صباحا كنت أراه.. يجلس كحكيم هندى يتلوا على تلاميذه كتاب الحياة ويطرز أسماء عشيقاته على الغيم كثيرات هن عشيقاته رغم ذلك لم يزل بكر يلتحف الشمس رغم حرارتها.. وودت لو جلست معه حتى أتعلم أبجدية الاحتراق!! لطالما ابتهلت لعتمة الليل حتى تخرج من رحم الظلمة ضوء سوف يتبعك يعلن سفر خروجك.. وشهقات أناث كن محظيات.. يتبادلن الأدوار فى طقوس صلاتك وأنت كقديس ثاثر ترفض غبش الفجر !!