتوت على "عندما تتكتك صوابعك ماذا تشعر وعندما تفرك فى شعرك ما يكون إحساسك"، والمحادثة أيضا لم يعتادوا عليها من قبل.
وأشارت إلى وجود خطأ فى الامتحان، مضيفة أن هذا الأمر لن يؤدى إلى تركيز الطلبة فى امتحانهم بعد غد، خاصة وأنه امتحان "أحياء".
فيما قالت هاجر طالبة بالثانوية العامة، فى مداخلة هاتفية أخرى، أن الأسئلة التى يستطيعون من خلالها جمع درجات لم يعرفوا حلها، بالرغم من أن الامتحان لم يكن طويلا كالعربى ولكنه غريب، مضيفة أنها قامت بحل جميع الأسئلة ولكنها تشك فى صحة الإجابات، فى ظل توتر وبكاء وتقطيع ورق الامتحان، داخل اللجنة.
- تأجيل محاكمة المتهم بقتل "هبة ونادين" لجلسة الغد.
- "25" نائبا يطالبون سرور بتخصيص جلسة لمناقشة قضية "خالد سعيد"، والعفو الدولية تطالب بتحقيق عادل ومستقل فى القضية، واستئناف الإسكندرية تستمع لأقوال تسعة شهود، ويوضح أحمد شلبى الصحفى المتابع لهذا الملف، فى مداخلة هاتفية، أن هناك أكثر من واقعة تم الاستماع إليها، إذ اعترف صاحب "السيبر" بأن المخبرين قاما بضرب "خالد" فطلب منهم الخروج من السيبر، ليستكملا ضربهما فى مدخل إحدى العمارات المجاورة، وادعا المخبران أن "خالد" سقط مغشيا عليه نتيجة بلعه للفافة حشيش، الأمر الذى أدى إلى تشوه رأسه.
فيما أشار بعض مسئولى الإسعاف إلى أنه أثناء نقل خالد من مدخل العمارة إلى عربة الإسعاف، ارتطم بباب العربة، الأمر الذى نتج عنه تشوه وجهه، بينما قال البعض الآخر إنه سقط على الأرض أثناء نقله إلى عربة الإسعاف مما أدى إلى إصابته بكدمات مختلفة.
وأضاف شلبى أن النيابة استمعت لأقوال عامل المشرحة، وهو أول رجل استلم الجثة، إذ أقر هذا العامل بوجود جروح وكدمات مختلفة فى جسد "خالد"، كما استمعت النيابة لأقوال الطبيب الشرعى، الذى قال إن الوفاة حدثت نتيجة لاختناق "خالد" بعد بلعه لفافة حشيش، ولكن هذا لا يمنع من حدوث تعدى من قبل رجال الشرطة.
ووصف شلبى، المستشار ياسر الرفاعى رئيس "استئناف الإسكندرية" بأنه الرجل الثالث للقضاء فى مصر، فلكى يطمئن لأقوال الطبيب الشرعى أمر بتشكيل لجنة من ثلاثة أطباء للكشف على الجثة مرة أخرى، ليرى مدى تطابق أو تعارض تقريرها مع سابقه.
- بيان لمجلس القضاء الأعلى يدعو حكماء المحامين لإخماد "نار الفتنة"، والمجلس يصف أعمال المحامين بتجاوز الحدود المشروعة، ويقول المستشار عبد المنعم السحيمى رئيس نادى قضاة طنطا، فى مداخلة هاتفية، إن ما يقوم به المحامون من إضراب يعتبر بمثابة ضغط على القضاة، مضيفا أن هذه الأزمة لم يشهدها تاريخه فى القضاء والذى يقرب 45 عاما.
- نقابة المحامين بالإسكندرية توقف محاميين عن العمل لعدم التزامهما بقرار الإضراب، ويؤكد محمد عبد المطلب نقيب المحامين بالإسكندرية، فى مداخلة هاتفية، أن المحامين ملتزمون بالقانون، فيما لم يلتزم آخرون، متسائلا: "هل ينص القانون على عدم الاستماع إلى حق الدفاع حتى يتمكن من الاطلاع على أوراق الدعوى، فيما يكون تأجيل المحاكمة للاطلاع وجوبى قانونا؟".
