قال هشام رامز محافظ البنك المركزى، إن الوقت الحالى هو الأنسب لدخول الاستثمارات الأجنبية للسوق المصرية، وإن الحكومة على أتم استعداد لتعزيز الاستثمار فى السوق المصرية. وأضاف أن البنك المركزى يبحث المزيد من القواعد الرقابية الخاصة بالموبايل بانكينج، مشيرا إلى أنه أصر على عدم إصدار شهادات قناة السويس بالدولار حرصا منه على تقوية العملة المحلية أمام الدولار، وإيمانا منه بأن مصر ليس لديها نقصا فى النقد الأجنبى، خاصة أنها تستورد بحوالى 60 مليار دولار سنويا وتغطى ذلك، لكن المشكلة فى أن العملة الأجنبية لا تتحرك دائما عبر القنوات الرسمية.