تزوج سيدة تصغر عنه فى العمر بسنوات، راح يحلم بالسهرات الحمراء وليالى الحب والعشق مع عروسه، فمنحته كل ما طلبه منها، حتى سيطرت على علقه وفكره، واستغلت تعلقه بها ثم بدأت تستولى على كل شىء «المنزل والأرض» حتى «معاش الحكومة» تركه لها بموجب توكيل رسمى، وعندما نجحت فى الحصول على كل شىء من زوجها قررت الانسحاب من حياته، لكنه رفض وأعلن تمكسه بها، فحرمته جسدها وأنوثتها وسلمتهما للغريب، إنها قصة عم «خالد» الذى التقته «اليوم السابع» فى الغربية. اسمى «خالد» تزوجت سيدة وأنجبت منها بنتا وولدا، وكانت الحياة تمر بشكل طبيعى داخل منزلى بإحدى القرى، إلا أن الخلافات بدأت تدق بينا عندما أصرت زوجتى على ترك المنطقة والذهاب برفقتها إلى المدينة للإقامة هناك، لكننى رفضت بسبب وجود أبى المسن بمفرده فى القرية، وانتهى الأمر بطلاقنا وتركتنى زوجتى وذهبت برفقة أبنائى للإقامة فى المدينة. عشت عدة سنوات بمفردى فى القرية بعدما مات والدى ثم ألح على الأصدقاء والمقربون من العائلة أن أتزوج للمرة الثانية، ورشحوا لى فتاة تقطن فى قرية مجاورة لنا، وذهبت معهم وشاهدت العروسة وتعلق قلبى بها بمجرد رؤيتها، خاصة أنها تصغرنى بحوالى خمسة وعشرين عاما، وقلت «أجدد شبابى» وسرعان ما اتفقنا على كل شىء ودخلت بها. كانت زوجتى الجديدة «أسماء» كل شىء فى حياتى، حيث عشت معها أجمل وأحلى أيام العمر، فكانت جميلة وصغيرة و«شايفة نفسها شوية» ترتدى أفخم الثياب وتتزين وتتطيب، وعندما أخلو بها ليلا كانت تشبه «نجوم السيما» فكانت حريصة على أن تبسطنى، وكانت عاملة زى القطة اللى مغمضة. مرت السنوات الأولى من زواجنا برد وسلاما وأنجبت منها «أحمد» و«كريم»، وبالرغم من قمة السعادة التى كنت أعيش فيها مع زوجة جميلة وممتعة وأطفال فى عمر الزهور كانت «أسماء» تصر أن تجنى ثمن هذه السعادة منى باستمرار، فكانت تنتظر الليل وأقترب منها، حيث تعرض على مطالبها ونحن على سرير واحد، وأمام أنوثتها ودلعها كنت أضعف حتى اكتشفت أننى كتبت لها المنزل والأرض التى أملكها باسمها، بالإضافة إلى تنازلى عن معاشى بموجب توكيل لها، ولم أدر بنفسى إلا وأنا أتنازل عن كل شىء لزوجتى. وبدأت أسماء تتمرد على بعدما استحوذت على كل شىء، وتغيرت معاملتها نحوى حتى حقوقى الشرعية أصبحت لا تمنحنى إياها وتتحج باستمرار بأنها متعبة ومنهكة بسبب أعمال المنزل فى النهار، واكتشفت بعد كل هذه السنوات أنها أقامت ضدى دعوى خلع، بحجة أن هناك فارقا فى السن بيننا يحرمها من حقوقها الشرعية. اعترضت على فكرة الطلاق ورفضت أن أتركها بعدما استولت على كل شىء، فبدأت «تمشى على حل شعرها» فكنت أفتش فى حقيبتها فأجد صورا لها فى أوضاع مخلة مع مجموعة من الشباب، بالإضافة إلى فيديوهات جنسية على هاتفها المحمول، ولم تكتف بذلك، وإنما كانت تنام بجوارى ليلا وعندما أستيقظ فجأة لا أجدها، فأكتشف أنها خرجت من المنزل وتعود فى صباح اليوم التالى «وهدومها متبهدلة» حيث سلمت جسدها لكل من تعرفه وامتنعت عنى. ويضيف خالد: تأكدت أنه لا سبيل سوى الخلاص من هذه السيدة التى مرغت شرفى فى الوحل فاختمرت فى ذهنى فكرة قتلها أثناء نومها بجوارى ليلا، فانتظرتها يوم الحادث حتى راحت فى النوم، ثم نهضت من فوق السرير دون أن تشعر وتسللت إلى المطبخ وأحضرت سكينا، ثم دخلت غرفة النوم وتراجعت لبعض الوقت، حيث كانت «زى الملاك وهى نامية» ترتدى ملابس داخلية تثير الشهوة، وفكرت أن أتركها وأطلب منها أن تعود لرشدها وتراعى بيتها وزوجها، لكننى أيقنت أن «ديل الكلب عمره ما يتعدل» فقررت التخلص منها ومشيت على أطراف أصابعى حتى وصلت إلى السرير التى ترقد به دون أن تشعر ثم ذبحتها، وعندما تأكدت من وفاتها أحضرت منشارا وقطعت يداها ثم قدميها وفصلت الرأس عن باقى الجسد، ووضعت الأجزاء المقطعة من جسدها فى أكياس بلاستيك وألقيتها فى المصرف.