وأضاف عبد المطلب، قائلا إن إضراب المحامين ليس تعسفا أو تعنتا، لأن المحامى الذى يحرص على سلامة موكله من حقة أن يأمن عمله، وهم لم يرتكبوا إثما أو جرما بذلك، مشيرا إلى أن المحامين أحرى بمصالح المواطنين، فتقرر أن يكون الإضراب أمام محاكم الجنايات فقط.
ولفت عبد المطلب إلى أنه لم يتم مراعاة النتائج المترتبة على الحكم على المحاميين، فما حدث يمثل تصعيدا فى المواجهة، وهى أزمة لم يتم معالجتها بحكمة.
- بدء محاكمة المتهمين فى قضية التنظيم الدولى للإخوان المسلمين.
- "146" مليون جنيه قرارات علاج على نفقة الدولة خلال شهر مايو الماضى، ونواب الشعب يطالبون بسحب الثقة من وزير الصحة بسبب "العلاج على نفقة الدولة"، ويؤكد أحمد أبو حجى عضو مجلس الشعب، فى مداخلة هاتفية، وجود تخبط فى الأرقام التى أعلنها كل من المتحدث الرسمى لوزارة الصحة، ووزير الصحة، وأفاد حجى بوفاة مواطنين بسبب تأخير قرارت العلاج، كما أن مرضى السرطان تم تأجيل جلساتهم، الأمر الذى أدى إلى وفاتهم.
العاشرة مساء: دموع فى امتحان "الإنجليزية".. والشهود فى قضية "خالد سعيد" يؤكدون تعرضه للضرب من قبل المخبرين.. وإحالة وائل الإبراشى لمحكمة الجنايات بتهمة التحريض على عدم تنفيذ القانون
شاهدته رانيا فزاع
أهم الأخبار
- دموع فى امتحان اللغة الإنجليزية للمرحلة الأولى من الثانوية العامة أمس الاثنين، والطلاب يشكون صعوبة الأسئلة وخروجها عن المنهج المقرر، وخاصة القصة والاختيار من متعدد.
- رئيس مجلس القضاة يصدر بيانا رافضا لما حدث من قبل المحامين، ويصف الأحداث الأخيرة بالمؤسفة التى تجاوزت حدود القوة واستخدام العنف والتهديد.
- محكمة الجنايات تقرر تأجيل قضية التنظيم الدولى للإخوان إلى 14 يوليو المقبل، والقاضى يطلب نقل المتهم الوحيد الذى يحضر الجلسات، بعد صدور قرار بمحاكمة باقى المتهمين غيابيا، إلى مستشفى المنيل الجامعى لمعاناته من مشاكل صحية.
- مظاهرات فى الإسكندرية ضد ما حدث ل "خالد سعيد"، والشهود يؤكدون قيام المخبرين بضربه، وتقرير الطب الشرعى يرجع سبب الوفاة لاختناقه بقطعة بانجو ابتلعها.
- محكمة الجنايات تقرر تأجيل قضية مقتل هبة ونادين، والأدلة تثبت أن المتهم هو القاتل حسب هيئة الدفاع عن المجنى عليهما.
الفقرة الرئيسية:
إحالة الصحفى وائل الإبراشى إلى محكمة الجنايات
الضيف:
وائل الإبراشى رئيس تحرير جريدة صوت الأمة
قال الصحفى وائل الإبراشى رئيس تحرير جريدة صوت الأمة، إن إحالته إلى محكمة الجنايات من خلال مادة فى القانون تفرض حبسا وجوبيا فقط، هو أمر مخيف، معربا عن ذهوله جراء تطبيق هذه المادة ولأول مرة فى الصحافة، فيما تقتصر هذه المادة على الأعضاء فى التنظيمات المسلحة أو من يتهم بقلب نظام الحكم.
وأكد الإبراشى أن جريدته كانت تدعو المواطنين إلى عدم تقديم الإقرار الضريبى من أجل مصلحتهم فى الأساس، موضحا أنه يوجد عدم فهم حقيقى لمهنة الصحافة التى تقوم على التحريض الإيجابى فى الغالب.
وأضاف الإبراشى قائلا، إنه حاول أن يظهر البزخ الذى يعيش فيه بطرس غالى بتصوير الفيلات التى يمتلكها، وانتقد "تلفظه بسب الدين" داخل مجلس الشعب، وذلك دون وجود حملة منظمة ضده.
