الصحف البريطانية: شركات ألمانية ترفض بيع أسلاك شائكة للمجر لبناء سياج ضد المهاجرين.. مدرسة فرنسية تتسبب فى غضب المسلمين بعد تمييز أبنائهم بطوق أحمر..طالب مسلم يتعرض للاستجواب لقراءته كتابا عن الإرهاب

إندبندنت أون صنداى: شركات ألمانية ترفض بيع أسلاك شائكة للمجر لبناء سياج ضد المهاجرين
ذكرت الصحيفة أن شركات ألمانية رفضت بيع "أسلاك شائكة" للحكومة المجرية، قائلة: إن المجر تسيئ استخدام هذه المنتجات، حيث تضعها لمنع اللاجئين من عبور حدودها.
وسعت الحكومة المجرية لشراء أسلاك شائكة من شركة "موتانوكس"، فى برلين، بهدف إكمال سياج شائك لمنع دخول مزيد من اللاجئين إلى أراضيها. لكن مالك الشركة الألمانية رفض الصفقة، التى تبلغ قيمتها نحو نصف مليون يورو، قائلا: إن الحكومة اليمينية فى المجر تسيئ استخدام الأسلاك.
وتوضح الإندبندنت، أن الأسلاك التى تسمى "Razor wire" هى أكثر حدة كثيرا من الأسلاك الشائكة العادية "barbed wire"، حيث تؤدى لتمزق ملابس وجسد من يحاول عبورها، وعادة ما يشار إليها فى المجر باسم "أسلاك الناتو".
وقال طلط ديجير، صاحب الشركة الألمانية المنتجة، إن المجر تسيئ استخدام أسلاك الناتو، فإنها سوف تتسبب فى إصابات بالغة للاجئين أو ربما الموت.
الصنداى تليجراف: مدرسة فرنسية تتسبب فى غضب اليهود والمسلمين بعد تمييز أبنائهم بطوق أحمر
ذكرت الصحيفة أن مدرسة ابتدائية فى فرنسا تسببت فى إغضاب أولياء الأمور بعد أن جعلت التلاميذ ممن لا يأكلون لحوم الخنزير، يرتدون طوق أحمر عند دخولهم إلى مطعم المدرسة.
وأوضحت، على موقعها الإلكترونى الأحد، أن مدرسة بيداليوس فى أوكسير، أعطت الأطفال الذين لا يأكلون لحم الخنزير أطواق حمراء وأولئك الذين يأكلونه أطواق صفراء، لتقديم الوجبات المناسبة لكل منهم وحتى لا يحدث خلط.
ولم يقدم على ارتداء الأطواق سوى 18 تلميذا من أصل 1500، ثم تم سحبها بعد احتجاجات من قبل الآباء الغاضبين وقادة المجتمع، الذين قالوا إن الأمر يذكرهم بالنجوم الصفراء التى أُجبر اليهود على ارتدائها تحت الاحتلال النازى.
وقال مسئولون محليون: إن الأمر مقرر ويعيد بالذاكرة إلى أحلك الأوقات، ووصفها آخرون بأنها مبادرة خرقاء ومؤسفة وانعزالية.
الجارديان: طالب مسلم يتعرض للاستجواب لقراءته كتابا عن "الإرهاب" فى جامعة بريطانية
ذكرت الصحيفة أن طالبا بريطانيا مسلما يدرس فى جامعة "ستافوردشاير"، البريطانية، خضع للاستجواب بعد قيامه بقراءة كتاب عن الإرهاب.
وأوضحت أن محمد عمر فاروق، وهو طالب دراسات عليا يجرى دراسة تحت عنوان "الإرهاب والجريمة والأمن العالمى"، تعرض للاستجواب من شخص ما عندما كان يتواجد بمكتبة الجامعة ويقرأ كتابا عن الإرهاب.
وأشار محمد إلى أن الشخص سأله عن آرائه فى تنظيم القاعدة وداعش والمثلية الجنسية، حيث تبين فيما بعد أن الشخص نقل ردوده لأمن الجامعة، وأعرب عن تعجبه من أن قراءة كتاب أكاديمى يتعلق بدراسته يمكن أن يدفع بالبعض للاعتقاد بأنه متطرف.
موضوعات متعلقة..
الصحف الأمريكية..السيسى: مستعد للعفو عن صحفيين حوكموا غيابيا فى حدود سلطاتى.. بقعة باردة فى الجزء الشمالى من المحيط الأطلسى تثير قلق علماء المناخ.. 30 ألف مقاتل أجنبى سافروا إلى سوريا والعراق منذ 2011
- الصحافة الإسرائيلية: اهتمام إعلامى إسرائيلى بدعوة السيسى لانضمام دول عربية لاتفاقية السلام.. مواجهات عنيفة فى الأقصى بين الاحتلال والفلسطينيين.. وأنباء عن منع كيرى عقد لقاء مباشر بين نتنياهو وعباس
- "صحافة القاهرة": مصر فى مجلس الأمن.. رفض 88% من الدعاوى القضائية ضد قرارات اللجنة العليا للانتخابات.. كبريات الشركات الأمريكية ترحب بالاستثمار فى مصر.. 20 مليون طالب وطالبة بالمدارس والجامعات
لاجئين سوريا الارهاب ألمانيا