قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، فى نص رسالة الأوقاف، الخطاب الدينى عانى من السطو والتسلق من قبل المتاجرين بالدين الذين حاولوا اختطافه للمتاجرة به فى عمليات مشبوهة ضد أوطانهم، وصلت إلى ااقتتال ضد وطنهم لإسقاط دولتهم. وأضاف الوزير، فى رسالة الأوقاف الثالثة ب9 لغات عالمية عن خطاب الدينى ومعضلات كبرى تواجهه، أن تجديد الخطاب الدينى يعانى من الجمود من قبل المنغلقين على أنفسهم، مضيفا أن معضلة الخطاب الدينى الثانية هى الخوف من الإسلام بسبب الإسلام فوبيا الذى أضر بالإسلام والمسلمين، مشيرا إلى أن المعضلة الثالثة هى الخوف من التجديد نفسه. وقالت الأوقاف فى رسالتها، إنها تنشر رسائلها من خلال أعمال لجنة وإدارة اللغات بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية التابع لوزارة الأوقاف، والتى تهدف إلى تبليغ صوت الإسلام الوسطى السمح للعالمين، من خلال الرسالة الثالثة لوزير الأوقاف د. محمد مختار جمعة وعنوانها "الخطاب الدينى وثلاث معضلات كبرى"، وننشرها بتسع لغات هى على الترتيب: العربية، الإنجليزية، الروسية، الفرنسية، الألمانية، الإسبانية، الصينية، الأردية، السواحيلية. موضوعات متعلقة.. مختار جمعة: إزالة التعديات على أراضى الأوقاف..وتحميل التكاليف للمتعدين