وأوضح الإبراشى أن كثيرين عرضوا عليه التفاوض والتصالح مع الوزير بكلمات أقرب إلى الاعتذار لكنه رفض، منوها إلى ما سيقوم به بصحبة زملائه من رؤساء تحرير الصحف بكتابة المقالات المنددة لما حدث فى قضية يعتبرها سياسية بالأساس.
بينما أوضح عبد الله خليل المحامى بالنقض، فى مداخلة هاتفية، أن المادة 177 التى سيحاكم به الإبراشى مأخوذة من التشريع الفرنسى الصادر عام 1848 ثم تم إلغاؤها منه عام1883، ولكن لم يتم إلغاؤها من التشريع المصرى، بل أضيفت لقانون العقوبات عام 1973، ومن وقتها أصبح الحبس بها وجوبيا.
وأضاف خليل أن الحكم الوحيد الذى تم البت فيه بموجب تلك المادة كان لصحفى عام 1983 بتهمة التحريض على عدم دفع ضريبة الإذاعة، موضحا أن الطعن بعدم دستورية المادة هو الحل الوحيد لهذه المشكلة.
الفقرة الثانية:
فوز عالم الرياضيات المصرى أبو بكر الصديق بيومى بجائزة جاليليو
الضيف:
العالم أبو بكر الصديق بيومى
أوضح العالم أبو بكر الصديق بيومى أهمية علم الرياضيات فى عدد من الأشياء من حولنا، مثل الطائرات، مشيرا إلى أن ما قدمه من معادلات فى هذا المجال ساهم فى تطوير ميكانيكا الموقع، مضيفا أنه حصل على جائزة فى التحليل المركب للرياضيات.
الحياة والناس: لأول مرة فى تاريخ الكنيسة.. المجلس الكاثوليكى يعقد اجتماعا طارئا لفرز طلبات الطلاق.. ورئيس نادى القضاة: لابد من محاكمة المحامين المخطئين لإنهاء أزمة القضاة والمحامين
شاهده أحمد سعيد
أهم الأخبار
- انطلاق قافلة الإغاثة الشعبية لكسر الحصار على غزة.
- مجلس القضاء الأعلى يستنكر إضراب المحامين عن العمل.
- دعم العلاقات المصرية الأمريكية فى مجال الصحة.
- رئيس الوزراء يتابع إصدارات قرارات العلاج على نفقة الدولة.
- مؤتمر صحفى لوزير الصحة لإعلان الضوابط الجديدة للعلاج على نفقة الدولة.
- بدء المشروع القومى لعلاج الأطفال من فيروس "سى" الكبدى بدواء الإنترفرون.
- لأول مرة فى تاريخ الكنيسة.. المجلس الكاثوليكى يعقد اجتماعا طارئا لفرز طلبات الطلاق.
- محامى ليلى غفران يتهم "على" أرمل ابنتها بالاشتراك فى الجريمة.
- تكريم طلاب الماجستير بمركز كمال أدهم بالجامعة الأمريكية.
- الدولة تتراجع عن برنامج "الملكية الشعبية" وتوزيع الصكوك المجانية، وتقرر إنشاء جهاز يدير الممتلكات العامة.
- وزارة الأسرة والسكان تعقد شراكة مع القطاع الخاص فى مجال الأدوية.
الفقرة الرئيسية:
جهود المصالحة بين القضاة والمحامين
الضيف:
المستشار أحمد الزند رئيس نادى القضاة
أكد المستشار أحمد الزند رئيس نادى القضاة وجود محاولات جادة لإنهاء الأزمة بين المحامين والقضاة، إلا أن ملامح انفراجها لم تتضح حتى الآن، واتهم الزند البعض بتحويل بعض الاختلاف فى وجهات النظر بين القضاة والمحامين إلى صراع، وهذا غير صحيح لأن الصراع يتطلب وجود طرفين، إلا أن القضاة تعرضوا للاعتداء بالسب والمنشورات وعلى الإنترنت فى ظل صمتهم، وهو ما يعنى أنه ليس صراعا، وإنما اعتداء فردى من جانب المحامين على القضاة، مشيرا إلى وجود محاولات للخروج بالقضية إلى خارج نطاق موضوعها وأطرافها.
