جمال عبدالهادى - «عامل أمن» «ربنا كرمنا ووفر لنا الفول والطعمية, وجعل الحكومة والجزارين سبب حرماننا من اللحمة اللى بقلنا 3 شهور مشمناش ريحتها»، بسبب الأسعار المولعة اللى تخلى الموظف أبو600 جنيه «يشحت». وجيه فريد - «مدير مخازن» زمان كنا نشترى كليو اللحمة ب3.5 جنيه، أما الآن فمش قادرين نشتريها ب50 جنيه علشان الحكومة تركت «الحبل» للجزارين ليذبحوا الشعب، وده يعبر عن وجود خلل لدى المسئولين. ميريان محمد عبرة - «ربة منزل» اللحمة بناكلها مرة كل شهر، علشان باربى أيتام والمعاش على القد، وحتى المساعدات واللحوم اللى بتتوزع فى الأعياد، ما بنطولش منها حاجة وياريت حد من المسئولين يتدخل لخفض الأسعار شوية. أحمد على - «موظف أمنى» كنا زمان عائلة نشترى ضحية تكفى 20 فردا ب300 جنيه، أما الآن فأصبح ال20 «80» وأصبحت عملية شراء اللحوم صعبة، خاصة مع الأسعار المولعة الآن، و80 % من الموظفين هيقبضوا بعد العيد.