وانتقد الزند التعقيب على الأحكام القضائية لأنها تنال من سمعة القضاء، مضيفا أن القاعدة العامة والعريضة من المحامين بخير، ولا يحاول إشعال الأزمة سوى قلة قليلة من المحامين.
وشدد الزند على أن الأزمات السابقة بين القضاة والمحامين انتهت دائما باعتذار المحامين، وينتهى الأمر عند ذلك، وهو ما شجع قلة من المحامين على إشعال أزمات جديدة من حين لآخر، والتسامح فى هذا الأمر مجددا سيكون جريمة، لأنه إشعال أزمة مع سبق الإصرار والترصد.
وعن أخطاء القضاة على الجانب الآخر، قال الزند إن الحصانة التى يتمتع بها القاضى ليست لشخصه وإنما لعمله، ولوظيفته، مثلهم مثل الدبلوماسيين، ولا نحقد على أحد، ولا نريد من أحد أن يحقد علينا، خاصة وأننا قانعون بما نناله من قليل، بجانب ما نتقاضاه من حب الناس فى الشارع بعد مساعدتنا فى تحقيق العدالة.
ووجه الزند سؤالا للشعب المصرى بما أن المحامين يطالبون بالمساواة مع القضاة " ماذا لو أن أصحاب مهنة أخرى هم من احتجزوا النائب العام فى مدينة المحلة الكبرى؟".
ونفى الزند تجمهر أو تظاهر القضاة مثلما فعل المحامون، مشيرا إلى أن الجهاز القضائى مثل عضو "الكبد" فى جسد الإنسان يطهر نفسه وجسده من السموم بنفسه، ولا يلجأ حتى للكلام فى حالة الاعتداء عليه.
وأشار الزند إلى أنه التقى فتحى سرور رئيس مجلس الشعب وعميد القانونيين –كما لقبه- بناء على دعوة الأخير، وشرح له كافة كواليس الأزمة، وهو ما أفزعه، خاصة وأنه رجل قانون يدرك خطورة هذه الأمور، وقال سرور "لابد من حل سريع"، وسألنى عن الحل، فقلت له" إن كل من أخطأ يقدم للمحاكمة، وإنهاء كل مظاهر العنف، ثم التركيز على المصلحة العليا للوطن، وتشكيل لجنة من الحكماء لحل النزاعات مستقبلا".
وأنهى الزند حديثه مجيبا عن تساؤل مقدمة البرنامج الإعلامية رولا خرسا بإمكانية جلوسه مع نقيب المحامين على مائدة واحدة، نافيا أى جدوى من اللقاء، خاصة وأن الجراح لم تندمل بعد.
القاهرة اليوم: الثانوية العامة تتحول من كابوس إلى زلزال يهز مصر ويستنفر الإسعاف.. وأديب يؤكد: المصالحة الفلسطينية باتت مستحيلة.. وحماس أقامت دولتها فى غزة .. والمصريون يأكلون لحوم غير صالحة للاستهلاك الآدمى.
شاهدته هند سليمان
أهم الأخبار
- أشار كل من الإعلامى عمرو أديب والنائب محمد مصطفى شردى إلى تحول امتحانات الثانوية العامة من كابوس إلى زلزال هز أرجاء مصر اليوم، عقب أداء طلاب المرحلة الأولى من الثانوية العامة امتحان اللغة الإنجليزية أمس الاثنين.
حيث استنفر مرفق الإسعاف لإغاثة ضحايا الامتحان الذى وصف ب"المجزرة"، فيما قال أديب "هذه الكارثة لم نشهدها من قبل فى أى دولة أخرى، بينما تتكرر كل عام إلا أنها بالغة الصعوبة هذا العام، لكننا لم نسمع عن اصطفاف سيارات الإسعاف لنقل الطلبة المصدومين من امتحان فى ميتشيجن أو لندن أو أى بلد آخر".
وحاول كل من أديب و شردى حل الامتحان إلا أن السؤال رقم "6" كانت اختياراته غير منطقية، فيما أشاد المشاهد محمد الحايك، فى مداخلة هاتفية من إيطاليا، باستجابة وزير التعليم أحمد زكى بدر لشكواه، حيث فوجئ نجله الذى يؤدى امتحانات الثانوية العامة بمنعه من دخول امتحان رياضة 2، وأخبره المراقب أنه مقيد "علمى علوم" وغير مقيد ب"علمى رياضة"، فاتصل ببدر من روما لعرض شكواه، فوعده بدر بحل المشكلة وطلب منه أن يذهب نجله إلى المسئول "فلان" فى الوزارة لعمل اللازم.
- أفاد المشاهد كمال فى مداخلة هاتفية من الغربية، بأن المحافظة تفصل الكهرباء يوميا عن قرى الغربية بدعوى توفير الكهرباء للمدن، متسائلا: " لماذا تصدرون الكهرباء وتدشنون مشاريع الربط الكهربائى مع الدول العربية طالما لا تستطيعون أن تلبوا احتياجات المواطنين من الكهرباء؟".
أكد أديب أن المصالحة الفلسطينية بين كل من حركة المقاومة الإسلامية حماس وحركة فتح باتت مستحيلة، حيث رأى، خلال زيارته لغزة مع الوفد الإعلامى المرافق للأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى، دولة "حمساوية" حقيقية، وإجراءات أمنية لا تصدر إلا من دولة.
مشيرا إلى أن الانتخابات الفلسطينية لن تجرى مرة أخرى وسيظل الوضع كما هو عليه، لأن قادة حماس فى غزة يعجبهم هذا الوضع، فهو قطاع أقاموا فيه الولاية الإسلامية وتولوا فيه السلطة.
وأوضح أديب أن المساعدات فى غزة، لا تصل إلى مستحقيها، لافتا إلى أن مريض القلب هناك يعطونه أسبرين وبنادول، بالرغم من أن هذه المساعدات بها أدوية لمرضى القلب.
وعلى الجانب الآخر، يوجد طفل يكبر تحت ذل الاحتلال الذى يتفنن فى رسم قائمة ممنوعات تذكره دائما ب"أن إسرائيل تمنحه الحياة"، وآخر سرق أحد الطيارين الإسرائيليين قدميه عمدا وعجز عن انتشال جسد أمه من تحت الحطام ليدفنها ويعرف قبرها ويزوره ليترحم عليها.
- أشار أديب إلى تصريحات نائب وزير الزراعة لجريدة الأهرام وإنذاره ب"وجود كارثة غذائية فى مصر"، لافتا إلى أن اللحوم التى يأكلها المواطن المصرى غير صالحة للاستخدام الآدمى، حيث تحتوى على نسبة عالية من ديدان الساركوسيست وفى مقدمتها اللحوم الواردة من الهند واستراليا، موضحا أن هذه الديدان موجودة باللحوم المصرية بنسبة 45.5% فى الجمال و76% فى الجاموس و20% فى الأبقار و80% فى الأغنام والماعز.
بينما قال خبير تكنولوجيا اللحوم إيميل اسكندر، فى مداخلة هاتفية، إن أكل الصراصير والنمل أقل ضررا من أكل اللحوم المصابة بدودة الساركوسيست، موضحا أن هذه الدودة تكبر وتتكاثر كلما كبر الحيوان، معربا عن دهشته من استهزاء الحكومة المصرية بالمواطن المصرى.
وأشار إسكندر إلى أن هناك العديد من القوانين التى تضبط استيراد اللحوم بمواصفات معينة يشرف على جودتها طبيب بيطرى، إلا أن هذه القوانين تقابل بتراخى وفساد المسئولين.
- طالب شردى مسئولى وزارة الصحة بالكف عن استخدام العبارة المطاطية التى تقول "الأولى بالرعاية"، معتبرا أن الشعب كله "أولى بالرعاية"، وأضاف شردى أن الوزارة خرجت عن السقف المالى من خلال إعطائها قرارات للنواب بدون التحقق من الحالات التى وافقت لها على قرارات علاج على نفقة الدولة.
فيما طالب النائب جمال الزينى، فى مداخلة هاتفية، بحق المواطن العادى فى العلاج قبل أن يموت بانتظار دوره، مشيرا إلى أنه قدم مذكرة لرئيس مجلس الشعب أحمد فتحى سرور فى 19 مايو الماضى لعقد لجنة طارئة لمناقشة فشل برنامج العلاج على نفقة الدولة، إلا أن هذه اللجنة لم تنعقد إلا الأحد الماضى دون أن يهتم وزير الصحة بالحضور.
بينما رأى النائب علاء عبد المنعم، فى مداخلة هاتفية، أن "بدعة" العلاج على نفقة الدولة اختلقت لإقحام وسيط بين المريض وبين علاجه، فى منظومة تديرها مافيا من مصلحتهم عدم إلغاء برنامج العلاج على نفقة الدولة، مشيرا إلى أنه من الأفضل أن يدخل أى مريض إلى أى مستشفى ويتلقى العلاج اللازم دون الحاجة إلى قرار قد يتأخر سنة أو سنين، فيموت المريض أثناء انتظاره.
- أشار أديب إلى أنه "فجأة" اتضح أن الحكومة ونواب مجلس الشعب لديهم معلومات عن المتورطين فى رشوة "مرسيدس"، إلا أنهم لا يجرؤون على النطق بأسمائهم قبل أن يكشف عن ذلك النائب العام المستشار عبد المجيد محمود.
"مصر النهاردة": كبير الأطباء الشرعيين يؤكد أنه لم يخرج صورا لخالد بعد تشريحه.. ولجنة لتقييم امتحان الإنجليزية للصف الثانى الثانوى بعد شكاوى الطلاب
شاهدته دينا الأجهورى
أهم الأخبار
هاجم الإعلامى خيرى رمضان كل ما أشيع حول أن خالد قتل على يد الداخلية، وقام بسرد تاريخ خالد الجنائى وأنه كان هاربا من أحكام منها حيازة سلاح أبيض وتعرض لأنثى.
ومن جانبه أكد د. السباعى محمد السباعى كبير الأطباء الشرعيين، فى مداخلة هاتفية، أنه كان يتابع بنفسه عن طريق أعوانه تشريح جثة "خالد" وثبت أنه قام ببلع لفافة من البانجو وهى التى تسببت فى وفاته وليس كما نشر أنه مات من كثرة الضرب والتعذيب.
وأضاف السباعى أن الصورة التى تم نشرها على المواقع وفى الصحف لا يعلم مصدرها لأنه لم يخرج صورا لخالد بعد تشريحه.
- لجنة لتقييم امتحان الإنجليزية للصف الثانى الثانوى بعد شكاوى الطلاب، وأكد وزير التربية والتعليم د. أحمد زكى بدر، فى مداخلة هاتفية، أنه لا داعى للقلق وطمأن طلبة الثانوية لأنه سيفعل ما فى صالحهم، مضيفا أنه لا توجد شكاوى من امتحانات مادتى اللغة العربية والتربية الدينية وأنها لا تحتوى على أسئلة من خارج المنهج أو صعبة، وما حدث فى امتحان اللغة الإنجليزية وارد لأنه من الطبيعى أن يكون هناك سؤال أو سؤالين لا يعرفهم الطالب العادى.
وأكد زكى أن ما تعنى به وزارة التربية والتعليم هو ألا يكون الامتحان به أسئلة من خارج المنهج، أو يحتوى على أسئلة خاطئة أو غير علمية أو أسئلة تم طباعتها خطأ أو بها فقرات تعيق الطالب عن الإجابة أو تشتت أفكاره، لافتا إلى أن الوزارة تتأكد جيدا من أن تلك الأخطاء غير موجودة.
وأضاف بدر أنه بعد امتحان كل مادة يتم اجتماع لجنة من المتخصصين من الأساتذة مدرسى المادة وموجهيها لمراجعة الامتحان، ومدى تطابقه مع الكتاب المدرسى وقواعد وتعليمات ومعايير وضع الامتحانات، مؤكدا أنه حال حدوث أى خطأ من الأخطاء المشار إليها يتم التدخل الفورى وإجراء تصحيح تلك الأخطاء لمصلحة الطلبة والطالبات.
ولفت بدر إلى أن انعكاسات إحالة المدرسين الذين تغيبوا عن المشاركة فى أعمال الامتحانات والمراقبة إلى التحقيق كانت شديدة جدا وأن أغلبية هؤلاء جاءوا إلى الوزارة للسماح لهم مرة أخرى بالمراقبة والمشاركة فى الامتحانات.
وقال الوزير "لن يسمح لهؤلاء بالمشاركة فى الامتحانات، لاسيما بعد إيقافهم عن العمل وإحالتهم إلى التحقيق"، موضحا أن من يثبت أنه ليس لديه عذر مقبول سوف يحاسب حسابا على قدر الضرر الذى يتناسب مع الذى كان سيحدث بشأن مستقبل الطلبة الذين كان من الممكن أن يتأثروا سلبا لعدم وجود مراقب أو عدم وصول الامتحان إليهم .
ودعا الوزير كلا من أولياء الأمور والطلبة والصحفيين والإعلاميين إلى وضع العقوبة المناسبة التى تتوازى مع الجرم الذى ارتكبه هؤلاء المدرسون والمراقبون الذين أهملوا فى أداء واجباتهم الوظيفية تجاه أعمال الامتحانات والطلبة.
- إعلان يوم وفاة الطفلة "بدور " ضحية عملية الختان يوما وطنيا لمناهضة ختان الإناث.
- مؤتمر صحفى عما أثير فى لجنة الصحة بمجلس الشعب حول العلاج على نفقة الدولة.
الفقرة الأولى:
حوار مع نقيب المحامين حمدى خليفة
قال نقيب المحامين حمدى خليفة "لن أتهاون أبدا فى حق المحامين ولا فى حق النقابة مهما حدث"، وأكد أنه اختار الحل المشروع الذى لا يجرمه القانون وهو الاعتصام الذى يعد سلوكا حضاريا وأفضل من أساليب أخرى كثيرة قد تضر بمصلحة كل من البلد والمحامين، مشيرا إلى أنه من المفترض أن يدافع المحامون عن حقوقهم بطريقة تليق بهم.
كما عبر خليفة عن اندهاشه من طريقة محاكمة المحاميين، وقال: كيف يتم التحقيق والحكم فى قضية فى ساعات معدودة، مضيفا "قرار الإضراب يعد خطوة أولى فى حالة عدم احتواء الأزمة وإنهائها، حيث سيمتنع المحامون عن حضور جميع الجلسات سواء الجزئية أو الكلية، أما إذا استمر الوضع كما هو عليه فستتخذ النقابة إجراءات أخرى لمواجهة ما يحدث".
وأشار النقيب إلى ضرورة وجود بروتوكول ينظم العلاقة بين المحامين ورجال القضاء والنيابات العامة حتى لا تتكرر الواقعة التى تعد سابقة خطيرة داخل الأسرة القانونية التى تضم القضاء والمحامين، فالخطأ يقع على كلا الجانبين بداية من اعتداء وكيل النيابة على أحد المحامين، ثم ما أشيع بعد ذلك بأن المحامى بادله الاعتداء.
واتهم خليفة بعض الأطراف بمحاولة تصعيد الأزمة، مشددا فى الوقت نفسه على حرص نقابة المحامين على المصلحة العامة للبلاد، من خلال عدم انفصال المحامين والجهات القضائية قائلا: "مازلنا نمد يدنا لإنهاء ما حدث".
وأكد خليفة أنه يجب أيضا أن يكون هناك رد فعل قوى من قبل المحامين والنقابة حتى لا يصبح المحامون جانبا ضعيفا يستهان به فى أى وقت وبدون مناسبة كما أن علاقة المحامين بالقضاة علاقة قوية منذ زمن لأنهم يعتبران وجهان للعدالة.
واختتم خليفة حديثه قائلا "حتى هذا الوقت وأنا مازلت مسيطر على المحامين ولا أعلم ماذا سيحدث بعد ذلك"، موضحا أنه لا يهدد أحد ولكنه يشرح الموقف على حقيقته.
الفقرة الثانية:
"أحسن ناس"
"دهب" فتاة حاصلة على بكالوريوس تجارة ولكنها مثلها مثل الكثير من الخريجين فشلت فى الحصول على عمل يليق بمؤهلها الدراسى ويعطيها عائدا ماديا جيدا تستطيع من خلاله أن تعول والدتها المريضة وشقيقها الأصغر، ولم تجد سوى أن تعمل مندوبة مبيعات وعندما وجدت أن هذه الوظيفة غير مجدية بحثت عن عمل آخر، فقامت بشراء "عربة كبدة" فى أحد المناطق الشعبية وبدأت قصة كفاحها لتستطيع أن تسد جزءا من ديون والدتها التى صرفتها على تعليمها وتعليم شقيقها.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.